لفت انتباهي موضوع سهر بعض اللاعبين الشباب قبل مباراة الفيصلي والتي خسرناها .-1
المعلومات لدي تقول بان السهرة كانت قبل أسبوع من المباراة ،،
ثانيا نفس المشجع هو اللي نسي بطاقة بهاء فيصل ولم يلعب المباراة ..؟ ام ان ذلك خطأ اداري
أنا شخصيا ضد سهر اللاعبين مع المشجعين ولكن يا كابتن عزت حمزة ( علينا بتقوى الله ومخافته ) أظنك تدرك جيدا ما اعني .
ابو احمد
بطاقه بهاء ما حد نسيها هو اصلا ما تم طلبه بصورة رسميه لمباراة فريق 18
موضوع السهر كلنا ضده 100%
في مقطع "بالحبر السري ".... ما القصة التي حدثت بين مصوري الوحدات و مسؤول الاتحاد؟ ممكن حدا يفكلنا الشيفرة؟
انا بدي اقلك شو الي صار وبدي احكيها للجميع..
القصة يا سادتي الاكارم بعد نهاية مباراة المنتخب النسوي مع شقيقه الفلسطيني اتجهت كابتن المنتخب الفلسطيني إلى الأخ أحمد الامين وهنئته بفوز الوحدات الاخير على الشيخ حسين، حينها ظهر الإمعة الفاشل "العنصري" الحاقد صاحب الوجه العنصري وهو أحد موظفي الاتحاد ليقوم بتوجيه سيل من التهم الجزاف على الوحدات ولاعبه باسم فتحي متهماً إياه بالعنصرية.. هنا رد عليه الزميل محمد خميس "مصور الوحدات جو" وقام بتأنيبه وعنفه ولكن بشكل مؤدب شوي مع شوية بهدلة لهاد الإمعة الخبيث "صاحب الوجه العنصري
الاخوة الاعزاء قبل فترة حصل مشكلة على تنزيل الجريده في موقعنا وبعد هي المشكله صار الاتفاق على تنزيلها يوم الاربعاء ولكن اليوم ايضا تعرضنا للمشكله نفسها واحد اعضاء مجلس الادارة اشتكى من تنزيلها حتى يوم الاربعاء رغم انه الموقع طبعه بنزلها يوم الثلاثاء مساء بس حبيت انبه لهاي النقطه لكي يعرف الاخوة المغتربين انه بحال غابت الجريده عن موقعنا يكون معروف السبب لديكم
زكريا جهودكم محل تقدير واحترام وجهود كبيره ورائعه ونحن ندرك تماما مدى الجهد الذي تبذلونه انت وزملائك الاعزاء
ودياب قصد ان موضوع المدربين اول ما طرحه الوحدات نت وكان الافضل لو تم الاشاره الى هذا الطرح
على العموم ما يهمنا هو الوحدات واي شئ يتعلق بالوحدات وخصوصا الجريده التي نعتز ونفخر بها دائما
مره اخرى ربنا يوفقكم ويعطيكم العافيه والى الامام
أبو عمار الحبيب انتا كلامك على راسي من فوق.. هلأ يا سيدي الغد ولا الدستور عملت موضوع عن المدربين الي دربوا الوحدات بقدر الصحفي يحط الإشارة هاي زي ما تفضل الاخ ذياب.. مهنياً مستحيل.
عموماً يا سيدي انا بشكرك على لطفك وردودك الجميلة والانيقة انتا وكل الاخوان الوحداتية، وبإذن الله بهمتكم ونظرتكم إلنا ونقدكم البناء بنكمل المسيرة