هاي الكلمة منّك اللي ما حبّيت أقرأها ،
ولا بحب أقرأها من باقي الإخوة في منتدانا هذا..!.
ليش..؟!.
هسّة خلّينا نحكي جدّ:
يعني الأخ الصحفي محرر الخبر، أو الأخبار، أعلاه.. ووالله أنا ما بعرفُه مين، قد يكون خالد الخطاطبة، له أسلوبه وطريقته في جلب القراء ولفت الأنظار من خلال وسائل تعليمية ومقررات ومتطلبات أكاديمية درسها وتلقّاها خلال دراسته في الجامعة، أو أي مؤسسة علمية تلقّى دراسته فيها، أو من خلال دورات أكاديمية في الصحافة والإعلام، وهو يُسقط ما تحصّل عليه من معلومات ومكتسبات على عمله اليومي، قد يكون (بيزيدها) في كثير من المرات، لكن هذا الأمر لا يجب أن يدفعنا لتأويله على أنه ميول نادوي، ولا لأن نقلق به وبميوله.. هو حر، ما دام لم يُسِئ لنا ولنادينا الذي نشجّع، فهناك الكثير في المقابل من الصحفيّين والكُتّاب والإعلاميين ليس على مستوى الأردن فقط، بل على مستوى الأقاليم المحيطة، وعلى مستوى الوطن العربي الذين يعرفون قيمة وسمعة نادينا ويُمجّدون ويمدحون ويعطون حق هذا النادي الأَشْهَر بين كل الأندية الأردنية ويُظهرون صورته الناصعة.. بمعنى، إذا أنا بدّي أعتبر هذا الأمر من الأخ الصحفي تلميعا - إذا بدّي أعتبر هَهْ - هذا الأمر تلميعا وإظهارا لنادٍ يميل إليه، وتقليلا وإجحافا بحق نادينا، فلا أقل من أن أضع في حسباني المثل القائل الذي أراه مناسبا لهذا الوضع وهو:
بتعرف أبو أحمد، ولا يهونوا الإخوة الأعضاء،، ما بحب كلا الحالتين،، لا اللي بيسيء ولا اللي بيلمع ع الطالعة والنازلة،، أعطيني حقي بالمدح إذا أحسنت،، وبين لي عيوبي وإنتقدني بموضوعية إذا أخطأت،، ساعيتها أحترمك كصحفي وكاتب وأقرأ لك وأتابعك،،
بتعرف أبو أحمد، ولا يهونوا الإخوة الأعضاء،، ما بحب كلا الحالتين،، لا اللي بيسيء ولا اللي بيلمع ع الطالعة والنازلة،، أعطيني حقي بالمدح إذا أحسنت،، وبين لي عيوبي وإنتقدني بموضوعية إذا أخطأت،، ساعيتها أحترمك كصحفي وكاتب وأقرأ لك وأتابعك،،
حبيبي يا أسد
يا عيني عليك، وهذا اللي أنا بحكي فيه..
الزلمِه في هذا الخبر لا مدح ولا ذم،، لا فينا ولا في غيرنا
هو هيك شايِف شغله من خلال دراسته الأكاديمية أو من خلال تحصيله ومتابعاته في المجال الإعلامي في هالدنيا، وبيطبقُه زي ما هو درس وحصَّل..