شبابنا كلهم ما شاء الله عنهم اشاوس فلم يسبق لي ان انتخيت بواحد من شباب الوحدات نت لاي امر سواء في الاردن او الامارات او قطر او في مكان وفشلوني دائما يقومون بالواجب وزياده والله لو احكيلك قصص او اكتبها هنا الا يقشعر بدنك وانس عيد الشاب الخلوق المؤدب صاحب واجب مثله مثل الكثيرين من ابنائنا وشبابنا ابني عمار انهى الثانويه نزل على الرياض لامور السفارات استقبله ابو عمرو ماجد فارس قبل خمس سنوات هذا الكلام وقام بواجبه وزياده وابني ضرار موجود باربد الان وللامانه شباب الوحدات نت جرادات وابو خالد الوشاحي ومحمود الهندي وغيرهم من شباب دائما يتابعونه كأنه اخاهم وزياده والقصص تطول ورح ادوشك بهذا الموضوع ببعض مما قدمه شبابنا شكرا على الطرح وشكرا وحدات نت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عمار الجنيدي
طلبت من بعض الشباب بالامارات السؤال عن شخص تقدم لخطبة بنت اخي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عمار الجنيدي
ههههههه جابوا ملف مصور عنه بالتفاصيل الممله
هكذا نحن طالما أننا نستقي من ديننا الإسلامي الحنيف مكارم الأخلاق ، ونسير على ما سار عليه سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، ولو اقتربنا أكثر لوجدت ما في الطليعة وفي رأس الهرم .
الشيء الملفت للانتباه وبشدة أنني -كما قلت- لم أحظ بعد بمقابلة الجميل أنس عيد.
الناس الطيبة تجدها في كل مكان وزمان , لكن في الوحدات نت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد علي
خص نص , ناس طيبه فوق اللزوم , وهذا ما التمسته من خلال احتكاكي في بعض الاخوة هنا سواء على ارض الواقع أو على الهاتف , او من خلال المشاركه بالمواضيع هنا. ومن هنا اود ان اشكر الاخ انس على هذه الوقفه الرجوليه تجاه اخوته في الوحدات نت أو اقربائهم , ولا اعجب من ذلك طالما كان انس وسيبقى باذن الله احد افراد هذا البيت العامر وكما اريد ان اشكر صاحب الموقف النبيل وصاحب الموضوع الجميل الاخ العزيز والحبيب ابو ادم , فانت عمله نادره تزيد هذا الموقع اثراءا وجماليه , وصدقا معك ومع من عرفت ومع من سيمكني الدهر من معرفتهم ان كان في العمر بقيه يحلو السمر والسهر .
وهذا ما لمسته أنا الآخر في تعاملي مع من تعاملت معهم من أبناء الوحدات نت ، فرغم أي شيء تجدهم حولك في شأن عظيم هو لك ، فلأمثالهم ترفع القبعات.
أما أنت فلا أستثنيك رغم أنه لم يصلني منك سوى صوتك ، وشهادتك بي أعتز بها كثيرا أخي أبا إبراهيم.
حتى وإن تغير الاسم فالقلوب وما تحمله في شرايينها ستظل تخفق بحبكم أخي العظيم أبا أحمد ، وكأنه الحب الذي كوى القلب من النظرة الأولى ، ولكنه سرعان ما أحس عمق هذا الحب...
نعم إنه أنس الجميل بكل ما فيه