قالت وفي عيونها رجاء
عد بني فما عدت استنشق الهواء
الا بوجودك انت يا احلى دواء
حبيبي بني لما الفراق والجفاء
انسيت اما حمتك من الاهواء
عد بني فستأخذ من بعد موتي العزاء
عد بني فالخوف يغمرني وافكاري السوداء
الا تحن لحضن دافئا
الا تحن لقلب رائفا
عد بني ولا تخيب فيك ظني والرجاء
رائع يا ذياب
يا الهي ..تأخذني هذه الكلمات و هذا المرور الى ذكريات جميلة في المنتدى الأدبي ...رغم صغر البيت انذاك الا انه كان بيتاً دافئاً بصدق ....
أبا جميل ...كم أشتاق لمرورك العذب هذا فلا تبخل علينا ...
كمان شو قصة الغربة !!
تلك التي قامت الليل كله بل كل العمر ومازالت تفعل في سبيل راحتنا
تلك التي رسم الزمان كل الحكايات على وجهها
وبتنا نعرفها ونعرف ماضيها منذ الوهلة الأولى التي نراها فيها
إنها مستنقع كبير لكنه مختلف عن بقيته
فكل الأشياء الجميلة موجودة فيه
كل شيء كل شيء ،،،، جميل
،
،
أيها الصمت
هذا ليس صمتا ، إنه بركان
إنه زلزال بأعلى المقاييس
حتى أصبح من يشعر به ويعيشه خارج حدود الكون،،
حفظ الله لك والدتك
وحفظها لك
وجعل رضاها عنك عامرا دائما في قلبها
اللهم امين ... اللهم امين ..
تشعرني كلماتك بدفء قريب من القلب ... تعصف النص ذهنياً فتتولد كلماتك بخلاصة الفكرة ...
دام نبات كلماتك العطرة ...
في حفظ الله ...
تعقيبا على ما قالته الأخت حنان بحقك , فأنا سأقول شيئا
لأول مرة تسمعه انت ...............
عندما اجتمعنا في مادبا قبل فترة تعرفت عليك لأول مرة ولم نتبادل الاحاديث
وكنت جالسا بالطرف الآخر مقابلي , وعندما جاء دورك بالحديث وتحدثت بما
تحدثت به وثم أنهيت , همست في أذن صديقي الذي بجانبي وقلت له هذا
الشاب واضح جدا انه خلوق ومؤدب ومثقف , وقال لي صديقي مبتسما :
( شو عرفك انت لسه ما بتعرفه ) فقلت له الله جل وعلا أوهبني هذا الاحساس
وأنا بحياتي ما حكمت على رجل الا وكان حكمي سليم 100 % .
وها هو احساسي يؤكد موهبتي التي منحني اياه رب العالمين ,
يشهد الله اني لا أجاملك وهذا ما حصل فعلا والصديق موجود معنا بالمنتدى
وأتمنى اذا فرأ هنا أن يؤكد أقوالي للأمانة فقط .
بوركت يا ذياب وبورك قلمك
أخي العزيز أبو عدي ..لا ادري بماذا أكتب حقاً و نسال الله أن أكون على قدر ثقتكم بي ..وسأسعى بعون الله لأكون كما تعهدوني وسأبقى وفياً لأبناء هذا الصرح العظيم وأخص القسم الأدبي فيه ...
كلامكم هذا وسام عز على صدري وهو رأس مالي في هذه الدنيا الزائلة فمحبتكم ...ودعمكم لي سندي يا غوالي ...هو من يدفعني للأمام
اثلج صدري كلامك هذا ..في حفظ الله ورعايته دمت ان شاء الله
لله در هذا القم بين يديك
لا تكرهه يا بوح البشر ارجوك
بشرى هذه الام التي انجبت دياب
بشراها وقد انجبت شاباً رائعا مثلك ...في داخله القلب الطيب المؤمن ...
بشراها ان لها ولدا بأخلاق ورقة وأدب دياب هديب
...همسه
لا اجامل ابدا ...ونعم الابناء والاخوان انت اخي دياب
حفظ الله لك والدتك وحفظك لها وثبتك على خطاك وبلغها كل الخير فيك
اقبل الايدي الطاهرة التي ربت شاباً مثلك
فقلةٌ هم الشباب الذين يجارونك في اخلاقك هذه الايام من ابناء هذا الجيل ويعلم الله اني لا اجاملك بل هي كلمات نابعه من قلبي لتجربتي في معاملتك على مدار ما يقارب السنتان والنصف
دمت بحفظ الله اخي
والله لك وحشة يا كبير في الأدبي ...لا تبعد عنّا ..
همسة ..مشاركتك في المسابقة الأدبية للنشيد الوحداتي جميلة واشعر أنك بدأت تخطو في االكتابة بشكل رائع ...
في حفظ الله