يعطيك العافية أنوس حبيبي ...
مسألة اللياقة هامة لغاية وللأمانة وجود الدكتور غازي الكيلاني كان مهم والأمر ليس بشخص الدكتور بقدر اهمية وجود مختص لذلك وقد دار نقاش طويل بيني وبين الأخوة حول هذا الأمر خاصة أن هذا الدور أسند إلى الكابتن غياث أو مدرب الحراس الكابتن عثمان وهو ليس شانهما ...
اللياقة سبب رئيسي في فوز اي فريق بلقب هذا الموسم ...
أخي العزيز أنس عتبنا على كل القائمين على النادي ولا نستثني أحدآ
ولا أذكر أن هناك مدرب قام بإجراء إختبارات كوبر إلا سيئ الحظ المدرب الخلوق ( محمد قويض )
وأثناء تولي المدرب المحظوظ ( دراجان ) كان هناك مدرب اللياقه من ضمن الجهاز التدريبي الدكتور (غازي الكيلاني )
ما ينقصنا بنادي الوحدات هو ( الإحترافيه ) في العمل ( الفني والإداري ) لآننا وبإختصار شغالين عالسبحانيه
للأمانة تابعت العديد من تدريبات المدير الفني السابق محمد قويض وكانت تحظى تدريباته بإعجاب الكثير .
فلقد كانت الحصة التدريبية مقسمة لأجزاء ثلاثة هي
أولاً : اللياقة البدنية ويتولاها الدكتور غازي الكيلاني
ثانياً : التدريبات المهارية والجانبية small side games وكان يقودها المساعد مندو
ثالثاً : تدريبات الخطط التكتيكية والتقسيمة وكان يقودها داخل الملعب المدير الفني قويض .
وما يلفت الانتباه هنا هو توزيع المهام للجهاز الفني كل حسب خبرته وتخصصه .
كل الشكر لك وللطرح الذي ذكرته حول عامل اللياقة البدنية والتي تمثل دون شك
الرافعة الاساسية لكل عمل الفريق فبدونها لن يقوى الفريق على اللعب بالشكل
الامثل
قبل سنوات لاحظنا ارتفاع وتيرة اللياقة البدنية عندما كان دراغان يعد لاعبيه جيدا للعزف
طوال المباراة وكان ماهرا ايضا في استخدام عامل اللياقة في الايقاع بخصومه من
خلال عمليات تبديل اللاعبين اثناء المباراة ولعل المسالة كما اشار الاخوة بحاجة الى ا
لاحترافية والعمل بجد
الاحترافية في الجهاز الفني مطلب أساسي لم أشاهده في الوحدات إلا في عهد دراجان وقويض بوجود مدرب مختص للياقة البدنية
ويبقى على المدير الفني حسن استغلال اللاعبين وتوظيفهم حسب مخزون اللياقة المتوفر لدى كل لاعب على حدة حسب حاجة الفريق له .
وكما ذكر الاخودة فلا يمكن الاستفادة من اي مهارة في كرة القدم بلا لياقه جيدة
الجري بسرعة يحتاج الى لياقة والقفز وحتى التمركز يحتاج الى لياقة
تعتبر اللياقة البدنية اللبنة الأساسية التي يستند إليها المدير الفني في مواصلة مشوار الموسم الطويل وخصوصاً مع كثرة التوقفات ثم ضغط المباريات في أجندة الاتحاد ولجنة مسابقاته !!
وليد قنديل في النادي الان وخالدسليم موجود الله يعطيه الصحة والعافية ومصطفى ايوب عضو بيننا الله يقوية ياريت نسألهم وين وفي اي جيم كانو يعملوا اللياقة البدنية وشو بفضلو حسب خبرتهم الساونا والا الجاكوزي.
هو في مثل أيام زمان ولاعبي أيام زمان في الانتماء والدافعية وحب الفانيلة الخضراء بعيداً عن النقود و غيرها !!
جيل الثمانينات وما سبقه كان يذهب للملعب جرياً ويعود للبيت جرياً ..
بس ممكن هلاأ وليد قنديل مسجل في مركز " فتنس فيرست " في عبدون هههههه
ع العموم السبت راح ألتقي فيه في اجتماع لابناء بلدتنا وبسألك إياه
الله يعطيك العافية يا انس ... ياباااااااااااي مطول روحك على الكتابة ... ههه
حبيب كلبي انس .. اللياكة مهمة صح .. بس انت ظامن اللاعب شو بوكل .. او شو بشرب .. او او او !!
ساعيتها اللياكة طارت ؟؟
حبيبي يا أبو فايز ..
طولة البال أجت من تدريس الصغار في المدارس
احنا نعمل اللي علينا وندرب لياقة ولسه ملحقين نتبع وراء اللاعبين في الأكل والشرب وغيره !
أحسنت كثيرًا عزيزي ( أبو ميار ) بطرحك هذا الموضوع ، وحبذا لو تم طرحه قبل فترة التوقف الأخيرة التي امتدت طويلًا .. لكُنّا تطرقنا جميعًا إلى عامل اللياقة البدنية لحث الجهاز الفني واللاعبين للتركيز على هذا العنصر الهام ، ولكان هناك كلام آخر وتوجيهات ونصائح مفيدة لعناصر الفريق من مدربين ولاعبين غير التي أطالعها وأشاهدها ، وخاصة من قبل الإخوة أصحاب الفكر التحليلي والرؤى الفنية في منتدانا هذا .. وقد ذهبوا في تحليلاتهم ونظرتهم الفنية إلى اقتراح طرق لعب كل حسب ما يراه وغاب عنهم في رؤاهم وتحليلاتهم هذا العامل المهم ، وفي اعتقادي أن هذه الطرق - جميعها - وإن اختلف الإخوة المحللون في مناسبتها من عدمه لقدرات وإمكانيات ومهارات لاعبي الوحدات ، إلا أن عامل اللياقة البدنية يجب أن يكون حاضرًا وبنفس الدرجة وبمستوى عالٍ ومتساوٍ من الجاهزية في أي خطة أو طريقة لعب ، لا بل إنني أرى أن هذا العامل هو الأساس وهو الثابت الرئيسي في معادلة أي مدير فني ، بينما طريقة اللعب ممكن أن تتغير من منافسة على بطولة أو من استحقاق لأخر ، ومن مباراة مع فريق لمباراة أخرى مع فريق آخر ، وحتى من شوط في مباراة لشوطٍ آخر منها !.
وعمومًا ، موضوعك رائع وغني عزيزي أنس في خضم هذه الحملة من المواضيع الموجهة إلى جهازنا الفني .. أرجو أن يجد طريقه في الوصول إليه والعمل على رفع منسوب اللياقة البدنية خلال فترة التوقف القصيرة الحالية ، إضافة إلى التركيز على الدعم المعنوي والنهوض بالحالة النفسية للفريق .
أحسنت كثيرًا عزيزي ( أبو ميار ) بطرحك هذا الموضوع ، وحبذا لو تم طرحه قبل فترة التوقف الأخيرة التي امتدت طويلًا .. لكُنّا تطرقنا جميعًا إلى عامل اللياقة البدنية لحث الجهاز الفني واللاعبين للتركيز على هذا العنصر الهام ، ولكان هناك كلام آخر وتوجيهات ونصائح مفيدة لعناصر الفريق من مدربين ولاعبين غير التي أطالعها وأشاهدها ، وخاصة من قبل الإخوة أصحاب الفكر التحليلي والرؤى الفنية في منتدانا هذا .. وقد ذهبوا في تحليلاتهم ونظرتهم الفنية إلى اقتراح طرق لعب كل حسب ما يراه وغاب عنهم في رؤاهم وتحليلاتهم هذا العامل المهم ، وفي اعتقادي أن هذه الطرق - جميعها - وإن اختلف الإخوة المحللون في مناسبتها من عدمه لقدرات وإمكانيات ومهارات لاعبي الوحدات ، إلا أن عامل اللياقة البدنية يجب أن يكون حاضرًا وبنفس الدرجة وبمستوى عالٍ ومتساوٍ من الجاهزية في أي خطة أو طريقة لعب ، لا بل إنني أرى أن هذا العامل هو الأساس وهو الثابت الرئيسي في معادلة أي مدير فني ، بينما طريقة اللعب ممكن أن تتغير من منافسة على بطولة أو من استحقاق لأخر ، ومن مباراة مع فريق لمباراة أخرى مع فريق آخر ، وحتى من شوط في مباراة لشوطٍ آخر منها !.
وعمومًا ، موضوعك رائع وغني عزيزي أنس في خضم هذه الحملة من المواضيع الموجهة إلى جهازنا الفني .. أرجو أن يجد طريقه في الوصول إليه والعمل على رفع منسوب اللياقة البدنية خلال فترة التوقف القصيرة الحالية ، إضافة إلى التركيز على الدعم المعنوي والنهوض بالحالة النفسية للفريق .
للأمانة ,,, عند التطرق لموضوع معدل أعمار الفريق فهذا كفيل بالتوجه ذهنيا إلى عامل اللياقة البدنية الضعيف ,,, فابن ال 35 أو 38 أو 33 أو 31 سنة لا يستطيع أن يجاري لياقة ابن الـ 25 والـ 22 وقس على ذلك ,,,
لكن تفصيل أبو ميار أضفى على الموضوع أهمية سأعود عليها في رد منفصل
يعطيك العافيه يا انس
اي فريق بالعالم يلعب كرة القدم يعتبر ان لياقة اللاعب اهم مقوماته واهم ما يحتاجه حتى وان كان فنيا من افضل اللاعبين
يجب عودة غازي الكيلاني للفريق
ونحن معك سعدنا بعودة البرنس عن الاستقاله