الإخوة الأحبة : دائمًا ما يتفضل أعضاء منتدانا الكرام من أهل الفضل وأصحاب الدين ، إخواننا الطيّبون - ونحسبهم كذلك - بالدعوة إلى التسامح والعفو ..
اسمحوا لي ، على إيش هالدعوات هاي ؟.
جمهور الرمثا وغيرهم - إن كانوا واحد أو كانوا ألف - ما سبُّوا أبوي ولا شتموا أخوي حتى أتسامح معهم !.
يا إخوان هم بسبوا مقدسات وأرض مقدّسة ودولة ما إلهاش على أرض الملعب ولا في المباراة ، وبهتفوا بتمجيد وعيش وبقاء دولة هي عدوة لله أولًا قبل أن تكون عدوّة لهم ولنا على حد سواء ، ثم نأتي ونلقي باللوم على أنفسنا لأننا ردّينا عليهم وندعو للمسامحة ..
والله يا إخوان كلام جميل ما تتحدثون به ، ونتشرف بكم وبأمثالكم وأشد على أياديكم في كل ما تقولون .. لكن ، معظم الآيات التي تمثل بها وأتى على ذكرها الإخوة الأفاضل نزلت في حالات ومواقف كانت بكفار قريش والمسلمين ، فلا جمهور الرمثا كفار قريش - وحاشاهم - ولا إحنا بسّ لحالنا المسلمين !.
يعني دوّروا ع الفعل واعدموه ، مش نيجي على حالنا كل مرة في ردّات الفعل !.
كلام رائع
وانا اجزم بان هناك فئة مندسة وهناك من انجر مع التيار ومع كل الظروف يجب علينا الا ننجر الى هذا المستوى الدنيء ان هم شتموا القدس وفلسطين هل نشتم نحن ايضا ؟؟ هذا ماترجوه اسرائيل واعوانها في كل العالم
الإخوة الأحبة : دائمًا ما يتفضل أعضاء منتدانا الكرام من أهل الفضل وأصحاب الدين ، إخواننا الطيّبون - ونحسبهم كذلك - بالدعوة إلى التسامح والعفو ..
اسمحوا لي ، على إيش هالدعوات هاي ؟.
جمهور الرمثا وغيرهم - إن كانوا واحد أو كانوا ألف - ما سبُّوا أبوي ولا شتموا أخوي حتى أتسامح معهم !.
يا إخوان هم بسبوا مقدسات وأرض مقدّسة ودولة ما إلهاش على أرض الملعب ولا في المباراة ، وبهتفوا بتمجيد وعيش وبقاء دولة هي عدوة لله أولًا قبل أن تكون عدوّة لهم ولنا على حد سواء ، ثم نأتي ونلقي باللوم على أنفسنا لأننا ردّينا عليهم وندعو للمسامحة ..
والله يا إخوان كلام جميل ما تتحدثون به ، ونتشرف بكم وبأمثالكم وأشد على أياديكم في كل ما تقولون .. لكن ، معظم الآيات التي تمثل بها وأتى على ذكرها الإخوة الأفاضل نزلت في حالات ومواقف كانت بكفار قريش والمسلمين ، فلا جمهور الرمثا كفار قريش - وحاشاهم - ولا إحنا بسّ لحالنا المسلمين !.
يعني دوّروا ع الفعل واعدموه ، مش نيجي على حالنا كل مرة في ردّات الفعل !.
كلامك زيك زين
انا افهم التسامح والعفو :عندما اكون انا باطحك ومكتفك واقوم عنك واخلي سبيلك هذا هو التسامح اما لما انت بتكون ضاربني ميت كف وبوكس وشلوت وانا ما رديتهن وأظهر للناس انني مسامح وعفوت عنك فهذا اسمه جبن بالمختصر ابطحني وبعدها سامحني واعفو عني
كلامك زيك زين
انا افهم التسامح والعفو :عندما اكون انا باطحك ومكتفك واقوم عنك واخلي سبيلك هذا هو التسامح اما لما انت بتكون ضاربني ميت كف وبوكس وشلوت وانا ما رديتهن وأظهر للناس انني مسامح وعفوت عنك فهذا اسمه جبن بالمختصر ابطحني وبعدها سامحني واعفو عني
يا ختيارنا انا ما بدعو للتسامح انا فقط بطالب نعرف ليش هيك صار؟ هل فعلا تم الطلاق بين الجمهورين؟ ام هي فئة مندسة انساق خلفها (كما يحدث مع جمهورنا احيانا) باقي جمهور الرمثا.
الشواهد في معظمها تدلل على ان ما حدث قد حدث بفعل فاعل
و للأمانة أكثر كنت أشعر أن ما كان يقويها هو أن هناك خصم مشترك لنا و لهم و هو الفيصلي
و غذاها أكثر هو شعورنا كلانا بالظلم الكبير الذي كان يقع علينا محاباةً للغريم و ارضاءً له
كذلك الأمر فقطبي الكرة الأردنية كانا هما الوحدات و الفيصلي لزمن قريب جداً
الآن و مع خفوت نجم الفيصلي و بزوغ نجم الرمثا بدأت الأمور تعود إلى مكانها الطبيعي من المنافسة بين قطبين من نوع جديد
و بدأت العصبية الرياضية و النادوية تتشكل و تتمدد بالقالب الطبيعي لها رغم أنه بالأساس قالب خاطىء
كل هذه الظروف ساهمت في تقريبنا من بعضنا، و ساهمت في بناء علاقة حب ليست مبنية على أساس قوي، بل مبنية على وجود كره مشترك لطرف ثالث
كل ما تفضلت به و كل ما سيجود به الإخوة من مشاهدات تصف صور إيجابية، هو لأننا شعب جواد، و شعب لا نقبل الظلم على أحد و لأنه في تربيتنا و أخلاقنا و ديننا و حتى في جيناتنا لا نقبل العوج
كثيرة هي المرات التي استقبلناهم بها بحفاوة، و كثيرة هي المرات التي وقفنا بها في وجه حتى الوحداتية لكي لا يقع مكروه لأحد من جماهير الفيصلي مثلاً و للدفاع عنهم إن كانت الكثرة ستغلب الشجاعة
رغم قباحة ما حدث، و رغم أنني قد أجد عذراً لأية إشكالية تحدث بين جمهوري فريقين متنافسين، حتى و إن وصلت حد التضارب، و حتي إن وصلت حد شتم كل شيء و كل أحد علماً أنه بيننا أيضاً من لا يتورع عن فعل ذلك- إلا أن تفكير البعض بإغاظتنا عن طريق تحية كيان إسرائيل الوهمي، فهذا في قلبي لا يمكن أن أغفره لأحد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
غريب أمرنا ، صدقًا غريب !.
الإخوة الأحبة : دائمًا ما يتفضل أعضاء منتدانا الكرام من أهل الفضل وأصحاب الدين ، إخواننا الطيّبون - ونحسبهم كذلك - بالدعوة إلى التسامح والعفو ..
اسمحوا لي ، على إيش هالدعوات هاي ؟.
جمهور الرمثا وغيرهم - إن كانوا واحد أو كانوا ألف - ما سبُّوا أبوي ولا شتموا أخوي حتى أتسامح معهم !.
يا إخوان هم بسبوا مقدسات وأرض مقدّسة ودولة ما إلهاش على أرض الملعب ولا في المباراة ، وبهتفوا بتمجيد وعيش وبقاء دولة هي عدوة لله أولًا قبل أن تكون عدوّة لهم ولنا على حد سواء ، ثم نأتي ونلقي باللوم على أنفسنا لأننا ردّينا عليهم وندعو للمسامحة ..
والله يا إخوان كلام جميل ما تتحدثون به ، ونتشرف بكم وبأمثالكم وأشد على أياديكم في كل ما تقولون .. لكن ، معظم الآيات التي تمثل بها وأتى على ذكرها الإخوة الأفاضل نزلت في حالات ومواقف كانت بكفار قريش والمسلمين ، فلا جمهور الرمثا كفار قريش - وحاشاهم - ولا إحنا بسّ لحالنا المسلمين !.
يعني دوّروا ع الفعل واعدموه ، مش نيجي على حالنا كل مرة في ردّات الفعل !.
يا ختيارنا انا ما بدعو للتسامح انا فقط بطالب نعرف ليش هيك صار؟ هل فعلا تم الطلاق بين الجمهورين؟ ام هي فئة مندسة انساق خلفها (كما يحدث مع جمهورنا احيانا) باقي جمهور الرمثا.
الشواهد في معظمها تدلل على ان ما حدث قد حدث بفعل فاعل
لا انا ولا ابواحمد قصدناك في مشاركاتنا اما الفاعل فهو معروف وفي كل مرة تكون المقدسات هي المفعول به