هذا نتاج العمل الإداري غير مكتمل الرؤى و غير المنسجم .. و البعيد عن المصلحة العليا .. لا ننتظر عقاب لأحد بقدر ما ننتظر مصالحة حقيقية واضحة المعالم من الجميع .. تنتج عمل متوافق ...
ليس دفاعا عن عوض الاسمر او تبريرا لما قام به لان ما قام به لا يمكن ان يكون له اي تبرير
ولكن ما حدث هو نتيجة صراعات الادارة الداخلية التي انفجرت في وجه النادي
قرار ابعاد الاسمر عن الجريدة كان يطبخ على نار هادئه بعد ان اختلف عوض مع عدد من اعضاء الادارة حول بعض الامور وخاصة موضوع العضوية وعدم المحكومية
على كل الاحوال هذا ابدا لا يبرر ما فعله عوض الاسمر،،
وايضا علي كل الاحوال فان اقصى اجراء يمكن اتخاذه هو اقصائه عن ادارة الجريدة وهو الامر الذي كان سيحدث بكل الاحوال حتى لو لم يفعل عوض ما فعله
وبالمحصلة هذه هي نتيجة التحالفات الانتخابية المبنية على مصالح ضيقة وليس على برامج واضحة
وهذه هي نتيجة عقلية الاقصاء والانتقام التي اشبهها بالنار التي لا بد وان تحرق اصابع موقديها
عوض الاسمر يجب ان يقال ...
سليم حمدان رمز الوحدات والاب الروحي واهانته تجاوز لكل الخطوط الحمراء
شو قصة رمز الوحدات اللي طالعين فيها هاليومين..وين ما بندور بيقوللك رمز..وين كان هالرمز لما قطعوا رزقة الزلمة و رزقة غيره!!! وين كان هالرمز عن فتح باب العضوية؟!!
رمز مش بس اسم...رمز لازم بالفعل كمان..
هالرمز يبدو نسي كيف بتنكتب كلمة "لا"..الا لما بتيجيه من فوق..
سحب و اقالة عضوية الاسمر لا يتم الا بموافقة رئيس المجلس الاعلى للشباب..هيك الآنون بيئول..و لا اظن مجلس الادارة لديه القدرة..رغم اني اتمنى ان يحدث ذلك..لانها رؤوس قد اينعت و حان وقت الفضائح
شو قصة رمز الوحدات اللي طالعين فيها هاليومين..وين ما بندور بيقوللك رمز..[SIZE="7"]وين كان هالرمز لما قطعوا رزقة الزلمة و رزقة غيره!!! وين كان هالرمز عن فتح باب العضوية؟!!
رمز مش بس اسم...رمز لازم بالفعل كمان..
هالرمز يبدو نسي كيف بتنكتب كلمة "لا"..الا لما بتيجيه من فوق..
أبدعت وتعرضت لكثير من الهجوم بالنادي عندما انتقدته وبشده حول ابعاد الشيخ جهاد وعبد الله القواسمة من الجريدو وهم الذين افنوا زهرة عمرهم بهذه الصحيفة وتحملوا الكثير وللاسف الشديد وللان لم اعرف لماذا كان سليم حمدان مع فتح العضوية قبل الانتخابات واصبح ضدها بعد الانتخابات سؤال سأبقى اردده طويلا حتى اعرف الاجابة مع العلم انني ادين التصرف الاحمق من عوض الاسمر تجاه سليم وتجاه ممتلكات الجريدة[/SIZE]