طول عمره ساقط تافه من ايام ما كان في التلفزيون الأردني وانا اذكر له سقطته الإعلامية اثناء تقديمه لأستوديو تحليلي لمباراة في كاس العالم احد طرفيها الارجنتين وكم كال من شتائم لمارادونا وتمنى ان تخسر الأرجنتين ولكن كل امنياته ذهبت ادراج الرياح ومن عمى ضوه ختم الاستوديو بالقول ( وبنهاية هذه السكرة الكروية ) وقعد بعدها أشهر هذا التافه ماطلع عالشاشة . مش عارف كيف تلفزيون مثل ام بي سي حاوي هيك شكل .
كلهم عنصريين و منهم وفيهم و لا يلامو ويتبعوا القطيع الحق علينا نحنا اللي مش راضيين نستوعب ان كل ما يمثله الوحدات وما يعنيه وجمهوره هم مواطنيين درجة ثانية او حتى مقيمين في هالبلد فقط لاغير ونقطة انتهى