الله يسعدك يا استاذ محمد انت الخير والبركة
صدقني انه كل ما بشوف هالكلمة مذكورة بموضوع
الا وبحس انها اهانة الي مع انه مش انا المذكور
اشكرك يا صديقي على المرور
لك التحية أخي جهاد ...
أول من أبدع و إبتدع هذا الوصف .. هم بعض أعضاء مجلس إدارة النادي .. في محاولة منهم للتقليل من شأن و دور الجماهير المتابعة لأحوال النادي من خلال الشبكة الألكترونية .. و دورها الرقابي البالغ و الهام و المقوّم ...
الجميل في الموضوع أن هؤلاء يصفون هذه الثُلة من الجماهير بهذا الوصف .. كونها غير متابعة لمباريات الفريق الكروي حسب إعتقادهم .. و مكتفية بالتفنن و إبداع هالات النقد المبرمجة للنيل من شخوصهم .. في حين أنهم و هم رأس الهرم الإداري يعزفون عن حضور تمارين الفرق الرياضية كافة و مبارياتها .. لا بل حتى إجتماعات مجلس الإدارة .. وا عجبي ...!!
عداك العيب اخي ابو عمار وانا معك فيمن يستطيعون ولا يحضرون .
وانا اركز على الحضور الجماهيري وعدم التخلي عن الوحدات مهما كانت النتائج
ولكي لا يخرج علينا شخص بشتيمه اخرى الا وهي ( انتم جمهور نتائج ).
اشكرك اخي ابو عمار على المرور
اليوم .. ما العيب في أن نكون جماهير فوز أو جماهير نتائج كما يعزف هؤلاء ..!! لا أعلم ...!!؟
في الماضي .. كنا نزحف خلف الفريق في كل الملاعب .. و نصفق طويلاً مهما كانت النتائج .. و نبتدع أجمل الصيحات و أجمل الأهازيج لأداء يسلب و عطاء لا محدود ...
أول من أبدع و إبتدع هذا الوصف .. هم بعض أعضاء مجلس إدارة النادي .. في محاولة منهم للتقليل من شأن و دور الجماهير المتابعة لأحوال النادي من خلال الشبكة الألكترونية .. و دورها الرقابي البالغ و الهام و المقوّم ...
الجميل في الموضوع أن هؤلاء يصفون هذه الثُلة من الجماهير بهذا الوصف .. كونها غير متابعة لمباريات الفريق الكروي حسب إعتقادهم .. و مكتفية بالتفنن و إبداع هالات النقد المبرمجة للنيل من شخوصهم .. في حين أنهم و هم رأس الهرم الإداري يعزفون عن حضور تمارين الفرق الرياضية كافة و مبارياتها .. لا بل حتى إجتماعات مجلس الإدارة .. وا عجبي ...!!
الله يحماك اخي ابو صلاح ويخليلك ولادك
قصدك يعني مثل الي طلع في كلمة ( جماهير مندسة )
بكرة الكيبورد بغلب الجهل وبعديها
الجاهل لن يجد مكانا لا على الكيبورد ولا بين الجماهير حتى.
مرورك عطر كالعادة
بالنسبة لي أحتاج أن أشاهد المدرجات تغزو باللون الأخضر ومشجعي الوحدات مثل السابق أكييييد ، ولكل شخص ظروفه هنا بالأردن ولكن لا عزاء لمن يقاطع النادي عبر عدم تواجده بالمستطيل الأخضر وكل التحية لرجال الكيبورد والمغتربين لهم التقدير طبعا .
ملاحظة :- عشاق الوحدات عبر الكيبورد يا مجلسنا الإداري الموقر هم رجال ومحبين للوحدات حتى الثمالة وسيبقى الوحدات.نت ورجاله شوكة في حلق كل عابث .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتك أخي أبو إبراهيم أنت وجميع متابعي موضوعك هذا.. بل كل من يجلس خلف شاشة الكمبيوتر ليتابع أخبار الوحدات وآخر التطورات التي تتعلق بالنادي الرمز.. فالقضية لا تقتصر على حضور مباراة كرة قدم أو كرة سلة.. قلو كان الأمر كذلك واقتصرت الجماهير مساندة هذا النشاط الرياضي أو ذاك فلن يكون هناك من داعٍ لوجود النادي أصلًا ولاكتفينا بوجود الفريق الرياضي وجهازه الفني.. ولكن حقيقة الأمر أن النادي بلجانه المختلفة يشكل رمزًا للمخيم المكافح.. فهو يضم بين أروقته اللجان المختلفة التي تسعى إلى الحفاظ على هويته الأصلية وتكريس مفهوم الانتماء للبلد الذي نعيش فيه.. وبما أن الغاية من وجود النادي تنضوي تحت هذين البندين (الهوية والانتماء) فلا أظن أن من يتابع مباراة كرة قدم من على المدرجات يكون قد حقق أي من هاتين الغايتين بمجرد الذهاب للاستمتاع بهذه اللعبة.. وهكذا فإن القابعين خلف شاشات الكمبيوتر أو خلف الكيبورد قد يكونون أقرب أكثر إلى الوحدات من الفئة الأخرى.. ولعل الفائدة العظمى للكيبورد أنه يختزل المسافات لتستطيع إيصال رسالتك لمن تريد دون عناء أو مشقة.. ووربما مثل هذه الخاصية هو الذي جعلنا نسمع تلك الاسطوانة التي تكررت مرارًا من بعض أعضاء مجلس الإدارة والتي يتهمون من خلالها (الكيبورديين) بأنهم أقل ولاءً من غيرهم.. وكما تفضل أخي أبو صلاح فإن أولئك لا يفقهون أصلًا مفاهيم الانتماء والولاء فقاموا بحصرها بمباراة كرة قدم.
مما لا شك فيه أن كرة القدم لعبة لعبة جماهيرية وتقتضي مؤزارة الجماهير لفرقها.. ولكن عزوف بعض الجماهير ربما يكون مرده أحيانًا لأسباب شخصية وخاصة قد تحول دون المتابعة في الملعب.. فتجد أحيانًا من أقعده المرض.. أو من لا يملك الذهاب بحكم بعد مسكنه أو لظروف عمله.. وهناك المغترب.. وغيرهم الكثير.. لكن ذلك لا يمكن بحال من الأحوال أن ينفي صفة (وحداتي أو وحداتية) عن هؤلاء..!
بالنسبة لي أحتاج أن أشاهد المدرجات تغزو باللون الأخضر ومشجعي الوحدات مثل السابق أكييييد ، ولكل شخص ظروفه هنا بالأردن ولكن لا عزاء لمن يقاطع النادي عبر عدم تواجده بالمستطيل الأخضر وكل التحية لرجال الكيبورد والمغتربين لهم التقدير طبعا .
ملاحظة :- عشاق الوحدات عبر الكيبورد يا مجلسنا الإداري الموقر هم رجال ومحبين للوحدات حتى الثمالة وسيبقى الوحدات.نت ورجاله شوكة في حلق كل عابث .
مع حبي @ أبووسام
100% كلام سليم
ولا تعليق على ما تفضلت به اخي ابو وسام
اشكرك على المرور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله أوقاتك أخي أبو إبراهيم أنت وجميع متابعي موضوعك هذا.. بل كل من يجلس خلف شاشة الكمبيوتر ليتابع أخبار الوحدات وآخر التطورات التي تتعلق بالنادي الرمز.. فالقضية لا تقتصر على حضور مباراة كرة قدم أو كرة سلة.. قلو كان الأمر كذلك واقتصرت الجماهير مساندة هذا النشاط الرياضي أو ذاك فلن يكون هناك من داعٍ لوجود النادي أصلًا ولاكتفينا بوجود الفريق الرياضي وجهازه الفني.. ولكن حقيقة الأمر أن النادي بلجانه المختلفة يشكل رمزًا للمخيم المكافح.. فهو يضم بين أروقته اللجان المختلفة التي تسعى إلى الحفاظ على هويته الأصلية وتكريس مفهوم الانتماء للبلد الذي نعيش فيه.. وبما أن الغاية من وجود النادي تنضوي تحت هذين البندين (الهوية والانتماء) فلا أظن أن من يتابع مباراة كرة قدم من على المدرجات يكون قد حقق أي من هاتين الغايتين بمجرد الذهاب للاستمتاع بهذه اللعبة.. وهكذا فإن القابعين خلف شاشات الكمبيوتر أو خلف الكيبورد قد يكونون أقرب أكثر إلى الوحدات من الفئة الأخرى.. ولعل الفائدة العظمى للكيبورد أنه يختزل المسافات لتستطيع إيصال رسالتك لمن تريد دون عناء أو مشقة.. ووربما مثل هذه الخاصية هو الذي جعلنا نسمع تلك الاسطوانة التي تكررت مرارًا من بعض أعضاء مجلس الإدارة والتي يتهمون من خلالها (الكيبورديين) بأنهم أقل ولاءً من غيرهم.. وكما تفضل أخي أبو صلاح فإن أولئك لا يفقهون أصلًا مفاهيم الانتماء والولاء فقاموا بحصرها بمباراة كرة قدم. مما لا شك فيه أن كرة القدم لعبة لعبة جماهيرية وتقتضي مؤزارة الجماهير لفرقها.. ولكن عزوف بعض الجماهير ربما يكون مرده أحيانًا لأسباب شخصية وخاصة قد تحول دون المتابعة في الملعب.. فتجد أحيانًا من أقعده المرض.. أو من لا يملك الذهاب بحكم بعد مسكنه أو لظروف عمله.. وهناك المغترب.. وغيرهم الكثير.. لكن ذلك لا يمكن بحال من الأحوال أن ينفي صفة (وحداتي أو وحداتية) عن هؤلاء..!
الله يجزيك الخير اخي ابو محمد لما اوجزت من كلام
مرورك يزيد المواضيع اشراقا
الاصل بهذه الظروف ان يكون كل جمهور الوحدات جمهور كيبوردات........لان البطولات طارت هذه السنة والمباريات المتبقية حضورها لن يفيد الوحدات بشيء لان البرنس سيشرك فريق ال 20 سنة بالمباريات القادمة لكسب فريق وحداتي بالمستقبل......الجماهير التي تريد ان تؤازر الوحدات عليهم بالذهاب الى الملعب التدريبي لدعم اشبال الوحدات وغير هيك على الجميع ان يبقى خلف الكيبورد.
بداية لنحدد من هم جمهور الكيبوردات قبل ان نتوسع ونتشعب ... بالنسبة لي جمهور الكي بورد (ليس) هو من (لا )يحضر للملعب ... جمهور الكي بورد هو المتقاعس عن القيام بواجبه اتجاه ناديه و (يتفنن) خلف الشاشة وينظم ىشعراً في محبة هذا النادي .... جمهور الكي بورد هم هذه الفئة (المنافقة) التي تسمعك من طرف اللسان حلاوة وعند النائبات قليل ... قد يكون وقع الكلمات قاس لكني أُؤمن ان مواجهة الواقع افضل من العيش بالاحلام ... جمهور الكي بورد هو من يعرف طريقاً يخدم به ناديه ويبقى هنا يردح على واقع مرير.
بردي هذا اخي وصديقي ابو ابراهيم أُرفق دعوة لهؤلاء (الكيبوردين) بنفض الغبار عن أنفسهم ولينطلقوا لخدمة ناديهم كما يجب.