النعنع ملوش دخل وغيرها ايضا من البهارات
اسأل ستك عن السر كيف هاي النملية كانت مخزن لما تبقى من الأكل قبل الثلاجات
لغاية 82/83 ان لم تخني الذاكره كانت النمليه هي ثلاجتنا
لحتى اتت الثلاجة بكونتنتال الجيش مع ابوي
وزملائه , فاصبحت النملية صديقة حميمة للثلاجه
جنبا الى جنب .
لغاية 82/83 ان لم تخني الذاكره كانت النمليه هي ثلاجتنا
لحتى اتت الثلاجة بكونتنتال الجيش مع ابوي
وزملائه , فاصبحت النملية صديقة حميمة للثلاجه
جنبا الى جنب .
لغاية 82/83 ان لم تخني الذاكره كانت النمليه هي ثلاجتنا
لحتى اتت الثلاجة بكونتنتال الجيش مع ابوي
وزملائه , فاصبحت النملية صديقة حميمة للثلاجه
جنبا الى جنب .
على ذكر الأدوات الكهربائية،، مروحة سانيو إشتراها أبوي - رحمة الله عليه وعلى الموات المسلمين - لما كان بالجيش، تقريبا سنة 75 أو 76،، لغاية الآن شغالة،، رغم مرور أكثر من أربعين سنة على شرائها،،
أما أول ثلاجة فكان نوعها إيزولا،، وكان ذلك بنهاية السبعينات،، قبليها ما كان في إشي يتبرد،، المية تبريدها كان بالزير الفخار،، والبطيخ كان تحت الطاولة الحديد،، ولما ( نشقحها ) كنا نحطها شوية بالبرندة يضربها الهوا،، واللحمة - أيام ما كنا نوكل لحمة - نجيب ع قد الطبخة،، ودمتم
على ذكر الأدوات الكهربائية،، مروحة سانيو إشتراها أبوي - رحمة الله عليه وعلى الموات المسلمين - لما كان بالجيش، تقريبا سنة 75 أو 76،، لغاية الآن شغالة،، رغم مرور أكثر من أربعين سنة على شرائها،،
أما أول ثلاجة فكان نوعها إيزولا،، وكان ذلك بنهاية السبعينات،، قبليها ما كان في إشي يتبرد،، المية تبريدها كان بالزير الفخار،، والبطيخ كان تحت الطاولة الحديد،، ولما ( نشقحها ) كنا نحطها شوية بالبرندة يضربها الهوا،، واللحمة - أيام ما كنا نوكل لحمة - نجيب ع قد الطبخة،، ودمتم
لانها ياباني , ما كان في اشي اسمه صيني عرفت ليش
يا ابو احمد الغالي لسه شغاله ؟؟
حتى التلفزيونات الابيض واسود وقتها كانت ياباني
مثل التوشيبا والناشونال وسانيو وغيره
وعلى سيرة التلفزيون , زمان كان اكثر من بيت يجتمع
عند الي بملك تلفزيون ابيض واسود لمتابعة مسلسل
وغيره هذه تسمى ( قناعة ) الكل بكون مبسوط
اليوم كل بيت فيه بكل غرفة تلفزيون , رغم ايام البساطه
وايام القناعة الا انها كانت ايام مره لا حبذا ان تعاد
لما فيها من الالام ومواجع .