وضعت يدك على الجرح
باعتقادي ان الاخ يزيد اقترح حلا في السابق وهو منع وجود اي عضو ادارة او حتى مدرب في العمل في النادي بوجود ابن له
هذا الامر هو الوحيد الذي سيقضي على المجاملة وسيعيد الوحدات لمكانه الطبيعي في انتاج الم اهب وليس حرقها.
وضعت يدك على الجرح
باعتقادي ان الاخ يزيد اقترح حلا في السابق وهو منع وجود اي عضو ادارة او حتى مدرب في العمل في النادي بوجود ابن له
هذا الامر هو الوحيد الذي سيقضي على المجاملة وسيعيد الوحدات لمكانه الطبيعي في انتاج الم اهب وليس حرقها.
مقال مميز ومنطقي وتساؤلات مشروعة
ما تفضلت به أخي سائد مشكلة وعلى ما أعتقد وحسب معرفتي أن هذه مشكلة عالمية وليست وحداتية .. ولي أن أتساءل هنا: كم لاعب من مدرسة ريال مدريد (أبناء نادي الريال) في فريق الريال .. وكم لاعب من مدرسة برشلونة (أبناء نادي برشلونة) في فريق برشلونة .. أعتقد أن ذات المشكلة موجودة عند الفرق العغالمية الكبيرة وهذا ينطبق على الأندية الكبيرة في الدوري الانجليزي وكذلك الايطالي .. أظن أن نسبة المتواجدين في الفريق الأول من أبناء أي نادي (الأندية الكبيرة في بلدانها) هي نفس النسبة في نادي الوحدات .
لكن لماذا ؟ رغم أن هذه الأندية صاحبة أكبر المدارس الكروية ..أظن أن المشكلة تكمن في أن مثل هذه الأندية الكبيرة صاحبة المدارس الكروية في بلدانها ومنها الوحدات على مستوى الأردن دائما ما تسعى إلى حيازة الألقاب في كل موسم مما يجعلها تعتمد على اللاعب الجاهز ، لأن الزج باللاعبين الشباب في الفريق الأول يحتاج إلى صبر والنتائج غير مضمونة وهي مغامرة ، وغالبا ما يكون (ابن النادي) في هذه الفرق هو بديل .
أما الحل الذي سألت عنه في مداخلتك فليس موجودا عند الأندية .. الحل بيد اتحاد كرة القدم في هذه البلدان .. وعلى مستوى الأردن أتسائل لما لا يسمح الإتحاد للأندية بتشكيل الفريق "ب" للنادي ..هذا الفريق كأن نقول فريق الوحدات "ب" الذي ينافس في الدرجة الأولى ـ أو فريق الفيصلي "ب" الذي ينافس في الدرجة الثانية .. وهكذا يمكن لمن يثبت نفسه في الفريق "ب" لأي نادي أن ينتقل إلى الفريق "أ" لنفس النادي... لا أ‘لم إن كانت هذه الفكرة مطبقة في بعض البلدان بهذه الطريقة أم لا ؟ مما يتيح للأندية الإستفادة من مجارسها الكروية دون تأثرها بالمنافسة على البطولات.
بداية كل الشكر للأخ سائد على موضوعه الذي يلامس الواقع الوحداتي ويشخص أهم أسباب تقوقع الفريق من الناحية الفنية في السنوات الأخيرة ،،، وبالطبع أتفق معه في كل ما تفضل به ،،،
أخي مطر ،،،
الوضع في كبار الأندية الأوروبية يختلف كثيرا عن الوضع في نادي الوحدات لكون تلك النوادي تتعاقد مع أهم المواهب العالمية ولديها القدرة المالية على ذلك ،،، فمدارسها الكروية ناجحة وتخرج لاعبين مميزين ولكن ليس شرطا أن تخرج مواهب كبيرة جدا قادرة على تحصيل الألقاب وهو أهم ما تبحث عنه تلك الأندية ،،، وأراه أمرا طبيعيا أن تنشأ المواهب الكبيرة كميسي ورنالدو وغيرهم من كبار اللاعبين في أندية مغمورة لأنها مواهب وتحتاج من يكتشفها فقط ،،، وطالما أن القدرة الشرائية للأندية الأوروبية كبيرة جدا فلا ضير من التعاقد مع أهم المواهب العالمية كما هو حاصل حاليا ،،، ولكن نحن في نادي الوحدات ليس لدينا المال الكافي مثلما ليس لدينا من هم متخصصون في عقد الصفقات الاحترافية بل غالبية تلك الصفقات تعقد بشكل عشوائي وهو ما يكلف النادي الكثير من الأموال والتي قد تتراكم كديون في حال ظل الحال على ما هو عليه ،،، وبالتالي من باب أولى اعطاء الفرصة للاعبين الشباب والصبر عليهم وهو ما يفيد النادي ماديا وفنيا ،،، وأما بالنسبة لفكرة الفريق الرديف فإن لم يقبل الاتحاد بها فقد سبق وطالبنا إدارة النادي بعقد اتفاقيات مع بعض أندية الظل في عمان بحيث يرفدهم الوحدات ببعض اللاعبين سنويا على سبيل الاعارة وعلى أن يسترجع من يثبت احقيته في تمثيل الوحدات مثلما يمكن للوحدات الاستعانة بأي من اللاعبين اصحاب المواهب في ذلك الفريق ،،، ولكن مثل هذه الفكرة لم ترق للأخوة في مجلس الإدارة وفي ذات الوقت لم يسعوا لحث الاتحاد على فكرة انشاء الفريق الرديف ودعم مشاركته في الدرجة الثانية ،،،
اذا اعتبرنا ما تفضلت به مشكلة فارجو الاخذ بعين الاعتبار النقاط التالية :
هل باستطاعة النادي التعاقد مع عشرات اللاعبين من خريجي (مدرسة الوحدات الكروية) هل لديك تصور عن المبلغ الذي يجب تأمينه شهريا وسنويا للاحتفاظ بهذا الجيش من اللاعبين
هل باستطاعة النادي ضمان ثبات مستوى اللاعبين عند تقييمهم وفرزهم
فمثلا عند تقييم اللاعبين وتقرير من سيبقى ومن سيغادر تبدأ مستويات اللاعبين بالهبوط والصعود وهذا طبيعي جدا خصوصا في مرحلة تاسيس اللاعب كانسان لم يتجاوز عمرة بداية العشرينات ومن النادر ان يثبت اللاعبين على مستوى يمكنك الاعتماد عليه
فكم من لاعب ظهرت موهبته متاخرة وكم من لاعب تراجع عن مستوى ما بعد التقييم
والاهم من كل ما سبق هل تستطيع اجبار لاعب على البقاء عندما تبدا ميوله الانفصالية بالظهور وعندما يبدا والده واعمامه واخوالة بقيادة المفاوضات مع النادي!!
مشكله تراكميه صعبه
الفئات العمريه تكلف خزينة النادي سنويا ما يقارب ال 400 الف حسب كلام بشار الحوامده وفي الاخر تعجز عن انتاج مدافع اولاعب ارتكازاو مهاهم له وزن
اذا اعتبرنا ما تفضلت به مشكلة فارجو الاخذ بعين الاعتبار النقاط التالية :
هل باستطاعة النادي التعاقد مع عشرات اللاعبين من خريجي (مدرسة الوحدات الكروية) هل لديك تصور عن المبلغ الذي يجب تأمينه شهريا وسنويا للاحتفاظ بهذا الجيش من اللاعبين
هل باستطاعة النادي ضمان ثبات مستوى اللاعبين عند تقييمهم وفرزهم
فمثلا عند تقييم اللاعبين وتقرير من سيبقى ومن سيغادر تبدأ مستويات اللاعبين بالهبوط والصعود وهذا طبيعي جدا خصوصا في مرحلة تاسيس اللاعب كانسان لم يتجاوز عمرة بداية العشرينات ومن النادر ان يثبت اللاعبين على مستوى يمكنك الاعتماد عليه
فكم من لاعب ظهرت موهبته متاخرة وكم من لاعب تراجع عن مستوى ما بعد التقييم
والاهم من كل ما سبق هل تستطيع اجبار لاعب على البقاء عندما تبدا ميوله الانفصالية بالظهور وعندما يبدا والده واعمامه واخوالة بقيادة المفاوضات مع النادي!!
ما تفضلت به أخي العزيز صحيح ... لا يوجد أي نادي في العالم يستطيع توظيف جميع لاعبي مدرسته الكروية ولكن المطلوب أن يقوم النادي بتحقيق أقصى فائدة ممكنة أما من خلال رفد الفريق الأول باحتياجاته أو من خلال الاعارة والاحتراف وهذا الشيء للأسف لم يحصل بحده الأدنى... أن يعجز النادي عن ترفيع لاعبين في معظم المراكز فهذا يعكس قلة خبرة وعدم دراية .... التعاقدات مع لاعبين محترفين هدفها سد النقص في مراكز محددة وليس سلخ جلد الفريق بالتعاقد مع لاعبين لمعظم المراكز ... المدرسة الكروية عجزت عن توفير مهاجمين ومدافعين واظهرة وارتكاز ... كل ما قدمته المدرسة الكروية لاعبين وسط وبقية المراكز ظلت تحت رحمة تعاقدات أغلبها فشل في جلب لاعبين مميزين إلا ما ندر. ادارة عقود اللاعبين تحتاج خبراء وأشخاص متخصصين في الموضوع وليس قرعة أو تفاهمات تضع الشخص غير المناسب في مكان حساس لا يستطيع إدارته فقط من أجل تعبئة الشواغر بطريقة وجاهية حسب ثقل العضو في مجلس الادارة... المدرسة الكروية يمكن استغلالها بشكل أفضل لو أن الأمر وُسد لأهل الاختصاص والخبرة وليس فقط توزيع مناصب كيفما أتفق... الخلل واضح وبحاجة لإصلاح.
مشكله تراكميه صعبه
الفئات العمريه تكلف خزينة النادي سنويا ما يقارب ال 400 الف حسب كلام بشار الحوامده وفي الاخر تعجز عن انتاج مدافع اولاعب ارتكازاو مهاهم له وزن
جهود مشكوره للدكتور السائد على هذا الطرح
لكن هات مين يعمل على هذا الموضوع بحرفيه
اخ طارق... الفئات كما تفضلت تستنزف خزينة النادي والفائدة المتحصلة من الفئات لا أظنها تحقق للنادي احتياجاته أو عالاقل رفد خزينة النادي ... باستثناء طارق خطاب وحسن عبدالفتاح معظم العقود لم يستفد منها النادي بسبب العقود قصيرة الأجل وعدم وجود أشخاص متخصصين في التفاوض وادارة العقود .... معظم عقود الاعارة المحلية التي يقوم بها الوحدات ما بتجيب همها ... لاعبون كثر في مراكز مهمة جرى حرقهم وتطفيشهم وخسارتهم بسبب قلة الحرفية في التعامل وبسبب اهواء شخصية .
غالبا ما نطرح المشكلة ولا نجد لها الحل فيما الحل موجود بين سطور كل المقالات التي تنشر عن مشاكل الوحدات وإذا كتبنا بصراحة وذكرنا الأسماء يخرج علينا بعض المطبلين وبعض المزمرين وبعض السحيجه للدفاع المستميت عن الأسماء المطروحة للحل والأسماء المطروحة للترحيل .
وبنظرة موضوعيه على أسماء الادارات المتعاقبة على قيادة الوحدات في العشرين سنه الماضية سنجدها هي هي نفس الأسماء ألم تلد أمهات الوحداتيه أسماء جديدة ؟
ألم يثبت فشل بعضهم وركاكة البعض الآخر وجهل البعض المطبق بقوانين الرياضة
؟
سبحان الله يا أخي الكباتن الكبار يعنزلون ومن يحملون شبهة إداري يخلدون في الادارة حتى باتت الادارة بحاجة إلى إدارة تديرهم
ما في مدة زمنيه لاعتزال إداري فاشل ؟
كل سنتين يأتينا نفس الأسماء وكل سنه نفس التخبيص نفس الأخطاء ؟
غالبا ما نطرح المشكلة ولا نجد لها الحل فيما الحل موجود بين سطور كل المقالات التي تنشر عن مشاكل الوحدات وإذا كتبنا بصراحة وذكرنا الأسماء يخرج علينا بعض المطبلين وبعض المزمرين وبعض السحيجه للدفاع المستميت عن الأسماء المطروحة للحل والأسماء المطروحة للترحيل .
وبنظرة موضوعيه على أسماء الادارات المتعاقبة على قيادة الوحدات في العشرين سنه الماضية سنجدها هي هي نفس الأسماء ألم تلد أمهات الوحداتيه أسماء جديدة ؟
ألم يثبت فشل بعضهم وركاكة البعض الآخر وجهل البعض المطبق بقوانين الرياضة
؟
سبحان الله يا أخي الكباتن الكبار يعنزلون ومن يحملون شبهة إداري يخلدون في الادارة حتى باتت الادارة بحاجة إلى إدارة تديرهم
ما في مدة زمنيه لاعتزال إداري فاشل ؟
كل سنتين يأتينا نفس الأسماء وكل سنه نفس التخبيص نفس الأخطاء ؟
كلام سليم عم حسن
إذا أراد الذين فشلوا بادارة النشاط الكروي والفئات والادارة المالية الاستمرار في الادارة فالحل أن يبتعدوا عن هذه الحقائب لأن اغلبهم لا يصلح لها وليتجهوا إلى النشاط الاجتماعي والثقافي ولجنة الأيتام
الحل الأمثل هو أبعاد اعضاء الادارة عن نشاط كرة القدم والفئات العمرية والادارة المالية ووضع مختصين في هذا المجال لدينا خبراء ومتخصصين ولاعبين قدامى ومحللين فنيين قادرين على ادارة أفضل لهذه المناصب ... هذه المواقع تحتاج شخصيات تكنوقراط ولا يجب بحال من الأحوال أن تخضع للتفاهمات والتحالفات وسد الفراغ... مثال على ذلك زياد شلباية لا يصلح لادارة النشاط والتعاقدات وكذلك الحال مع المسؤولين عن الفئات ليس تجنيا عليهم ولكن واقع الحال يشير لذلك فالمجرب لا يجرب