جلّ من لا يخطء .. و صاحب الخلق و الأصالة من يعترف بخطأه .. و يسعى لمحوه .. فبوركت أخي الكريم ...
أمّا الأحبّة الهيثم و الماجد .. فحقيقة و دون أقلّ مجاملة .. فهما قدوة و مفخرة في هذا البيت الغالي ...
بالمناسبة .. هي فرصة أيضاً لأقدّم إعتذاري الخالص للأخ الحبيب رامي الحسنات على مخاطبته بطريقة غير لائقة ...
رامي الحسنات .. بيرق من بيارق الوحدات نت .. و جهوده لا تستطيع الكلمات ان تصفها و تقدّرها ...