يعطيك العافيه اخي السنمائي على هذا التحليل الرائع
ارى ان منذر رجاء وعمر طه افضل من البهداري الذي فقد كثير من مستواه المعروف ويستطيع اي مهاجم خداعه بسهوله وبصراحه نقطة ضعف الفريق هو البهداري يجب اشراك اما منذر رجا او عمر طه مكان البهداري
عمر طه والباشا افضل قلبي دفاع في الاردن وارجو من ابو زمع عدم التركيز على البهداري
لانه بلعب معانا موسم لاعادة تاهيله وبعد هيك باول فرصة احتراف بخلع
لم أر الوحدات يلعب ب442 ولعب بطريقة 433 بتبديل الياس بأبي عمارة الذي لعب على يسار الوسط طوال الشوط الأول مع تبديل المراكز بين أبو عمارة وبهاء ومغامرة هجومية بتحول اللعب إلى 424 عند إمتلاك الكرة مع تقدم الظهيرين لمساندة الوسط وهذا ما جعلنا نفقد السيطر والإستحواذ على فترات.
وفي الشوط الثاني تمت عودة أبوعمارة للجناج اليمين وبقي زعترة ومالك لاعبي صندزق وبهاء أيضاً في المقدمة على اليسار حتى تم تبديله.
توضيح مهم جداً لجميع الأخوة الذين يدخلون للتصحيح..
الفريق لعب بطريقة 4-4-2 دايموند.. بلاعبي دائرة أحدهما متقدم والآخر متأخر..
وتطبيقيا تتحول إلى ما يشبه 4-1-4-1 بتراجع أحد المهاجمين للخلف أحيانا.. وتتحول لما يشبه 4-2-3-1 بتراجع عامر ذيب للعب إلى جوار صالح أحيانا أخرى..
أما 4-3-3 فلم تظهر في الملعب نهائيا في هذه المباراة.. على الأقل هذا ما رأيته.. فأبو عمارة وبهاء فيصل شاركا في الدفاع والهجوم بحكم كونهما جناحي 4-4-2.. وليس لكون أحدهما أحد لاعبي ثلاثي الوسط.. والدليل على ذلك تبادلهما المراكز عدة مرات وهذا غير ممكن في 4-3-3.. ليش بكل بساطة؟ لان التبديل بين لاعب من ثلاثي الوسط ولاعب من الثلاثي الهجومي في 4-3-3 كل دقيقتين كما تقولون هو فوضى وخبط عشواء وسيبعثر كل أوراق الفريق تماما ويشتته تكتيكيا.. أما التبادل بين الجناحين في 4-4-2 فهو لا مركزية وذكاء فني وتكتيكي يبعثر أوراق الخصم..
لي فقط ان اعقب هنا على نقطة احمد هشام ومن وجهة نظري ان لديه الكثير ليقدمه للوحدات ولكن اخي الكريم بأمانة اللاعب لم يعطى الفرصة التي ممكن الحكم عليه فيها
تجد بعض اللقاءات لا يشارك فيه وعندما يتم اشراكه في لقاءات اخرى يمنح مدة لا تزيد عن عشرة دقائق .
اللاعب بهاء فيصل مميز جداً ولكن كم لقاء لعب مع الوحدات وهو للان لم يقدم ما يُقنع الجميع بمستواه وننتظر منه المزيد لكن يتم اعطائه فرص كثيرة ان ما قارناه بالكابتن احمد هشام .
اللاعب صالح راتب سبق قبل موسمين على ما اعتقد تابعته في احد لقاءات فريق الشباب بقيادة الكابتن ناصر حسان ووقتها لم يكن معروف وكتبت عنه انه سيكون احد اهم نجوم الكرة وان استطعت سأدرج الرابط هنا ان سمحت لي .
لي فقط مأخذ اخر على عدم الثبات على التشكيلة ورغم اقتناعي بالاداء لكن اشراك رجائي عايد اساسي واوقات الشئ القليل والنجم الموهبة احمد الياس يجب ان يتم الاعتناء فيه وابقائه اساسي فهو يقدم الكثثير للوحدات .
أنا لم أدخل وأشارك لأصحح فليس هذا هدفي بل دخلت بمشاركة تقبل الصح والخطأ وقلت أنني لم أر الوحدات يلعب بطريقة 422 وهذا رأيي ليس أكثر وأنا مقتنع برأيي.
والموضوع ليس برأيي واحد+واحد =2
فإذا تحرك عامر خطوة للخلف تصبح الطريقة 4231 وإذ تحرك أحد المهاجمي خطوة هنا أو هناك تصبح الطريقة 4141
إذاً أستطيع أن أشتق عشرين طريقة حسب رؤيتي لكل هجمة!
أنا بنيت على ما رأيت خاصة في الشوط الأول ورأيت فيه كيف لعب أبوعمارة.
مع الإحترام
كلامك سليم.. الاشتقاقات تتغير بين هجمة وهجمة..
ولكن طريقة ردك كانت على شكل تصحيح.. وبالعموم أنا وضحت مع كامل الاحترام لوجهة نظرك..
فالتحول بين 4-4-2 و4-3-3 تحديدا صعب خصوصا لو تزامن مع تبادل مراكز بين الجناحين.. يعني لو مثلا كان بهاء ثابتا مع ثنائي الارتكاز طوال الوقت في مقابل تقدم أبو عمارة طوال الوقت لوافقتك.. ولكن هذا لم يحدث مطلقاً.. بل كانا يتبادلان المراكز طوال المباراة..
أخي السينمائي ،،،
بداية أتفق معك بأن عنصر المفاجأة كان حاضرا من الناحية التكتيكية في مباراة الأمس وهو امر يحسب للكابتن عبدالله أبو زمع مثلما أنه يؤكد المرونة التكتيكية التي يتمتع بها الفريق جراء توفر أوراق متنوعة في التشكيلة يمكن أن تخدم أكثر من طريقة لعب ،،، مثلما أتفق معك في غالبية النقاط المتعلقة بزعترة وحاج مالك وابو عمارة وأحمد هشام وغيرها ،،،
ولكن دعني أختلف معك قليلا فيما يتعلق بطريقة اللعب التي انتهجها الكابتن عبدالله أبو زمع في المباراة ،،، فمن المؤكد أنه لم يلجأ إلى طريقة لعب 4-3-3 مطلقا في هذه المباراة رغم أن محللي القناة الرياضية أكدا أن الوحدات لعب وفق تلك الطريقة ،،، وفي ذات الوقت لم ألحظ أن الوحدات لجأ إلى طريقة 4-4-2 " دايموند " كما تفضلت رغم أن العناصر التي دفع بها الكابتن بداية المباراة وبخاصة المحترف حاج مالك على حساب أحمد الياس تحديدا أوحت إلينا بأن أبو زمع سيلعب بهذه الطريقة ،،، فعلى الورق يمكن الاتفاق بأن الوحدات لعب وفق طريقة 4-4-2 ،،، ولكن من حيث التطبيق لم نلحظ ذلك بل على العكس فإن الأخضر مارس مشتقات طريقة اللعب هذه " 4-2-3-1 " و " 4-4-1-1 " وحتى " 4-1-4-1 " بوضوح أكبر من تطبيقه للطريقة ذاتها ،،، فكثيرا ما كنا نلحظ تواجد عامر و صالح يلعبان على مقربة من بعضهما البعض سواء بشكل أفقي أو عمودي ،،، مثلما أن ابو عمارة وبهاء فيصل دائما ما تقدما على عامر ذيب سواء في الحالة الدفاعية أو الهجومية مثلما أن تراجع حاج مالك للخلف واللعب على خط واحد مع بهاء ومنذر كان أكثر وضوحا من تقدم عامر ذيب وكل هذه الأمور لا أظنها تتفق مع اتباع الفريق لطريقة لعب 4-4-2 " دايموند " كما أوردت في العنوان وفي ثنايا الموضوع أكثر من مرة ،،، ومن هنا أرى أن طريقة لعب 4-2-3-1 كانت أكثر وضوحا على في أرض الملعب ،،، وعلى الجهة المقابلة ورغم النتيجة المميزة والأداء الجيد إلا أنني أعتقد بأن الفوز تحقق للفريق بفعل عنصر المفاجأة في طريقة اللعب وأخطاء حارس المرمى وخط الظهر في النادي الأهلي أكثر من تميز الفريق في أداء ما هو مطلوب منه في الشقين الدفاعي والهجومي وفق طريقة اللعب التي انتهجها الأخضر في هذه المباراة ،،، فقد كان هنالك عشوائية في الأداء في بعض فترات المباراة مثلما كان هنالك مساحات واسعة في وسط الملعب وعلى اطرافه كان من الممكن للأهلي أن يستغلها بشكل أفضل ،،، كما أن الفرص التي تحصل عليها الفريق في الشوط الأول بما فيها الأهداف لم تكن جراء عمل هجومي منظم على العكس من بعض أجزاء الشوط الثاني والذي شهد بناء الهجمات بدقة أكثر وجمالية أكبر من قبل ابو عمارة وعامر ذيب وبخاصة لحظة أن تقدم الأخير للأمام ليصبح أحد الثلاثي الذي يلعب خلف المهاجم ،،، بالطبع حاج مالك اجتهد ليقدم أداء مميزا خلف زعترة ولكنه أيضا لم يقدم الكثير في صناعة اللعب لزملائه رغم تمركزه الجيد ،،، وهنا لا نلوم اللعب لكونه لم يلعب كمهاجم صريح وإن كان تحصل على فرصة واحدة أيضا بخطأ من مدافعي الأهلي وأطاح بها برعونة ،،،
على أية حال المرونة في تطبيق طرق لعب مختلفة في المباراة أثناء المباراة الواحدة باتت سمة مصاحبة للعديد من الفرق المميزة ولكن يفترض في المدير الفني أن يحسن انتقاء العناصر التي تخدم طريقة اللعب الأساسية التي سينتهجها والقادرين على التكيف مع أكثر من طريقة لعب ،،، فعلى سبيل المثال لاعب بقدرات بهاء فيصل يخدم الفريق كثيرا وفق طريقة لعب 4-3-3 ولكن إذا ما تغيرت طريقة اللعب فمن الصعب عليه أن يقدم ما هو مأمول منه لكونه بالأصل رأس حربة صريح ومن ثم اعتاد على اللعب كجناج وفق طريقة لعب 4-3-3 وبالتالي من الصعب عليه أن يقدم الكثير وفق طرق لعب أخرى وبخاصة أن خبرته لا تسعفه ،،، وفي المقابل فإن ابو كبير لا يمكن أن يخدم الفريق وفق طريقة لعب 4-3-3 ولكنه قد يقدم الكثير كلاعب وفق طريقة 4-2-3-1 أو حتى وفق طريقة 4-4-2 في حين أن وجود لاعب بقيمة عامر ذيب يمكن له أن يخدم الفريق وفق أية طريقة لعب لكونه يتمتع بخبرات كبيرة جدا ،،،
أخي السينمائي ،،،
بداية أتفق معك بأن عنصر المفاجأة كان حاضرا من الناحية التكتيكية في مباراة الأمس وهو امر يحسب للكابتن عبدالله أبو زمع مثلما أنه يؤكد المرونة التكتيكية التي يتمتع بها الفريق جراء توفر أوراق متنوعة في التشكيلة يمكن أن تخدم أكثر من طريقة لعب ،،، مثلما أتفق معك في غالبية النقاط المتعلقة بزعترة وحاج مالك وابو عمارة وأحمد هشام وغيرها ،،،
ولكن دعني أختلف معك قليلا فيما يتعلق بطريقة اللعب التي انتهجها الكابتن عبدالله أبو زمع في المباراة ،،، فمن المؤكد أنه لم يلجأ إلى طريقة لعب 4-3-3 مطلقا في هذه المباراة رغم أن محللي القناة الرياضية أكدا أن الوحدات لعب وفق تلك الطريقة ،،، وفي ذات الوقت لم ألحظ أن الوحدات لجأ إلى طريقة 4-4-2 " دايموند " كما تفضلت رغم أن العناصر التي دفع بها الكابتن بداية المباراة وبخاصة المحترف حاج مالك على حساب أحمد الياس تحديدا أوحت إلينا بأن أبو زمع سيلعب بهذه الطريقة ،،، فعلى الورق يمكن الاتفاق بأن الوحدات لعب وفق طريقة 4-4-2 ،،، ولكن من حيث التطبيق لم نلحظ ذلك بل على العكس فإن الأخضر مارس مشتقات طريقة اللعب هذه " 4-2-3-1 " و " 4-4-1-1 " وحتى " 4-1-4-1 " بوضوح أكبر من تطبيقه للطريقة ذاتها ،،، فكثيرا ما كنا نلحظ تواجد عامر و صالح يلعبان على مقربة من بعضهما البعض سواء بشكل أفقي أو عمودي ،،، مثلما أن ابو عمارة وبهاء فيصل دائما ما تقدما على عامر ذيب سواء في الحالة الدفاعية أو الهجومية مثلما أن تراجع حاج مالك للخلف واللعب على خط واحد مع بهاء ومنذر كان أكثر وضوحا من تقدم عامر ذيب وكل هذه الأمور لا أظنها تتفق مع اتباع الفريق لطريقة لعب 4-4-2 " دايموند " كما أوردت في العنوان وفي ثنايا الموضوع أكثر من مرة ،،، ومن هنا أرى أن طريقة لعب 4-2-3-1 كانت أكثر وضوحا على في أرض الملعب ،،، وعلى الجهة المقابلة ورغم النتيجة المميزة والأداء الجيد إلا أنني أعتقد بأن الفوز تحقق للفريق بفعل عنصر المفاجأة في طريقة اللعب وأخطاء حارس المرمى وخط الظهر في النادي الأهلي أكثر من تميز الفريق في أداء ما هو مطلوب منه في الشقين الدفاعي والهجومي وفق طريقة اللعب التي انتهجها الأخضر في هذه المباراة ،،، فقد كان هنالك عشوائية في الأداء في بعض فترات المباراة مثلما كان هنالك مساحات واسعة في وسط الملعب وعلى اطرافه كان من الممكن للأهلي أن يستغلها بشكل أفضل ،،، كما أن الفرص التي تحصل عليها الفريق في الشوط الأول بما فيها الأهداف لم تكن جراء عمل هجومي منظم على العكس من بعض أجزاء الشوط الثاني والذي شهد بناء الهجمات بدقة أكثر وجمالية أكبر من قبل ابو عمارة وعامر ذيب وبخاصة لحظة أن تقدم الأخير للأمام ليصبح أحد الثلاثي الذي يلعب خلف المهاجم ،،، بالطبع حاج مالك اجتهد ليقدم أداء مميزا خلف زعترة ولكنه أيضا لم يقدم الكثير في صناعة اللعب لزملائه رغم تمركزه الجيد ،،، وهنا لا نلوم اللعب لكونه لم يلعب كمهاجم صريح وإن كان تحصل على فرصة واحدة أيضا بخطأ من مدافعي الأهلي وأطاح بها برعونة ،،،
على أية حال المرونة في تطبيق طرق لعب مختلفة في المباراة أثناء المباراة الواحدة باتت سمة مصاحبة للعديد من الفرق المميزة ولكن يفترض في المدير الفني أن يحسن انتقاء العناصر التي تخدم طريقة اللعب الأساسية التي سينتهجها والقادرين على التكيف مع أكثر من طريقة لعب ،،، فعلى سبيل المثال لاعب بقدرات بهاء فيصل يخدم الفريق كثيرا وفق طريقة لعب 4-3-3 ولكن إذا ما تغيرت طريقة اللعب فمن الصعب عليه أن يقدم ما هو مأمول منه لكونه بالأصل رأس حربة صريح ومن ثم اعتاد على اللعب كجناج وفق طريقة لعب 4-3-3 وبالتالي من الصعب عليه أن يقدم الكثير وفق طرق لعب أخرى وبخاصة أن خبرته لا تسعفه ،،، وفي المقابل فإن ابو كبير لا يمكن أن يخدم الفريق وفق طريقة لعب 4-3-3 ولكنه قد يقدم الكثير كلاعب وفق طريقة 4-2-3-1 أو حتى وفق طريقة 4-4-2 في حين أن وجود لاعب بقيمة عامر ذيب يمكن له أن يخدم الفريق وفق أية طريقة لعب لكونه يتمتع بخبرات كبيرة جدا ،،،
شاكرا لك جهودك المميزة أخي الكريم
تحياتي صديقي..
حسبما رأيت فإن الفريق انتهج 4-4-2 دايموند.. ولكن التطبيقات على أرض الملعب تختلف.. بمعنى 4-4-1-1 هي اشتقاق واضح من 4-4-2.. وكذلك 4-1-4-1 بحيث كان عامر ذيب ينضم للرباعي أمام صالح.. فيما يتراجع زعترة أو مالك ليلعب خلف الآخر.. كلها تنويعات على 4-4-2 دايموند وبالتالي لا خلاف.. ففعليا 4-4-2 دايموند هي نفسها تقريبا 4-1-3-1-1.. وهي نفسها أيضا 4-1-1-2-1.. وهي نفسها 4-2-4 أحيانا ويمكن تحويلها إلى 4-2-3-1.. في النهاية على الورق هناك خطة أساسية.. بينما هناك واجب محدد يعطى لكل لاعب.. واجب عامر ذيب والجناحين كان مزدوجا.. فيما كان واجب صالح راتب دفاعيا بحتا.. وكان واجب زعنرة ومالك تبادل الأدوار.. في النهاية الخطة الرقمية ليست كتابا مقدسا.. وقراءتها تخضع للتطبيق على أرض الملعب.. على أنني مصر بأن الخطة الرقمية للفريق بالأمس كانت 4-4-2 دايموند.. على الأقل هكذا قرأتها في أكثر فترات المباراة حتى دخول رجائي حين تحولت إلى 4-2-3-1..
متفق معك بخصوص التوظيفات وعلى أن بهاء فيصل ليس الجناح الأمثل ل 4-4-2.. وهو أقرب ل 4-3-3.. وفي حالة 4-4-2 فإن أبو كبير أو احمد هشام أفضل منه لتطبيق هذه الخطة..
متفق معك كذلك بأن دفاع الأهلي لم يكن في المستوى المطلوب وهذا خدمنا كثيرا بالذات في الشوط الأول.. ولكن لا يمكننا إلا نسبة الفضل للمدرب في ذلك فالمفاجأة التكتيكية أربكت أوراق لاعبي الاهلي تماما.. وهذا كان كافيا لتحقيق المطلوب..