انها اجمل وقت قضيته في مدرسة ابو عليا في مخيم الوحدات وكنت في الصف الثاني عدادي لما الكابتن يوسف العموري وناصر الحوراني ومحمد المشه كانوا قادمين من مدرسة ابو بشار وكان معنا عوض الاسمر لكنه كان مركز على الدراسة فقط المهم ....
كان استاذ الرياضة السيد عزت حمزة وكان الكابتن وليد قنديل ياتي الى التدريب بعد انتهاء الفترة المسائيه وكان يستلمنا بلدي وكان كل تركيزه علينا بالارتقاء الى الاعلى قدر المستطاع وكان يركز على ان نقطع الكورات الارضية بدون لمس الخصم وكان يدربنا بكرة
السله وليس القدم كي نتحمل ردة فعل كرة القدم في حين الارتقاء الله على تلك الايام ... وكانو الكاباتن خالد سليم وغسان جمعة ونادر زعتر دائمين التواجد في الحصه التدريبية للكابتن عزت حمزة .... انه الزمن الجميل بالنسبه لي لانه جمعني بصحبة
الجيل الذهبي ايام مركز شباب الوحدات ......
رجل و الرجال قليل توأمي بالملعب ولي الشرف أن لعبت بجانبه ، كان بيننا تفاهم غريب عجيب و بالنظرة نعرف ماذا نريد ، أثناء إحدى مباريات الكأس وكانت أمام في الربة وكنا متخلفين بهدف حتى قبل النهاية بخمس دقائق وكنا محاصرينهم في ملعبهم ولكن الكرة تضرب بلاعبينا قبلهم وترجع فنظرت إلى وليد وقلت له يلا نروح نجيب جول وفعلا وصلتنا ا لكرة في المنتصف وتقدمت بها مع وليد ون تو ون تو ون تو من نص الملعب إلى داخل مرمى الربة وسجلنا هدف التعادل وبعدها سجلنا هدف الفوز بآخر دقيقة وبنفس الاسلوب تقريبا
رجل و الرجال قليل توأمي بالملعب ولي الشرف أن لعبت بجانبه ، كان بيننا تفاهم غريب عجيب و بالنظرة نعرف ماذا نريد ، أثناء إحدى مباريات الكأس وكانت أمام في الربة وكنا متخلفين بهدف حتى قبل النهاية بخمس دقائق وكنا محاصرينهم في ملعبهم ولكن الكرة تضرب بلاعبينا قبلهم وترجع فنظرت إلى وليد وقلت له يلا نروح نجيب جول وفعلا وصلتنا ا لكرة في المنتصف وتقدمت بها مع وليد ون تو ون تو ون تو من نص الملعب إلى داخل مرمى الربة وسجلنا هدف التعادل وبعدها سجلنا هدف الفوز بآخر دقيقة وبنفس الاسلوب تقريبا
رجل و الرجال قليل توأمي بالملعب ولي الشرف أن لعبت بجانبه ، كان بيننا تفاهم غريب عجيب و بالنظرة نعرف ماذا نريد ، أثناء إحدى مباريات الكأس وكانت أمام في الربة وكنا متخلفين بهدف حتى قبل النهاية بخمس دقائق وكنا محاصرينهم في ملعبهم ولكن الكرة تضرب بلاعبينا قبلهم وترجع فنظرت إلى وليد وقلت له يلا نروح نجيب جول وفعلا وصلتنا ا لكرة في المنتصف وتقدمت بها مع وليد ون تو ون تو ون تو من نص الملعب إلى داخل مرمى الربة وسجلنا هدف التعادل وبعدها سجلنا هدف الفوز بآخر دقيقة وبنفس الاسلوب تقريبا
والله يا كابتن ابو فراس عندما كنا نراكم بالملعب انت وابوللو نطمئن جدا ونقول من هو الكهاجم الذي يستطيع ان يفلت من هؤلاء
رجل و الرجال قليل توأمي بالملعب ولي الشرف أن لعبت بجانبه ، كان بيننا تفاهم غريب عجيب و بالنظرة نعرف ماذا نريد ، أثناء إحدى مباريات الكأس وكانت أمام في الربة وكنا متخلفين بهدف حتى قبل النهاية بخمس دقائق وكنا محاصرينهم في ملعبهم ولكن الكرة تضرب بلاعبينا قبلهم وترجع فنظرت إلى وليد وقلت له يلا نروح نجيب جول وفعلا وصلتنا ا لكرة في المنتصف وتقدمت بها مع وليد ون تو ون تو ون تو من نص الملعب إلى داخل مرمى الربة وسجلنا هدف التعادل وبعدها سجلنا هدف الفوز بآخر دقيقة وبنفس الاسلوب تقريبا