سؤال خارج السياق يا طيار خطر ببالي الان وما عمري فكرت أسألك ياه
هلا انت خلصت هندسة محركات وهياكل طائرات ورجعت تدرس هندسة ميكانيك ...شو دخلهم ببعض ؟؟؟طيب ليش ماتكمل اشي يدعم تخصصك الأصلي
ليش هيك مشحتف حالك جد؟؟؟
طيران وخلصنا نبدأ اشي جديد احسن واضمن ولمستقبل افضل ان شاء الله
صحيح انت شو دخلك حر انا
أذهلتني !!!!!
كلهم سبقوني إلى حرفك ، ففيه جاذبية ، وفيه تعرية للواقع المر ّ الذي نعيش ،
وبما أنك فتحت هذا الباب ، فلن أتردد لحظة بإخبارك والجميع عن الذي اختلج صدري منذ زمن ، ليس هنا وحسب وإنما في كثير من الأماكن :
إن كنا حقا متعطشين للصلاة تحت قبة صخرة الله وهي حرة ، علينا أن نعزف عن تشجيع الوحدات المتمثل بكرة القدم ، عندها سنكون قد خطونا الخطوة الأولى ،
وما أكثر الخطوات تجاه الأقصى ، لكنها مباركة طالما أنها في سبيل الله.
سؤال خارج السياق يا طيار خطر ببالي الان وما عمري فكرت أسألك ياه
هلا انت خلصت هندسة محركات وهياكل طائرات ورجعت تدرس هندسة ميكانيك ...شو دخلهم ببعض ؟؟؟طيب ليش ماتكمل اشي يدعم تخصصك الأصلي
ليش هيك مشحتف حالك جد؟؟؟
وأنا في خاطري سؤال مهم:
ما علاقة هذه المداخلة بكرة القدم " بالموضوع الأصلي"؟!!
أذهلتني !!!!!
كلهم سبقوني إلى حرفك ، ففيه جاذبية ، وفيه تعرية للواقع المر ّ الذي نعيش ،
وبما أنك فتحت هذا الباب ، فلن أتردد لحظة بإخبارك والجميع عن الذي اختلج صدري منذ زمن ، ليس هنا وحسب وإنما في كثير من الأماكن :
إن كنا حقا متعطشين للصلاة تحت فبة صخرة الله وهي حرة ، علينا أن نعزف عن تشجيع الوحدات المتمثل بكرة القدم ، عندها سنكون قد خطونا الخطوة الأولى ،
وما أكثر الخطوات تجاه الأقصى ، لكنها مباركة طالما أنها في سبيل الله.
عزوفي عن ذلك من زماااااااان !! أو بالأحرى ما كنتُ يومًا عازفًا إلا على وتر مركز شباب مخيم الوحدات - الاجتماعي - الثقافي - الرياضي .. وكان اسمه كالتالي : مركز الشباب الاجتماعي - مخيم الوحدات -
لقاءاتنا كانت فيه ، نقاشاتنا وحواراتنا ، لهونا ولعبنا ، " أكلنا وشربنا " .. والله فيه .. كنا بنحكي لبعض .. - وين ألاقيك ؟؟ - في المركز الاجتماعي ..
" همسة من همساتك يا حسن .. كنت حاطط همزة قطع مكسورة تحت ألف الاجتماعي !!!! " شلتها .. الله لا يقطع ، ولا يكسر حدا ..
فعلا اصبحت كرة القدم
اهم بكثير من الانسان
ومن المقدسات
ومن الاعراض حتى
لن ياتي نصر من دون مقابل
واكيد مش عشان يموت بشار او يتحرر الاقصى
مهره دخول جول بمرمى اليابان مثلاً
الامور بدها اعادة تفكير
مشكور على هل ابداعات يا طيار
تحياتي لك اخت ام يحيى على هذه المداخلة
ولكن دعيني هنا اوضح نقطة مهمة
عندما كتبت هذه الكلمات البسيطة اخذت كرة القدم كمدخل لما نحن فيه ولما ال اليه امرنا كرة القدم والموضى والرحلات واشياء اخرى اقل ما يقال عنها تفاهات
فما يشغلنا كثير وكثير جدا وسبب مانحن فيه هو بلا شك بعدنا عن الله سبحان وتعالى
لو ادركنا معنى كلكم على ثغره من ثغر الاسلام فلا يأتين من قبلك
لكانت النتيجة صلاة الفجر بالاقصى و عند الظهر يحلو مسجد جمال باشا بعكا و ينتهي اليوم بنزهة حول طبريا
اللهم لا تخزني يوم العرض عليك
اشكرك
أذهلتني !!!!!
كلهم سبقوني إلى حرفك ، ففيه جاذبية ، وفيه تعرية للواقع المر ّ الذي نعيش ،
وبما أنك فتحت هذا الباب ، فلن أتردد لحظة بإخبارك والجميع عن الذي اختلج صدري منذ زمن ، ليس هنا وحسب وإنما في كثير من الأماكن :
إن كنا حقا متعطشين للصلاة تحت قبة صخرة الله وهي حرة ، علينا أن نعزف عن تشجيع الوحدات المتمثل بكرة القدم ، عندها سنكون قد خطونا الخطوة الأولى ،
وما أكثر الخطوات تجاه الأقصى ، لكنها مباركة طالما أنها في سبيل الله.
اخي حسن اذا اردنا ان نتحدث عن كيفية وصولنا الى الاقصى وعن صلاتنا تحت قبة الصخرة قد تنتهي الحروف ونحن لم ننتهي للأسف الامر اكبر من كرة قدم وكما ذكرت في رد سابقا انني اتخذت من كرة القدم باب ندخل به الى عالمنا المتهالك
اتمنى ان تكون العودة الى ديننا وكتابنا وسنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام قريبة
في ذالك الوقت فقط سنبدأ بالعودة
حروفك دائما تترك الاثر الطيب على النفس ارجو ان لا تحرمنا منها
واحدة من مصائب الامم كرة القدم.. كلهم يجلسون يشحذون الهمم ... ينصرون كرة قدم .. يرمون بثقلهم لانجاح كرة قدم ...حتى باتوا يدفعون الغالي والرخيص في سبيل مشاهدة الامم ، يقطعون الاميال والمسافات ليصفقوا لكرة قدم ، ليهتفوا لكرة قدم ، يصبون جام غضبهم اذا ما امطرت شباكهم وحصونهم بكرة قدم ، والله انها ادنى من القدم ، يقتلون بعضهم اذا فريقهم انهزم ، عجيبا امركم يا اشرف الامم الم يحرك فيكم جرح الاقصى اي ألم ، الم تطبع هزيمة العراق على جباهكم الخذلان والندم ، سوريا تبكي دما ، اين انتم يا من تغضبون لكرة قدم ، الا يستحق الانسان منكم ان تهبوا لنصرة اخوتكم قبل ان يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ، اتحبون ان تخذلوا نبيكم وقد قال تكاثروا اني مباهٍ بكم الامم ، اوتريدون ان تكونوا كقطيع من الغنم ، افيقوا من هذا السقم ، فقد نزلنا من اعالي القمم ، اما ان الاوان لنعود تاجا على رؤوس كل الامم .
الطيار
يبدو أنه لم يحن ذلك الوقت بعد
ولكن فرج الله آت لا محالة مهما بلغ مكر الماكرين
فلنحسن الظن بالله.. والله ولي الصابرين