1- إسم الوحدات وجمهوره هو مَن يصنع (اللاعب واللعب المتميز).
2- إسم الوحدات ولاعبيه هو مَن يصنع (المدرب المتميز).
فمن يبتعد عن الوحدات (لاعباً أم مدرباً) , فإنه هو الخاسر الأكبر!!
كلام صحيح 100% ولي مش مصدق يسئل الاعبين باسم تيم و غسان بلعاوي وسئل المدربين اكرم سلمان وثائر جسام وسئل من الجمهور ابو غالية
دعني أخالفك الرأي يا صديقي .. بكل صدق أخذنا الغرور لنقول أن الوحدات من يصنع اللاعبين .. وأن الوحدات يصنع المدربين .. وهذا الشيء فيه من الغرور كما فيه من الصحة .. سواء الوحدات كناد وكاسم .. وسواء اللاعبين .. والجمهور .. والجهاز الفني .. هذه منظومة وتوليفة كاملة يا صديقي لا تتجزأ .. الوحدات ماكينة كروية منتجة للمواهب يصقلها الجهاز الفني ويدعمها الجمهور .. قلنا أن الوحدات هو من يصنع للمدرب اسمه .. وهذا خطأ أخذنا الغرور إليه .. قد ينجح أحدهم معنا وذلك لأنه وظف ويوظف إمكانيات نجومنا في مسارها الصحيح .. وقد يسقط أحدهم معنا بسبب وجود خلل في المنظومة والتوليفة كاملة مما ذكرت أعلاه .. فأتمنى أن لا ياخذنا الغرور بعيدا وأن لا ننكر فضل أحد علينا ولا فضلنا على غيرنا وإعطاء كل ذي حق حقه
وأخيرا وليس آخرا أشكرك على ما خطت يمينك .. وقدر الله وما شاء فعل في مباراة الأوزبك
يا حبيبي : ما في إشي اسمه عقدة الأوزبكستان !!
إذا كان هذا الشيء موجود لا بُد , فاللاعبون بحاجة إلى علاج نفسي !!
العديد من الفرق كان تعقدنا نفسياً احياناً , فتغلبنا عليها (كالجزيرة)!!
الفيصلي : لم يفز علينا منذ مدة طويلة !!!
مزبوط كلامك عيني الوحدات هو من يصنع لاعبين ومدربين بس والله افتقدنا للاعب المهاري صانع الالعاب بمباراة ناساف وهو رافت علي وللعلم رافت كان ممكن يبث الروح باللاعبين ويغير مجرى المباراة وممكن كان النتيجة افضل ولكن لحد الان لم ياتي لاعب يشغل مكان رافت علي وهذا هو الخطأ,يجب علينا احضار صانع العاب بالوسط يكون اساسي بالفريق