البعد الثالث أتمنى إن تكون في حالة فوق الممتازة وأتمنى أن تكون عندك الوقت الكافي للإجابة عن الأسئلة
و أود أن أقول لك إنني معجب كثيرا بكتاباتك ولكن سوف أقف على واحدة منها
غدوت وحيدا .......
1- عندما قرأت هذة القصيدة تراودت في نفسي الكثير من المشاعر " الحب , الحقد , الأمل , اليأس .....
ولاكن ما هي المشاعر التي كانت غالبة في نفسك عند كتابتها ؟
2- من الواضح انك كتبتها إلي شخص معين فكيف يمكن ان نشعر اتجاه شخص معين بمجموعة من المشاعر
المتضاربة ؟
3- أتوقع من شخصك انك غير اجتماعي " لا تحب الاختلاط ب الناس " وهذا يظهر جليا من العنوان هل هذا مناسب
أكثر لشاعر مثلك ؟
4- لا أحب إن احشر نفسي في خصوصيات الآخرين لكن ما سر اللقب " البعد الثالث " ؟
في النهاية أحب أن أشكرك على سعة صدرك و تحملك لنا ......
أخي أبو زيد أرحب بك بين أخوتك في هذه الحلقة من حلقات ضيف في الأدبي ...
سؤالي سيبدأ ...
أي من التالية من شخصية البعد الثالث:
الهجرة ...
النكبة ....
المخيم ...
الثورة...
الفقر...
الغربة ...
والدتك ...
والدك ....
أبناؤك ...
الوحدات ..المخيم...النادي ... الجماهير... فريق الكرة ...
الوحدات نت ...
المنتدى الادبي ...
المنتدى الفلسطيني ...
بداية تعجبت من هذا السؤال إذ طرح نقاط لامست أغلبية المكونات التي أسست لشخصيتي...
في الهجرة كانت البداية و أنطلق سكان قريتي " السافريه.. قضاء يافا عروس البحر " معلنين للعالم أجمع نكبة شعب عانى في ذلك الوقت و ما زال يعاني, و تشردوا و تبعثروا في أصقاع الأرض و ذاقوا الأمرّين أسوة بباقي أبناء الوطن المسبي, فعانوا الاضطهاد, و المطاردات, و الانتهاكات, و افترشوا الشوارع, و أصابتهم لسعات البرد, فما كان لهم غير المخيم الذي احتضنهم و أواهم و أعاد لهم جزء من الكينونه التي كانوها, فجمعوا قواهم فيها و أسسوا فيها اللبنات الأولى لحرب التحرير و العودة و كانت الثورة.. التي شحذت همم المنكوبين, و حمتهم من الضياع, و بها أشرقت شمس الأمل التي دفّئت برد الغربة القارص...
أما الفقر فتلك الضريبة التي دفعها أغلب المهجّرين... و التي أودت بمستقبل العديد من المنكوبين و دفعتهم إلى طرق الضلالة و الانحراف... و و أنقذت البعض الآخر.!! إذ كانت الدافع القوي للتغلب على ذاك الوضع المتردي و النهوض بالنفس و العائلة نحو تحقيق الذات من جديد.
و إذا أعدنا سرد ما مضى إلى هذه اللحظة تجد أنها " غربة * غربة " و أضف إلى ذلك الغربة في الغربة .. لقد وُلدتُ مغترباً و ترعرعت مغترباً و درستُ مغترباً .. و ها أنا ذا أعمل مغترباً و أصبحت الآن أباً مغترباً ... فأضحت الحياة كلها مهجر و كلها غربة .. و ما يعزي المرء هو وجوده بين أهله و أحبابه.. و الذي أحاول من خلاله تشكيل وطن متنقل أنءَ به عن الواقع الغريب.
و لكن قال لي والدي ذات مرة و في أول رحلة لي لأغترب خارج حدود الغربة
" يا ولدي الغربة سيف ذو حدين .. إما أن تحقق ما خرجت لأجله و تعود مرفوع الرأس ( و هذا ما حصل فعلاً و لله الحمد ), و إما أن تعود أيد ورا و أيد قدام على حد تعبيره " و هذا حال المنكوبين جميعهم.... و بعد هذه التجربة التي استمرت أربع سنوات أصبح الترحال جزء من شخصيتي و في هذه المرحلة فعلاً تَحَدَدت ما هية ما أنا عليه.
و والدتي ( أطال الله في عمرها )... أستقيت منها .. الإيمان و الصبر و الكفاح و العطف.
والدي ( أطال الله في عمره )... البندقية و النضال و حب الأرض و التضحية.
أما أبنائي .. فليس لي سوا أبنه عمرها شهر و نيّف ... و لكن حاولت أن أجسّد في اسمها الإيمان بالله الواحد الأحد.. و الإيمان بالقضية العادلة ... و الإيمان بحتمية النصر و العودة فكانت إيمان.
أما الوحدات النادي و المخيم فهو المرجع و الهوية و البوصلة و فوقها كنت آمل أن يكون النادي بمن فيه هم القبطان و لكن هنالك بعض الشوائب أضعفت الرؤيا.
أما الفريق و الجماهير.. فهم سلاح الفرح السري الذي نمتلكه ... و رافعتنا إلى المجد.
الوحدات نت ... صرح أشم و بوتقه انصهرت فيها الكوادر المعطاءة من أبناء و أحفاد المنكوبين... أحاول أن أجد نفسي هناك.
و الأدبي ... أعتبره وزارة ثقافة المنكوبين و المنتكسين ... و فيه أبوح ببعض أسراري عندما يعزّ الأخ و الرفيق و الصديق.
أما المنتدى الفلسطيني ... أعتقد جاذبيته تكمن في الحروف التي يحملها ... و أحاول تجاهله لكي لا تعكر صفو علاقتنا المتينة ... أفكارنا الفسيفسائية .. و التي هي طبيعة فينا.
و الله أخي ذياب ... لا أدري ربما إن قُلت كل هذه النقاط كان لها الأثر البالغ في شخصيتي ما بالغت..!
دعني أخي دياب أكن ثاني المرحبين من بعدك بضيفنا صاحب الكلمة الرنانة ( البعد الثالث )
لم أخفِ يوما إعجابي باسمك ذي البعد الحقيقي وشخصك الراقي .. وكذلك الإنشداد لكل سطر من أسطرك الرنانة ذات الكلمات التي تضرب على وتر حساس فتصيب فينا ما تصيب
لن أثقل عليك بالأسئلة أخ أبو زيد
ما سبب اختيارك لاسمك ؟
هناك بعد ثالث فهل هناك بعد رابع ؟؟!! وإن كان كذلك فما هو ؟؟!!
هل لأبي زيد تجارب في كتابة الشعر أو القصة ؟؟!! وإن كان كذلك فهل اعتباره لخصوصياتها سر عدم إطلاعنا عليها لغاية الآن ؟؟!! أم هناك سبب آخر ؟؟!!
ما الذي يدفع أبو زيد للكتابة ؟؟!! وأي الأوقات يجد في نفسه ملكتها ؟؟!!
لي عودة إن شاء الله
أخي العزيز أنس
أتشرف انا دائما بالكرام أمثالك, كيف لا و أنت من الأدب و الثقافة و حسن التذوق بمكان
اما سبب إختيار إسمي فلدي قناعة دائمة أنّ الغالبية العظمى من الناس لها عمق و بُعد آخر غير الذي نرى .. ففي جميع تصرفاتهم و أفعالهم و ردات أفعالهم يوجد شئ خفي يحركها و يغذيها ... لذلك دائماً لا آخذ أي كلام أو ما يُكتب أو ما يُفعل أو ما أرى من صور حيّة أو غيرها على المحمل الظاهري ... و أحاول قدر المستطاع أن أرى تفسيرات أخرى لما يدور, و قد تكون في أغلب الأحيان هي التفسيرات الحقيقية لتلك المشاهدات.
إذا أردت التحدث عن الأبعاد بالمفهوم الهندسي فهنالك البعدان المعروفان دوما و الظاهران للأعيان و هما المحورين ( س X و صY ) و يوجد بُعداً أخر فيما يسمى بالهندسة الفراغية يسمى البعد الثالث و هو ( W ع ) أو العمق ... أما إذا حاولت إضفاء بعداً رابعاً للشكل لتكون الصورة أكثر وضوحاً و تعبيراً فبإمكانك إضافة ( الصوت ).
كتابة الشعر لا, مع أنني أتمنى ذلك ... و لكن حاولت مراراً أن أكتب ما حدث معي أو ما يدور حولي على سبيل السرد القصصي و التنفيس عن النفس, و لكن لا تعتبر بالمفهوم الأدبي قصة ... ممكن أن تكون خاطرة أو محاولة لسرد الذكريات.
أكتب أخي عند المواقف التي تؤثر فيّ عميقاً... حينها لا داعي للتفكير أو ترتيب الكلمات ... بل يُمسك القلب القلم أو ينتقل التحكم بأصابع اليد على ( الكيبورد ) من العقل إلى القلب دونما تنسيق.
بداية تعجبت من هذا السؤال إذ طرح نقاط لامست أغلبية المكونات التي أسست لشخصيتي...
في الهجرة كانت البداية و أنطلق سكان قريتي " السافريه.. قضاء يافا عروس البحر " معلنين للعالم أجمع نكبة شعب عانى في ذلك الوقت و ما زال يعاني, و تشردوا و تبعثروا في أصقاع الأرض و ذاقوا الأمرّين أسوة بباقي أبناء الوطن المسبي, فعانوا الاضطهاد, و المطاردات, و الانتهاكات, و افترشوا الشوارع, و أصابتهم لسعات البرد, فما كان لهم غير المخيم الذي احتضنهم و أواهم و أعاد لهم جزء من الكينونه التي كانوها, فجمعوا قواهم فيها و أسسوا فيها اللبنات الأولى لحرب التحرير و العودة و كانت الثورة.. التي شحذت همم المنكوبين, و حمتهم من الضياع, و بها أشرقت شمس الأمل التي دفّئت برد الغربة القارص...
أما الفقر فتلك الضريبة التي دفعها أغلب المهجّرين... و التي أودت بمستقبل العديد من المنكوبين و دفعتهم إلى طرق الضلالة و الانحراف... و و أنقذت البعض الآخر.!! إذ كانت الدافع القوي للتغلب على ذاك الوضع المتردي و النهوض بالنفس و العائلة نحو تحقيق الذات من جديد.
و إذا أعدنا سرد ما مضى إلى هذه اللحظة تجد أنها " غربة * غربة " و أضف إلى ذلك الغربة في الغربة .. لقد وُلدتُ مغترباً و ترعرعت مغترباً و درستُ مغترباً .. و ها أنا ذا أعمل مغترباً و أصبحت الآن أباً مغترباً ... فأضحت الحياة كلها مهجر و كلها غربة .. و ما يعزي المرء هو وجوده بين أهله و أحبابه.. و الذي أحاول من خلاله تشكيل وطن متنقل أنءَ به عن الواقع الغريب.
و لكن قال لي والدي ذات مرة و في أول رحلة لي لأغترب خارج حدود الغربة
" يا ولدي الغربة سيف ذو حدين .. إما أن تحقق ما خرجت لأجله و تعود مرفوع الرأس ( و هذا ما حصل فعلاً و لله الحمد ), و إما أن تعود أيد ورا و أيد قدام على حد تعبيره " و هذا حال المنكوبين جميعهم.... و بعد هذه التجربة التي استمرت أربع سنوات أصبح الترحال جزء من شخصيتي و في هذه المرحلة فعلاً تَحَدَدت ما هية ما أنا عليه.
و والدتي ( أطال الله في عمرها )... أستقيت منها .. الإيمان و الصبر و الكفاح و العطف.
والدي ( أطال الله في عمره )... البندقية و النضال و حب الأرض و التضحية.
أما أبنائي .. فليس لي سوا أبنه عمرها شهر و نيّف ... و لكن حاولت أن أجسّد في اسمها الإيمان بالله الواحد الأحد.. و الإيمان بالقضية العادلة ... و الإيمان بحتمية النصر و العودة فكانت إيمان.
أما الوحدات النادي و المخيم فهو المرجع و الهوية و البوصلة و فوقها كنت آمل أن يكون النادي بمن فيه هم القبطان و لكن هنالك بعض الشوائب أضعفت الرؤيا.
أما الفريق و الجماهير.. فهم سلاح الفرح السري الذي نمتلكه ... و رافعتنا إلى المجد.
الوحدات نت ... صرح أشم و بوتقه انصهرت فيها الكوادر المعطاءة من أبناء و أحفاد المنكوبين... أحاول أن أجد نفسي هناك.
و الأدبي ... أعتبره وزارة ثقافة المنكوبين و المنتكسين ... و فيه أبوح ببعض أسراري عندما يعزّ الأخ و الرفيق و الصديق.
أما المنتدى الفلسطيني ... أعتقد جاذبيته تكمن في الحروف التي يحملها ... و أحاول تجاهله لكي لا تعكر صفو علاقتنا المتينة ... أفكارنا الفسيفسائية .. و التي هي طبيعة فينا.
و الله أخي ذياب ... لا أدري ربما إن قُلت كل هذه النقاط كان لها الأثر البالغ في شخصيتي ما بالغت..!
السلام عليكم ورحمة الله
صباح الخير اخي ابو زيد وجمعة مباركة ان شاء الله عليك وعلى الجميع...
اشكر بوح البشر على هذه الاستضافه الرائعه التي تمنيتها طويلا ..فمن يقرأ حروف البعد الثالث يعلم كم من التميز والابداع بين ثنايا اسطره...اصبت بالحيره مرات ومرات وانا اقرأ ....استغربت هذا الاسلوب ..واحترت كيف تستطيع جمع الشتات فتصنع منه قنبله من الكلمات...
اخي ابو زيد ...حياك الله دائما وكن على ثقه بأنك من المحبوبين بشده هنا وان اسلوبك مفضل للكثيرين سواء داخل المنتدى او خارجه...
حللت اهلا ونزلت سهلا بدايةً وسأعود ان شاء الله
دمت بحفظه
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أختي العزيزة حنان ... مساء الخير ... و جعل الله أيامنا جميعها مباركة
أشكرك أختي على الإطراء ... و لا أستغرب أبداً هذه الحيرة و هذا التذوق و قراءة ما يدور بين السطور على فارسة الكلمة في منتدانا الغالي ...
أنتظر عودتك
حسني مبارك قال انا معايا دكتوراه في العند
وهاهو مرمي في احد المستشفيات لا يسمع احد انينه
القذافي المقبور قال لشعبه
انتم فئران وجرذان
وكانت نهايته كالجرذان من احد المواسير للمجاري الى لطوشته من قبل
الثوار سلمت يمناهم
الى ثلاجة وتعفن ودفن في اسحق الارض
ولو كان للارض لسان للفظته قبل دفنه
عبدالله صالح قال لشعبه فاتكم القطار
وهاهو حرق وكاد يموت
و الان يحاول الخروج حتى لايصيبه ما اصاب القذافي
بشار الاسد
قال القوات التي تقتل ليست قواتي
فهو صادق بل هي مليشيات تابعة للحرس الثوري الايراني
وحزب اللات
عبر عن رأيك فيما ذكر
؟؟؟؟؟؟؟؟
بشار الاسد طوال عمره يقول انه وسوريا بلد الممانعه
مع العلم ان سوريا محتله اسرائيليا منذ عام 1967
الجولان
فلم نسمع من 43 سنة ان هناك اطلقت رصاصة
الم يكن الاولى به (على اساس) احتضان احد الفصائل الفلسطيينية
وتوريد جنوب لبنان واغراقه بالسلاح
الم يكن اولى به تحرير ارضه بدل تحرير ارض غيره ؟؟؟؟
الا تعتقد ان المثل الذي قال (ان الطيور على اشكالها تقع )
قد تم تطبيقه في واقعنا الحالي؟؟؟؟
من القادم من الدول في اشتعال سلك الثورات المتنقل من مكان الى مكان
مثل الهرقل الذي يناطح من جهة الى اخرى
فيوما ترى الثورة اشتعلت غربا و يوما انتقلت شرقا
ويوما توجهت جنوبا ؟؟؟؟
يطيب لي ان اكون من اوائل المرحبين بك ..كما يطيب لي ايضا ان اشكر مشرفنا الفاضل على هذه الاستضافة الجميلة
سابدأ ببعض الاسئلة الشخصية واعود لاحقا لاسالك عن الأدب
ماهي اهدافك في الحياة ؟
هل انت ديموقراطي في بيتك ؟
واي نوع من الانواع شخصيتك ؟ يعني هادئ او قلق او مزاجي ...
ما هي حدود حرية المرأة عندك ؟
هل تؤمن بوجود حب ابدي ؟ وما هي شروط ابديته ؟
مقدمة ولي عودة
دمتم بعز
السائرة على خطى مي زيادة و المتتبعة لمسار لجبران خليل جبران ..أهلاً بكِ أختاً كريمة عزيزة .. و أنا أشكر مشرفنا لانه مكنني من الاجتماع بكم
أهدافي المعلنة هي :
1. السعي لإسترداد حقوق مسلوبة على صعيد الوطن و على الصعيد الشخصي.
2. إنشاء أبنائي و تربيتهم على دين الله الحق و سنة نبيه الأمين ... و جعلهم مشاريع شهادة دائمة.
هل انت ديموقراطي في بيتك ؟
أنا ديموقراطي إلى أبعد الحدود بشرط أن لا تتجاوز الخطوط الحمراء في العقيدة و القضية و الاخلاق.
واي نوع من الانواع شخصيتك ؟ يعني هادئ او قلق او مزاجي ...
أنا هادئ نوعاً ما ... إلى أن يحاول المرء التلاعب بالمعتقدات و القيم .. أو يحاول المقربون أستغلال هدوئي .
عندها الله لا يرويكي الا الخير .....
ما هي حدود حرية المرأة عندك ؟
هي نفس الحدود التي وضعها الإسلام لها... فلن أكون أعلم من الله و رسوله بما يناسب المرأة من حريات.
هل تؤمن بوجود حب ابدي ؟ وما هي شروط ابديته ؟
أؤمن بذلك .. إذا كان ضمن إطار الدين و تحت مظلة الأعراف المجتمعيه ... و كان نهايته الإرتباط على سنة الله و رسوله, أما حب الجامعات ... و مغازلات الجيش الأخضر ( بنات المدارس ) فهو نوع من الإنحلال الاخلاقي ... و المصالح المتبادلة... تزول بإنقضاء المسببات.
و لربما يكون هناك طرفاً أكثر إخلاصاً في الحب و قد يكون على إستعداد تام ليكون من النوع الأول و لكن يكون الطرف المقابل ممن يسعون لأهداف خاصة فتفشل في طرف و يستمر الطرف الأخر بالتعلق بالحبال المهترئة.
أؤمن بذلك .. إذا كان ضمن إطار الدين و تحت مظلة الأعراف المجتمعيه ... و كان نهايته الإرتباط على سنة الله و رسوله, أما حب الجامعات ... و مغازلات الجيش الأخضر ( بنات المدارس ) فهو نوع من الإنحلال الاخلاقي ... و المصالح المتبادلة... تزول بإنقضاء المسببات.
و لربما يكون هناك طرفاً أكثر إخلاصاً في الحب و قد يكون على إستعداد تام ليكون من النوع الأول و لكن يكون الطرف المقابل ممن يسعون لأهداف خاصة فتفشل في طرف و يستمر الطرف الأخر بالتعلق بالحبال المهترئة.
ما اروع كلماتك...ولله لم يخب ظني بفكرك... جزيت خيرا على كلماتك الناطقه فعلا
متابعه ان شاء الله...