أخي دياب، لا تزد في لومك نفسك، ولا تكثر من عتاب ذاتك، ولا تقف مكتوف الأيدي أمام سطوة أحزانك وصمتك.
ليس دائما الصمت أداة لقهر الآخرين، بل هو أحيانا أداة لقتل صاحبه.
أخي دياب، لا تزد في لومك نفسك، ولا تكثر من عتاب ذاتك، ولا تقف مكتوف الأيدي أمام سطوة أحزانك وصمتك.
ليس دائما الصمت أداة لقهر الآخرين، بل هو أحيانا أداة لقتل صاحبه.
هو الصمت يا أبا محمد إما أن يحرق صاحبه أو أن ينفجر بوجه الآخرين ...
اشتقنا لك أبا محمد ...