بمعنى
النصيب :
المنع :
الغزال :
طرف السيف:
السفر بالنساء:
!!!!!!!!
النصيب ..
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه .. ثم قالوا لحفاة يوم ريح إجمعوه
المنع ..
بدنا نعمل حظر ( banned ) على كل من يتأخر ويغيب كثيرًا عن الأدبي !.
الغزال ..
يا شقيق الروح من جسدي ، أهوى بي منك أم ألمُ
أيها الظبي الذي شردا
تـركتني مقلتـاك سُـدى
زعمـوا أني أراك غـدا
وأظـن الموتَ دون غـدِ ، أين مني اليوم ما زعمـوا
طرف السيف ..
أردنُّ أرض العزم أغنية الظّبة .. نابت السيوف وحدُّ سيفك ما نبـا
السفر بالنساء ..
والله لالْحَق ظعنهم ، والله لالْحَق ظعنهم وِبْـ طيّاتك يا غيمة ..
بَالليل يا عيني بَالليل ..
في قمة الروعة ما وجدت هنا وسعيدة جدا إخوتي بما تقدموه لنا من دروس قمة في الروعة وبكل صدق أجد بأن مثل هذه المواضيع يجب أن نوليها كل الاهتمام
أتمنى أن توافقني إدارة الموقع على ما أنوي القيام به
جزيتم كل الخير
ياسر ديب وعمي جمال وعمي أشرف وسوا ربينا
الأدبي يفخر بأن تنتمي له مثل هذه الأسماء بالفعل
كل الشكر لكم على كل شيء
الحمد لله رب العالمين والثناء عليه ، وأنا سعيد جدًا أن أكون أحد أعضاء هذا المنتدى الرائع في هذا الموقع الأغر ،، والفخر والشرف لي بتواجدي مع كل الإخوة الأحباب ..
أختي الكريمة أم يحيى
أكاد أجزم أنك تعلمين أنه ليس هناك حرف من حروف الأبجدية العربية يُطلق عليه حرف ((الظاد))، فإما ((الضاد)) وإما ((الظاء)) وهما اللذان أشار إليهما أستاذنا الكبير ياسر ذيب.
وهنا لا بد من الثناء على ما أورده الأستاذ جمال نشوان في التفريق بين ((ناضرة)) و ((ناظرة)).. فالوجوه الناضرة الموصوفة بالنضرة - بفتح النون وسكون الضاد - وهي حسن الوجه من أثر النعمة والفرح ، وفعله كنصر وكرم وفرح ، ولذلك يقال : ناضر ونضير ونضر ، وكني بنضرة الوجوه عن فرح أصحابها ونعيمهم قال تعالى في أهل السعادة ( (تعرف في وجوههم نضرة النعيم ) لأن ما يحصل في النفس من الانفعالات يظهر أثره .
وأخبر عنها خبرا ثانيا بقوله ((إلى ربها ناظرة)) وظاهر لفظ ((ناظرة)) أنه من نظر بمعنى : عاين ببصره إعلانا بتشريف تلك الوجوه أنها تنظر إلى جانب الله تعالى نظرا خاصا لا يشاركها فيه من يكون دون رتبهم ، فهذا معنى الآية بإجماله ثابت بظاهر القرآن وقد أيدتها الأخبار الصحيحة عن النبيء - صلى الله عليه وسلم - . فقد روى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة أن أناسا قالوا : يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ؟ قلنا : لا ، قال : فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما .
صدقا عمي اشرف ما نتبهت الا لما شفت مشاركتك انتي كاتبتها هيك
اشكرك جدا على التنبيه
حنان لو سمحتي ممكن تعدلي مشاركتي