يكفينا شرف ان يقوم الاخ والمحلل الرائع رأفت العلامي بخطّ هذه الكلمات الطيبة بحق الاخ وليد السعودي تجربتنا بإذن الله بداية الطريق .. ومحبة الناس لوليد تزداد يوما بعد يوم .. هاردلك للاخ وليد ولا عزاء لحاملي صفات الغدر .
مرحبا بالمحلل والاعلامي الرائع رأفت العلامي
نورتنا
احسنت التعبير واصبت فيما رميت اليه
الحمد لله ان تخوض الانتخابات الماضيه مستقلا وتحرز اصوات قرابة ال ٣٠٠ فهذا انجاز
وان تخوضها بكتله وتحرز ما فوق ال ١٠٠٠ صوت مع وجود عتاوله بالكتل فهذا نجاح باهر
ابو خالد القادم افضل واجمل ان شاء الله
يسعدني ويفرحني ان ارى كبار المحللين تكتب وتشارك بهذا المنتدى.. ولست بموقع ان ارحب او استقبل وانا اقل شأناً من الجميع وأدنى...
ولكن أشد ما يحزنني هي تلك الصفات السيئه التي تطلق على من فاز او لم ينتخب ما اراده البعض. حقيقة الفاظ أفسدت ما أسميناه بالعرس الديموقراطي الوحداتي؟ فاي عرس والخاسر لم يقبل بخسارته وخون البقيه وقذّر العميله برمتها؟ ولنفرض ان سعادة النائب خوري ورفاقه المحترمين الاشاوس خسروا الانتخابات، هل ستتغير المفردات والأوصاف لتصبح انتخابات راقيه ومنتخبين مثقفين مبشرين بالجنه؟!
ولحد الان لا افهم ولا اتفهم سياسة ادارة هذا المنتدى الذي قرر التعتيم الإعلامي على الانتخابات (وكاننا ما زلنا في زمن البرقيات والحمام الزاجل) من اجل فوز كتلته ومرشحيه، وبعد ان خسر من خسر تغيرت السياسات وارتفع سقف الحريه وأصبح منبر هجوم وقدح وبكاء على الاطلال. قرار التعتيم كان خاطئا واليوم يُحمل نتيجة الخطأ للخونه والغدره والكفرة الخارجين عن الملة!! الان فجاة نرى كلمات الرثاء والتقدير والإعجاب بعد خراب مالطا.
نفهم ما حصل ونفهم التكتلات والتحزبات ونفهم ان هناك اناسا ضليعين بالعملية الانتخابية ويفهمونها جيدا ونفهم ان هناك اناسا لم يفهموا هذه العملية ولا ديموغرافيتها ولا حتى أسس التصويت ونفهم ان العملية الانتخابية أصبحت هدفا للجميع وليست وسيله ونفهم أمور اكثر وأعمق... ولكن مالا افهمه هو نغمة التخوين ونسف جميع المفاهيم الديموقراطيه للجميع لأن كتله لم تفز بأكثر من ثلاثة مقاعد . بالنهاية، من فاز لديه شيئا تفوق به على من لم يفز. من فاز عمل شيئا لم يستطع منافسه ان يعمله. شئنا ام ابينا، من وصل استحق الوصول. وان كانت هناك مخالفات قانونية، فليتم الطعن لتكمل الفرحة.
كل ما اريد قوله القبول بالنتائج قولا وفعلا هو جزء من العملية الانتخابية ونشر ثقافة اليديموقراطية وتقبل الفكر الاخر. للاسف الأخوة هنا وقعوا في مطب جلد الآخرين وتمجيد الذات ونسوا ان هناك الآلاف تنظر اليهم وتتعلم منهم وسيردون الصاع صاعين بعد سنتين ان خسروا .. وستصبحون خونه قي عملية قذره ايضا.
يسعدني ويفرحني ان ارى كبار المحللين تكتب وتشارك بهذا المنتدى.. ولست بموقع ان ارحب او استقبل وانا اقل شأناً من الجميع وأدنى...
ولكن أشد ما يحزنني هي تلك الصفات السيئه التي تطلق على من فاز او لم ينتخب ما اراده البعض. حقيقة الفاظ أفسدت ما أسميناه بالعرس الديموقراطي الوحداتي؟ فاي عرس والخاسر لم يقبل بخسارته وخون البقيه وقذّر العميله برمتها؟ ولنفرض ان سعادة النائب خوري ورفاقه المحترمين الاشاوس خسروا الانتخابات، هل ستتغير المفردات والأوصاف لتصبح انتخابات راقيه ومنتخبين مثقفين مبشرين بالجنه؟!
ولحد الان لا افهم ولا اتفهم سياسة ادارة هذا المنتدى الذي قرر التعتيم الإعلامي على الانتخابات (وكاننا ما زلنا في زمن البرقيات والحمام الزاجل) من اجل فوز كتلته ومرشحيه، وبعد ان خسر من خسر تغيرت السياسات وارتفع سقف الحريه وأصبح منبر هجوم وقدح وبكاء على الاطلال. قرار التعتيم كان خاطئا واليوم يُحمل نتيجة الخطأ للخونه والغدره والكفرة الخارجين عن الملة!! الان فجاة نرى كلمات الرثاء والتقدير والإعجاب بعد خراب مالطا.
نفهم ما حصل ونفهم التكتلات والتحزبات ونفهم ان هناك اناسا ضليعين بالعملية الانتخابية ويفهمونها جيدا ونفهم ان هناك اناسا لم يفهموا هذه العملية ولا ديموغرافيتها ولا حتى أسس التصويت ونفهم ان العملية الانتخابية أصبحت هدفا للجميع وليست وسيله ونفهم أمور اكثر وأعمق... ولكن مالا افهمه هو نغمة التخوين ونسف جميع المفاهيم الديموقراطيه للجميع لأن كتله لم تفز بأكثر من ثلاثة مقاعد . بالنهاية، من فاز لديه شيئا تفوق به على من لم يفز. من فاز عمل شيئا لم يستطع منافسه ان يعمله. شئنا ام ابينا، من وصل استحق الوصول. وان كانت هناك مخالفات قانونية، فليتم الطعن لتكمل الفرحة.
كل ما اريد قوله القبول بالنتائج قولا وفعلا هو جزء من العملية الانتخابية ونشر ثقافة اليديموقراطية وتقبل الفكر الاخر. للاسف الأخوة هنا وقعوا في مطب جلد الآخرين وتمجيد الذات ونسوا ان هناك الآلاف تنظر اليهم وتتعلم منهم وسيردون الصاع صاعين بعد سنتين ان خسروا .. وستصبحون خونه قي عملية قذره ايضا.
يسعدني ويفرحني ان ارى كبار المحللين تكتب وتشارك بهذا المنتدى.. ولست بموقع ان ارحب او استقبل وانا اقل شأناً من الجميع وأدنى...
ولكن أشد ما يحزنني هي تلك الصفات السيئه التي تطلق على من فاز او لم ينتخب ما اراده البعض. حقيقة الفاظ أفسدت ما أسميناه بالعرس الديموقراطي الوحداتي؟ فاي عرس والخاسر لم يقبل بخسارته وخون البقيه وقذّر العميله برمتها؟ ولنفرض ان سعادة النائب خوري ورفاقه المحترمين الاشاوس خسروا الانتخابات، هل ستتغير المفردات والأوصاف لتصبح انتخابات راقيه ومنتخبين مثقفين مبشرين بالجنه؟!
ولحد الان لا افهم ولا اتفهم سياسة ادارة هذا المنتدى الذي قرر التعتيم الإعلامي على الانتخابات (وكاننا ما زلنا في زمن البرقيات والحمام الزاجل) من اجل فوز كتلته ومرشحيه، وبعد ان خسر من خسر تغيرت السياسات وارتفع سقف الحريه وأصبح منبر هجوم وقدح وبكاء على الاطلال. قرار التعتيم كان خاطئا واليوم يُحمل نتيجة الخطأ للخونه والغدره والكفرة الخارجين عن الملة!! الان فجاة نرى كلمات الرثاء والتقدير والإعجاب بعد خراب مالطا.
نفهم ما حصل ونفهم التكتلات والتحزبات ونفهم ان هناك اناسا ضليعين بالعملية الانتخابية ويفهمونها جيدا ونفهم ان هناك اناسا لم يفهموا هذه العملية ولا ديموغرافيتها ولا حتى أسس التصويت ونفهم ان العملية الانتخابية أصبحت هدفا للجميع وليست وسيله ونفهم أمور اكثر وأعمق... ولكن مالا افهمه هو نغمة التخوين ونسف جميع المفاهيم الديموقراطيه للجميع لأن كتله لم تفز بأكثر من ثلاثة مقاعد . بالنهاية، من فاز لديه شيئا تفوق به على من لم يفز. من فاز عمل شيئا لم يستطع منافسه ان يعمله. شئنا ام ابينا، من وصل استحق الوصول. وان كانت هناك مخالفات قانونية، فليتم الطعن لتكمل الفرحة.
كل ما اريد قوله القبول بالنتائج قولا وفعلا هو جزء من العملية الانتخابية ونشر ثقافة اليديموقراطية وتقبل الفكر الاخر. للاسف الأخوة هنا وقعوا في مطب جلد الآخرين وتمجيد الذات ونسوا ان هناك الآلاف تنظر اليهم وتتعلم منهم وسيردون الصاع صاعين بعد سنتين ان خسروا .. وستصبحون خونه قي عملية قذره ايضا.
#تسقط_الديموقراطية_العربيه
بصراحة والله انك كتبت مايجول بخاطري من رد , نعم نبارك لمن فاز ونقول الخير بالجايات لمن خسر , الحياة دروس وعبر والله يجيب اللي فيه الخير لنادينا الحبيب وكل التحية للمحلل المحبوب الاستاذ رافت العلامي
مرحبا بالمحلل والاعلامي الرائع رأفت العلامي
نورتنا
احسنت التعبير واصبت فيما رميت اليه
الحمد لله ان تخوض الانتخابات الماضيه مستقلا وتحرز اصوات قرابة ال ٣٠٠ فهذا انجاز
وان تخوضها بكتله وتحرز ما فوق ال ١٠٠٠ صوت مع وجود عتاوله بالكتل فهذا نجاح باهر
ابو خالد القادم افضل واجمل ان شاء الله
يسعدني ويفرحني ان ارى كبار المحللين تكتب وتشارك بهذا المنتدى.. ولست بموقع ان ارحب او استقبل وانا اقل شأناً من الجميع وأدنى...
ولكن أشد ما يحزنني هي تلك الصفات السيئه التي تطلق على من فاز او لم ينتخب ما اراده البعض. حقيقة الفاظ أفسدت ما أسميناه بالعرس الديموقراطي الوحداتي؟ فاي عرس والخاسر لم يقبل بخسارته وخون البقيه وقذّر العميله برمتها؟ ولنفرض ان سعادة النائب خوري ورفاقه المحترمين الاشاوس خسروا الانتخابات، هل ستتغير المفردات والأوصاف لتصبح انتخابات راقيه ومنتخبين مثقفين مبشرين بالجنه؟!
ولحد الان لا افهم ولا اتفهم سياسة ادارة هذا المنتدى الذي قرر التعتيم الإعلامي على الانتخابات (وكاننا ما زلنا في زمن البرقيات والحمام الزاجل) من اجل فوز كتلته ومرشحيه، وبعد ان خسر من خسر تغيرت السياسات وارتفع سقف الحريه وأصبح منبر هجوم وقدح وبكاء على الاطلال. قرار التعتيم كان خاطئا واليوم يُحمل نتيجة الخطأ للخونه والغدره والكفرة الخارجين عن الملة!! الان فجاة نرى كلمات الرثاء والتقدير والإعجاب بعد خراب مالطا.
نفهم ما حصل ونفهم التكتلات والتحزبات ونفهم ان هناك اناسا ضليعين بالعملية الانتخابية ويفهمونها جيدا ونفهم ان هناك اناسا لم يفهموا هذه العملية ولا ديموغرافيتها ولا حتى أسس التصويت ونفهم ان العملية الانتخابية أصبحت هدفا للجميع وليست وسيله ونفهم أمور اكثر وأعمق... ولكن مالا افهمه هو نغمة التخوين ونسف جميع المفاهيم الديموقراطيه للجميع لأن كتله لم تفز بأكثر من ثلاثة مقاعد . بالنهاية، من فاز لديه شيئا تفوق به على من لم يفز. من فاز عمل شيئا لم يستطع منافسه ان يعمله. شئنا ام ابينا، من وصل استحق الوصول. وان كانت هناك مخالفات قانونية، فليتم الطعن لتكمل الفرحة.
كل ما اريد قوله القبول بالنتائج قولا وفعلا هو جزء من العملية الانتخابية ونشر ثقافة اليديموقراطية وتقبل الفكر الاخر. للاسف الأخوة هنا وقعوا في مطب جلد الآخرين وتمجيد الذات ونسوا ان هناك الآلاف تنظر اليهم وتتعلم منهم وسيردون الصاع صاعين بعد سنتين ان خسروا .. وستصبحون خونه قي عملية قذره ايضا.
#تسقط_الديموقراطية_العربيه
اخي العزيز ان لم أنتقص من الأشخاص الذين فازوا بالانتخابات على العكس اعرف تسعه منهم معرفة قويه وخمسة منهم أصدقاء واحدهم صديقي المقرب جدا لي وفرحت لهم وعندما وصفت الانتخابات بالقدرة لانها كذلك وفي اي انتخابات حتى لو لجمعية خيرية ولم اوصف من نجح بها لا سمح الله .. القصة ببساطة انني تمنيت نجاح وليد لأنني اعرف انه سيقدم اضافة كوجه جديد لذلك فرحت لنجاح صديقي بشار حوامدة.. موضوعي رسالة لوليد كصديق ومن انتخبه لانه بذل جهد كبير هو ومن معه وحققوا نجاح برأيي..