ودع فريقا الوحدات والفيصلي حارس مرمى المنتخب الوطني و"الأزرق" لؤي العمايرة، بروح الشباب والحماس والندية المعروفة في لقاءات الفريقين، من خلال مباراة اعتزال العمايرة التي جرت بحضور أعضاء مجلس إدارة الناديين وعدد من ممثلي أندية المحترفين لكرة القدم، والتي شهدها ستاد عمان الدولي بمدينة الحسين للشباب وسط حضور جماهيري مقبول، وحضور لافت للمذيعة الزميلة لانا القسوس.
العمايرة الذي ترجل عن صهوة العطاء بعد 22 عاما، استقبلته جماهير الناديين بالتصفيق والترحيب، وهو الذي مزج بين ابداعاته في حماية عرين المنتخب الوطني والفيصلي وفريقي شباب الأردن وسحاب، وهو الذي دخل أرضية الملعب برفقة ولده سلطان قبل بداية المباراة، وحيا كبار الحضور على المنصة الرئيسة وجماهير الناديين.
وشارك العمايرة رفاق دربه في أول ربع ساعة من خلال التشكيلة التي ضمت إلى جانبه براءة مرعي، رواد أبو خيزران، يوسف الألوسي، ابراهيم دلدوم لخط الدفاع، فيما تولى إدارة الألعاب بهاء عبد الرحمن، أنس الجبارات، دو، وأحمد سريوة، وظهر بالمقدمة المحترف داوود كوسمو ويس عبد الرحمن.
الوحدات الذي مزج في تشكيلته بين الشباب والخبرة، ضمت تشكيلته تامر صالح لحراسة المرمى، زيد أبو الريش، علي جبيل، طارق نبيل، عمر قنديل، وأدار عمليات الفريق رجائي عايد، صالح راتب، خضر الحاج، يزن ثلجي، وتقدم أنس العوضات والمحترف ديمبا بالهجوم، وجاءت تفاصيل المباراة حماسية بين الفريقين، وهما اللذان يريدان أن يقدما لجماهيرهما صورة أولية عن جاهزيتهما مع اقتراب العد التنازلي لانطلاق مباريات الموسم الكروي 2018-2019، وسط تجريب للعديد من الأسماء الشابة، والمحترفين للوقوف على جاهزيتهم قبل التوقيع الرسمي وضمهما لكشوفات الفريقين، وظهرت الألعاب هادئة وسط صراع لاستحاذ منطقة العمليات من دون تهديد فعلي على المرميين.
لحظة الوداع
وكان لا بد أن تأتي لحظة الوداع التي يودع فيها النجم الخلوق لؤي المستطيل الأخضر، عندما أعلن حكم المباراة عن بدء مراسم اعتزال العمايرة، الذي ذهب لوداع جماهير ناديه الفيصلي، وتوجه الى وداع جماهير فريق الوحدات، وسط أجواء مؤثرة عاد فيها العمايرة لمصافحة نجوم الفريقين من رفاق دربه في منافسات المستديرة بالمسابقات المحلية أو ضمن صفوف المنتخب الوطني، وخلفه زميله بالفريق والمنتخب معتز ياسين في حماية العرين الفيصلاوي.
وتوجه إلى مصافحة الجهازين الفني والإداري للفريقين، وسلم قميصه رقم "1" الى حارس مرمى فريق الفيصلي الشاب نور الدين بني عطية، وتوجه الى مصافحة كبار الحضور بالمنصة الرئيسة، فيما الحكم يعلن مواصلة المباراة التي استمرت فيها الندية والحماس، ليوقف حارس مرمى الفيصلي معتز بني ياسين انطلاقة المحترف ديمبا ومواجهته الخالصة، فيما يعود الفيصلي بهجمات سريعة وكرات ثابتة ازعجت تامر صالح، وكادت إحدى كرات بهاء أن تصيب المرمى إلا أن صالح حولها لركنية، فيما بين سطور الأحداث تروي قصة وداع نجم كبير بأخلاقه وابداعاته ونجوميته في الدفاع عن عرين "النشامى" وفرق الفيصلي وشباب الأردن وسحاب عبر رحلة امتدت إلى 22 عاما، لقبته خلالها جماهير الكرة الأردنية بـ"بوفون العرب".
"شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة
"شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة - "شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة - "شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة - "شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة - "شقم" حاضر بالقلوب والفيصلي والوحدات ‘‘حبايب‘‘ في إعتزال العمايرة
خرج فريقا الفيصلي والوحدات "حبايب" في مباراة إعتزال حارس مرمى المنتخب الوطني والفيصلي لؤي العمايرة، وذلك عندما تعادلا بنتيجة 2-2 في المباراة التي جرت الجمعة، على استاد عمان الدولي بمدينة الحسين للشباب، بحضور أعضاء مجلس إدارة الناديين وعدد من ممثلي أندية المحترفين لكرة القدم، والتي شهدها استاد عمان الدولي بمدينة الحسين للشباب وسط حضور جماهيري مقبول.
العمايرة الذي ترجل عن صهوة العطاء بعد 22 عاما، استقبلته جماهير الناديين بالتصفيق والترحيب، وهو الذي مزج بين ابداعاته في حماية عرين المنتخب الوطني والفيصلي وفريقي شباب الأردن وسحاب، حيث دخل أرضية الملعب برفقة ولده سلطان قبل بداية المباراة، وحيا كبار الحضور على المنصة الرئيسة وجماهير الناديين. مراسم
واستذكر الفريقان مناقب الراحل وزير الشباب والرياضة الأسبق رئيس النادي الأهلي سعيد شقم، ووقفا دقيقة حداد وقراءة الفاتحة على روحه الطاهرة قبل إنطلاق المباراة، في الوقت الذي رفعت فيه جماهير النادي الفيصلي "تيفو" يحمل اسم لؤي العمايرة، ويافطات تحمل:" كفيت ووفيت لؤي العمايرة".
وشارك العمايرة رفاق دربه في اول ربع ساعة من خلال التشكيلة التي ضمت الى جانبه براءة مرعي، رواد ابو خيزران، يوسف الألوسي، ابراهيم دلدوم لخط الدفاع، فيما تولى ادارة الألعاب بهاء عبد الرحمن، أنس الجبارات، دو، واحمد سريوة، وظهر بالمقدمة المحترف داوود كوسمو ويس عبد الرحمن.
الوحدات الذي مزج في تشكيلته بين الشباب والخبرة، ضمت تكشيلته تامر صالح لحراسة المرمى، زيد ابو الريش، علي جبيل، طارق نبيل، عمر قنديل، وادار عمليات الفريق رجائي عايد، صالح راتب، خضر الحاج، يزن ثلجي، وتقدم أنس العوضات والمحترف ديمبا بالهجوم، وجاءت تفاصيل المباراة حماسية بين الفريقين، وهما الذين يريدان ان يقدما لجماهيرهما صورة أولية عن جاهزيتهما مع إقتراب العد التنازلي لانطلاق مباريات الموسم الكروي 2018-2019، وسط تجريب للعديد من الأسماء الشابة، والمحترفين للوقوف على جاهزيتهم قبل التوقيع الرسمي وضكمهما لكشوفات الفريقين، وظهرت الألعاب هادئة وسط صراع لاستحاذ منطقة العمليات من دون تهديد فعلي على كلا المرمين.
وداع
وكان لابد أن تاتي لحظة الوداع التي يودع فيها النجم الخلوق لؤي المستطيل الأخضر، عندما اعلن حكم المباراة عن بدء مراسم اعتزال العمايرة، الذي ذهب لوداع جماهير ناديه الفيصلي، وتوجه الى وداع جماهير فريق الوحدات، وسط اجواء حزينة عاد فيها العمايرة لمصافحة نجوم الفريقين من رفاق دربه في منافسات المستديرة بالمسابقات المحلية او ضمن صفوف المنتخب الوطني،وخلفه زميله بالفريق والمنتخب معتز ياسين في حماية العرين الفيصلاوي.
وتوجه الى مصافحة الجهازين الفني والإداري للفريقين، وسلم قميصه رقم "1" الى حارس مرمى فريق الفيصلي الشاب نور الدين بني عطية، وتوجه الى مصافحة كبار الحضور بالمنصة الرئيسة، فيما الحكم يعلن مواصلة المباراة التي استمرت فيها النندية والحماس، ليوقف حارس مرمى الفيصلي معتز بني ياسين انطلاقة المحترف ديمبا ومواجته الخالصة، فيما يعود الفيصلي بهجمات سريعة وكرات ثابتة ازعجت تامر صالح، وكادت احدى كرات بهاء أن تصيب المرمى الا ان صالح حولها لركنية، فيما بين سطور الأحداث تروي قصة وداع نجم كبير بأخلاقه وابداعاته ونجومتيته في الدفاع عن عرين "النشامى" وفرق الفيصلي وشباب الأردن وسحاب عبر رحلة امتدت الى 22 عاما، لقبته خلالها جماهير الكرة الأردنية بـ"بوفون العرب".
واستمرت حكاية الندية بين الفريقين وكلاهما يبحث لتطمين جماهيره، وورغم إقتراب الفيصلي من خطف التقدم، إلا ان الوحدات عاد بهجمة سريعة وصلت الى انس العوضات الذي أطلقها في مرمى ياسين مسجلا التقدم عند الدقيقة 38، ولم تمر سوى دقيقة حتى كان ثلجي يطل بمهارته ويستغل تباعد دفاعات الفيصلي، ويشق طريقه الى مرمى ياسين ويسجل الهددف الثاني عند الدقيقة 39، ليعود الفيصلي ويرتب اوراقه ويحاول استثمار حضور مهاجمه الجديد داوود كوسمو الذي تلاعب بدفاع الوحدات ووضع الكرة بالمرمى د.45+1.
لمحة إنسانية
وبين شوطي المباراة كان العمايرة يتحدث عن مسيرته الكروية، مقدرا اهتمام ودعم النادي الفيصلي برئاسة الشيخ سلطان العدوان، شاكرا جميع من سانده في مباراة اعتزاله مؤكدا ان عائلته دعمته خلال مسيرته الكروية، منوها الى مشاركته 30 طفلا من مركز الحسين للسرطان، مبينا أنه أقل ما يمكن تقديمه لهم متمنيا لهم الشفاء العاجل، ثم قام العمايرة بتوزيع الهدايا على الاطفال في لفتة إنسانية تؤكد على نبل أخلاق النجم العمايرة.
وبعدها كان العمايرة يستقبل الهدايا التذكارية من قبل عديد الشخصيات الرسمية والرياضية، والاندية التي لعب لها والمؤسسات الرياضية العسكرية، والعديد من محبي وجماهير النادي الفيصلي، في اجواء تكريمية احتفالية بالنجم الخلوق لؤي العمايرة.
احداث مثيرة
وما أن اطلق الحكم صافرة بداية الحصة الثانية، والفيصلي يشرك عدد من لاعبي الخبرة، فيما الفيصلي يطرح ورقة الجديد سليم عبيد، وبدت رغبة الفيصلي على التعديل وفق اجراءات منطقة العمليات في رمي الكرة الى ملعب الوحدات، ليكسب الفيصلي ركنية وجدت رأس المدافع براءة مرعي يسكنها الشباك معلنا التعديل عند 46، ومرت الاحداث هجمة بهجمة، صالح يرد تسديدة عبد الرحمن، ومعتز ياسين يبعد كرة العوضات الى ركنية.
واستمر المدربان الكوكي للفيصلي ومحمود للوحدات في طرح اوراقهما البديلة والاستنجاد بأوراق الخبرة، واستمر الحوار الكروي هنا وهناك، وسط تركيز واضح على الإختراق من الأطراف، ليضع بني عطية كرة عرضية ارتقى لها أنس بني ياسين بجوار مرمى تامر صالح، وبعدها كان العوضات يرد بتسديدة بعيدة مرت بجوار مرمى ياسين، فيما كان تامر صالح يرد الغنفراد التام للرواشدة، ومضت الاحداث في حالة غليان في هتافات الجماهير التي خرجت عن النص، وتكرر مشهد دخول الجماهير الى الملعب في مناسبتين، وانتقلت الى الملعب بعد احتكاك يوسف الرواشدة ويزن ثلجي وتدخل إداريي ومدربي الفريقين لاحتواء الموقف، فيما الاحداث لم تتغير وانتهت المباراة بالتعادل بنتيجة 2-2.
الله يشافيه ويعافيه المشجع الوحداتي
اخي علاء ممكن انثير الموضوع إعلاميا
عن طريق اليوتيوب، عمل شكوى ضد النادي العنصري
التواصل مع إدارة الوحدات
يا ريت اللجنة الإعلامية تعمل معه لقاء ويبث على موقع الاتحاد
اخي ابو فايز ... من قبل ما تبدأ مباراة الاعتزال وجمهور الهذولاك نازلين مسبات وشتائم على الوحدات وبأقذر الالفاظ وامام العائلات الموجودة على المدرجات وعلى مسمع جميع المشاهدين على التلفزيون ..ولم يكتفوا بذلك على المدرجات ..بل انتقلت اوساخهم الى ارضية الملعب عندما قام دلدوم بضرب الكرة على ثلجي وقام يوسف الرواشدة بالتهجم على ثلجي ..وقام جمهورهم بإقتحام الملعب ..يعني طعة وقايمة ..واشي بخزي ..وهناك اخبار ان الشيخ سلطان العدوان طلب من الاتحاد ان تكون مبارايات فريقه بدون جمهور ..لأنه قرفانهم ومسودين وجهه ..وبروحوا عليه وبترجوه عشان يدخلهم الملعب مجانا ..
جمهور همجي تصرفاتهم كأي حيوان فلا عتب عليهم...الأصل عدم مشاركتهم بشيء فهم لا يستحقون...الاهم أرى فريقا للاحلام الخضراء يلوح بالافق...يجب دعمهم...وما فعله أشباه اللاعبين الزرق هو ردة فعل على بهدلتهم من هؤلاء الشباب
طيب وبعدين مع هالجمهور ومتى سيتعلمون الاسلوب الراقي الخالي من الحناجر الوسخه التي تنادي بعنف الملاعب
الشيخ سلطان العدوان انت مظلوم مع هالفئة التي تحاول في كل مره ان تكسر كلامك الذي ينادي بالالتزام بالروح الرياضيه وان اللعب فوز وخساره ويجب احترام الخصم .
نعم حان الوقت كي يلعب الفيصلي بدون جمهور كما ينادي به الشيخ سلطان العدوان وان يعمل الاتحاد على ذلك حتى يتم الالتزام بما تنص عليه قوانين الاخلاق الحميده ولا اعمم ولكن اخص بهذه الفئه التي تعمل على اثارة الفتن داخل الملعب ، علماً بان لديهم مشجعين بيستاهوا كل الاحترام والتقدير ولا يرضوا بما يسمعوه او يشاهدوه من جمهورهم فلهم منا كل الاحترام والتقدير .
حاول أرجع للمكان الي انضرب فيه لعلى وعسى في كاميرات وتقدر تجيب حد منهم لاولاد الحرام الي ضربو
بس نتطمن عليه ان شاء الله
بس والله يا اخوان ما الها حل سيارتين شرطة كانوا قريبين من القصة وما تدخلوا وهو لحالوا هشموا عليه اكثر من 20 كلب من كلابهم ومزعوا تمزع لولا لطف الله كان راح فيها