المشكلة ليست بالخسارة
المشكلة بالاداء الهزيل
.
المشكلة ما كنا فاهمين طريقة اللعب
.
المشكلة التبديلات الخاظئة
.
المشكلة بنحكي كثير وعلى ارض الواقع بنضيع
الفريق كان يقدم شيء من العب التكتيكي
كان هناك بعض الاخطاء لكن الفريق اتوقع كان افضل من الفيصلي
والخساره كانت بسبب خطا من مدافعين خبراء وكما يقول المثل غلطة الشاطر بعشره
قدر الله وما شاء فعل
الفيصلي استحق الفوز
جمهور الفيصلي اتمنى ان يستمر بهذا التشجيع حتى نستمتع اكثر
يا اخوان طول مافي لاعبين بالواسطة عمرنا ما بنتوفق
لما حكيت انه فراس الفيش نقطة ضعفنا زعل الاخ هيثم احمد
الفريق بحاجة لراس حربة من العيار الثقيل ولا باي باي
الفوز بالبوطولات الموسم الماضي مش شطارة لانه الفيصلي
كان دايخ
الفيصلي تفوق علينا ( بالانضباط والالتزام والحب ) لناديهم .. لا أتحدث عن انضباط تكتيكي ولا عن التزام فني وخططي !.
ونجحوا بتغييب كل المشاكل ، وإنكار الذات وبذل ما بوسع كل فرد من عناصر منظومتهم ( الإدارة ، الجهاز الفني ، الجماهير ) لأجل أن يُحيوا الانتماء الحق من جديد في العنصر الرابع من هذه المنظومة ، اللاعبين .
الفيصلي فاز علينا بالانتماء والحرقة والغيرة على اسم ناديهم ..
أتمنى من إدارة نشاط كرة القدم في نادينا ، ومن المهتمين بهذا النشاط من باقي أعضاء مجلس الإدارة - يعني كلهم - التنسيق مع المدير الفني - كونه غريبًا - بأن يكون هناك حصتين تدريبيتين في الأسبوع على مهارات الانتماء ، وخطط الغيرة ، وتكتيكات الحرقة على اسم النادي .. بحكي جدّ ، ويُفضّل أن يكون المحاضرون من أهل الدار !.
لورد بالله عليك تحكي لفراس شلباية انه الظهير زي ما بدافع بهاجم احكيلوا تعدى خط النص اوصل منطقة جزاء الخصم اعمل اي اشي خليه يحظر مباريات اوروبا ويشوف الظهير كيف بتحرك
شغلة ثانية خليهم يحطوا الحاج مالك بنادي حديد خلي جسمه يقوى شوي
بأعتقادي
هذه اسباب الخساره مجتمعه
اولا عدم اشراك صالح راتب
ثانيا عدم وجود صانع العاب فعال بمعنى الكلمه
ثالثا اللعب بدون مهاجم فعال
اي مهاجم يجيد التسجيل من انصاف الفرص
والتبديلات التي لم تأتي ثمارها
والله ذكّـرتني يا عبد الله أن أقدم الشكر والتقدير للإخوة في اللجنة الإعلامية على هذا التقرير ،
فكل الشكر لهم وكل التقدير ..
ونأمل منهم مزيدًا من العمل والإبداع ، وضرورة تعاون أعضاء اللجنة مع إدارة الموقع التي نأمل منها الدعم لهذه اللجنة في حدود الامكانيات والمعقول ..
بدنا نظل واجهة من واجهات المؤسسات الإعلامية ، ورواد الخبر ومصداقيته .