ياااه يا ختيار ،،
هاي المباراة حضرناها عندي بالبيت ايام ما كنت باليمن مع الأصدقاء ،،
وبس اجا فينا الجول خبطت ايدي بالباب وحكيت اللي ما بنحكى من القهر ،،،
ظننتها سهرة أخرى و ستذهب بحلوها ومرها
حلوها أننا تشرفنا بلقائك للمرة الأولى
حلوها أنها كانت بسيطة و دون تكلف
كانت قلوب و أحاسيس تتحادث و تتسامر و ليست ألسنة و عقول
مع أننا للمرة الأولى نجتمع إلا أنني شعرت و كأننا قضينا من العمر عتيا معا
و الأجمل أننا التقينا بالمنتصف، جيل قديم و جيل أقل قدما، و جيل أحدث بقليل
كلنا التقينا في الوحدات رغم بعد المسافة عنه
مرها أننا درنا عجمان كلها لنشرب فنجان قهوة على شرف وجودك
الله يمسيك بالخير يا أحمد أبو طاعة
وأشكرك على هذه الهدية يا ختيار، رغم أنني عشت يومها واحدا من أسوأ أيام حياتي
جميلة كانت تلك اللمة بصحبتكم ، شعرت فيها أنني في قلب الوحدات تماما ، شممت من خلالها رائحة تراب فلسطين وأنا في عجمان ،، تخيل !!،، سرحت في خيالاتي بعيدا وأنا أتأمل وجوهكم الواحد تلو الآخر ، حتى "الأخضر لي" تأملت وجهه على الرغم من أنه لا ينقضي يوم أو يومان إلا ورأيته فيه،،، حقيقة تداخلت الوجوه التي رأيتها في نفسي لأنني شعرت وقتها بأن أصحابها قريبون جدا مني ، وأنتم حقا كذلك،، وقتها وجدت نفسي قريبا من فلسطين بل في صميم فلسطين ، فكل تقسيمة من تقاسيم وجوهكم كانت مرآة لزاوية لها وكنت أنا الحاضر الغائب ، فما في قلبي من حنين لها تجسد بحضرتكم شخوصا تحكي حكاية العشق التي نشأت بيننا ...
علاء ناصر "أبو حسين" أو الختيار كما يحلو لك وللبعض تسميتك،،استنشقت هواء عليلا بحضرتك وعانقت عيناي سقف السماء ورسمت شرايين قلبي دراما لمة لن تنسى كانت ياسمينها أنت..
لك مني كل حب واحترام وتقدير أيها الختيار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخضر لي
الله الله عليك يا ختيار
لم تنسى ؟؟؟؟؟
ظننتها سهرة أخرى و ستذهب بحلوها ومرها
حلوها أننا تشرفنا بلقائك للمرة الأولى
حلوها أنها كانت بسيطة و دون تكلف
كانت قلوب و أحاسيس تتحادث و تتسامر و ليست ألسنة و عقول
مع أننا للمرة الأولى نجتمع إلا أنني شعرت و كأننا قضينا من العمر عتيا معا
و الأجمل أننا التقينا بالمنتصف، جيل قديم و جيل أقل قدما، و جيل أحدث بقليل
كلنا التقينا في الوحدات رغم بعد المسافة عنه
مرها أننا درنا عجمان كلها لنشرب فنجان قهوة على شرف وجودك
الله يمسيك بالخير يا أحمد أبو طاعة
وأشكرك على هذه الهدية يا ختيار، رغم أنني عشت يومها واحدا من أسوأ أيام حياتي
فعلاً كانت لمة ولا اجمل ،،، ولقاء ولا اروع
الإخوة الاعزاء،،، حقيقة افخر بأن لي أخوة مثلكم هم مثال للرجولة والاخلاق والطيبة،،، وافخر بكل اخوتي الوحداتية اللذين التقيتهم في حياتي وكانوا لي نعم الإخوة ونعم العزوة والسند،،،
بارك الله فيكم ،،، وجمعنا دوماً على الخير والمحبة والسراء،،،