هشام هل سنعود لقد مللت من هذا السؤال لقد سئلته لوالدي مئة الف مره وكان جوابه بتنهيده كبيره والان ابني سئلني نفس السؤال متى العوده فماذا اجاوبه بتنهيده كبيره ام بماذا ---تحياتي لك لم يبقى لنا سوى الكتابه
هشام هل سنعود لقد مللت من هذا السؤال لقد سئلته لوالدي مئة الف مره وكان جوابه بتنهيده كبيره والان ابني سئلني نفس السؤال متى العوده فماذا اجاوبه بتنهيده كبيره ام بماذا ---تحياتي لك لم يبقى لنا سوى الكتابه
دعني ألتهم نصك ، دعني ألتهم نصوصك ، حروفك التي خططتها هنا ، وكلماتك التي زينت بها المكان ليخرج بحلة هي الأبهى على الإطلاق حتى اللحظة ، دعني آتي على كل حرف لك هنا وحركة من مسافة الفقرة الأولى حتى الكلمة الأخيرة ، فأنا من الذين لا يستفزهم أي نص وإن استفزني فيكون الفضل بعد الله - تعالى - لمجموعة من الجمل وربما لتركيب واحد ، أما هنا فتراني ما احتملت صدمة الاستفزاز وراء الاستفزاز ، فكل ما التهمته هنا - ومن دون مقبلات بالمناسبة - كله رائع ، ولا أظنني أقرأ لهاو كما العادة هنا ، بل لمحترف يجيد نقش الحرف ورسمه كيفما يشاء . تبا لي ! أين كنتُ طيلة هذه المدة وأنت تغرد هنا وتشنف الآذان وتطرب القلوب وتثلج الصدور بلذة وحلاوة وعذب نصك؟!!
اعذرني يا سيدي ، فالذنب ذنبي والأخطاء أخطائي ، وبحضرتك لا ينبغي إلا أن أزن الحروف بموازين من الذهب ، ومع ذلك فإن كفة ستعلو أخرى.
خذني إلى عالمك أيها الألق . وأعرف أن " شكرا " لن تفيك شيئا مما قدمته لنا هنا ، ولكنها أكثر شيء من الممكن أن أقوله لك
شكرا مدادها ياسمين من أقصى الشرق إلى مشارف سقف السيل