ما يميز النص عفويته وبعده عن الصنعة والتكلف، ولعل ذلك ما أضفى عليه صفة الفنية، وهو أيضا من نصوص السهل الممتنع، الذي يحسبه القارئ سهل البناء غضَّ الجمل والتراكيب، ولكنه ما أن يحاول محاكاة بنائه، وتقليد صوره، وصناعة فكرته، حتى يغرق قلمه في وحل الخذلان ، وتُطحن مفرداته في رحى الخيبة، وتذوب صوره في لظى الخسران.
ولا أكاد أجد في ثنايا أحاسيس وأبعاده الأربعة تكلفا في بناء صورة فنية، أو تأليف فكرة على حساب المعنى، ولعل عمق الفكرة وصدق الشعور وحرارة التجربة كان سببا في ذلك.
النص كما يبدو لي رقيق رقراق، لا تجد غلظة في مفرداته، ولا فظاظة في تراكيبه، أو رعونة في فكرته، أو تماديا في افتعال طوله، أو تكوين جمله وتراكيبه. وهذا ما جعله نصا جيدا مقارنة بغيره من النصوص التي شاركت في المسابقة.
كل الشكر أخوي ياسر ,,, و صدقني قد إستفدت كثيراً من ردود الأخوة و الأخوات في نقد الموضوع ,,,
و إن شاء الله سيكون القادم أفضل بإذنه تعالى ,,,
دمت بود ,,,
السلام عليكم..
أولاً أشكر عمي أبو محمد عماد وعمي جمال على مداخلتاهما اللتان عرفتانا بالمزيد مما نقص نص الأخ أبي...
بالنسبة لي وقد كنت أحد أفراد لجنة التحكيم الخاصة بالمسابقة وقد أدليت بصوتي لهذه الخاطرة ولا أخفيكم سراً فقد شعرت بالحيرة لبعض الوقت ..وحتى لا أشعر بأني قد ظلمت أحد النصوص فقد أعطيت صوتي الإلكتروني لخاطرة وصوتي في اللجنة لأحاسيس
أما أحاسيس فقد دخلت قلبي دون استئذان ..فقرأتها لمراتٍ ومرات ..شعرت ببساطة كلماتها تتغلغل في روحي ..شعرت بأنها الأقرب لقلبي ولا أعلم السبب...طابع الحزن الذي وجدته بين ثنايا الحروف لن أقول راق لي...بل جعلني أشعر بالكلمات بشكل آخر وطعم مختلف..ربما غلب الحزن فعلاً على أحاسيس ولكني دائما مع ما يخرج من ذلك القلم دون تكلف وببساطة ...كتبت الكثير ولكن الأجمل وما أعجب القراء دائما هو ما خرج من قلمي دون تكلف وببساطة..ومايعبر عما يختلج أحاسيسي دون تنميق للكلمات وربما هذا ما أعجبني في هذه الخاطرة...وجدت قوة في التعبير وبساطة في الكلمات ...لا أنكر حيرتي فما كان من نصوص مطروحة يجعلك فعلا تشعر بالحيرة ولكن في وقت الحسم وجدت بأني أمنح أحاسيس العشر نقاط دون تردد وما أراح ضميري عند النتائج بأني لم أكن الوحيدة التي منحت أحاسيس ذلك الصوت ..فحمدت الله فقد شعرت فعلا بأن إحساسي تجاه هذه الخاطرة قد كان صادقا بصدق حروف أحاسيس
في النهاية ...أشكر أخي أُبي من كل قلبي على روحه الرياضيه الرائعة التي ملكها والتي تجعلني أنحني احتراماً مرة أخرى لما يمتلكه من أخلاق عالية....وأدعو الله دائما بأن يوفقه ويكون معه وأن يكتب له النجاح أينما كان
بانتظار باقي أعضاء اللجنة للدلو بما لديهم تجاه أحاسيس
دمتم بحفظ الله ورعايته
السلام عليكم..
أولاً أشكر عمي أبو محمد عماد وعمي جمال على مداخلتاهما اللتان عرفتانا بالمزيد مما نقص نص الأخ أبي...
...لا أنكر حيرتي فما كان من نصوص مطروحة يجعلك فعلا تشعر بالحيرة ولكن في وقت الحسم وجدت بأني أمنح أحاسيس العشر نقاط دون تردد وما أراح ضميري عند النتائج بأني لم أكن الوحيدة التي منحت أحاسيس ذلك الصوت ..فحمدت الله فقد شعرت فعلا بأن إحساسي تجاه هذه الخاطرة قد كان صادقا بصدق حروف أحاسيس
بانتظار باقي أعضاء اللجنة للدلو بما لديهم تجاه أحاسيس
دمتم بحفظ الله ورعايته
العفو يا عمي يا حنان ،، ويشهد الله أنني احترتُ أنا أيضًا في التصويت لأكثر من خاطرة في تلك المسابقة ، الأمر الذي دفعني في موضوع آخر أن أطالب لكي يكون التصويت الإلكتروني لأكثر من مشاركة ( اثنتين على الأقل ) !..
وأتمنى أنا أيضًا من باقي أعضاء اللجنة الكرام التفضل بملاحظاتهم على تلك الخاطرة الرائعة ..
بس ما حكيتيلنا يا " حنان " الخمس علامات الأخرى اللي من حق عضو لجنة التحكيم وأنتِ منهم لمين أعطيتيهم !!..
العفو يا عمي يا حنان ،، ويشهد الله أنني احترتُ أنا أيضًا في التصويت لأكثر من خاطرة في تلك المسابقة ، الأمر الذي دفعني في موضوع آخر أن أطالب لكي يكون التصويت الإلكتروني لأكثر من مشاركة ( اثنتين على الأقل ) !..
وأتمنى أنا أيضًا من باقي أعضاء اللجنة الكرام التفضل بملاحظاتهم على تلك الخاطرة الرائعة ..
بس ما حكيتيلنا يا " حنان " الخمس علامات الأخرى اللي من حق عضو لجنة التحكيم وأنتِ منهم لمين أعطيتيهم !!..
الله يصبحك بالخير يا عمي...
لجنة التحكيم يا عمي كانت مخيرة بأن تعطي العشر نقاط كاملة لخاطرة واحدة أوتجزئتها كخمس نقاط لخاطرتان مختلفتان بالإضافة للصوت الإلكتروني ....أعطيت أحاسيس العشر نقاط كامله وكان صوتي الإلكتروني لخاطرة أخرى شعرت بأنها رائعة أيضا
في النهاية كانت كل النصوص رائعة وتستحق الوقوف عندها طويلا....
الله يصبحك بالخير يا عمي...
لجنة التحكيم يا عمي كانت مخيرة بأن تعطي العشر نقاط كاملة لخاطرة واحدة أوتجزئتها كخمس نقاط لخاطرتان مختلفتان بالإضافة للصوت الإلكتروني ....أعطيت أحاسيس العشر نقاط كامله وكان صوتي الإلكتروني لخاطرة أخرى شعرت بأنها رائعة أيضا
في النهاية كانت كل النصوص رائعة وتستحق الوقوف عندها طويلا....
صباح النور والسعادة عمي حنان ..
بس أنا اللي فهمته إنه كان لكل عضو في لجنة التحكيم 15 علامة مش 10 ،، يعني أصوات لجنة التحكيم مرجحة مرة ونصف عن التصويت الإلكتروني !.
نقاط المسابقة هذه المرة ستكون من 125
أولاً تصويت اللجنة و نسبته 60%
(أي ما نسبته 75 نقطة) لكل عضو لجنة 15 نقطة يمنحها لعضو واحد أو عضوان بمعنى أن بإمكانه أن يعطي المشاركة المكتملة برأيه عشرة نقاط والثانية خمسة نقاط
ثانياً : تصويت الأعضاء (التصويت الالكتروني) لديهم 40% من النقاط (أي ما نسبته 50 نقطة )
* * *
هذا ما فهمته يا حنان وما دعاني لسؤالك عن الخمس علامات الأخرى ، وهو ما دعاني أيضًا إلى المطالبة بتطوير التصويت الإلكتروني واختيار أكثر من مشاركة أسوة بتصويت اللجنة ..
بس أنا اللي فهمته إنه كان لكل عضو في لجنة التحكيم 15 علامة مش 10 ،، يعني أصوات لجنة التحكيم مرجحة مرة ونصف عن التصويت الإلكتروني !.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
نقاط المسابقة هذه المرة ستكون من 125
أولاً تصويت اللجنة و نسبته 60%
(أي ما نسبته 75 نقطة) لكل عضو لجنة 15 نقطة يمنحها لعضو واحد أو عضوان بمعنى أن بإمكانه أن يعطي المشاركة المكتملة برأيه عشرة نقاط والثانية خمسة نقاط
ثانياً : تصويت الأعضاء (التصويت الالكتروني) لديهم 40% من النقاط (أي ما نسبته 50 نقطة )
* * *
هذا ما فهمته يا حنان وما دعاني لسؤالك عن الخمس علامات الأخرى ، وهو ما دعاني أيضًا إلى المطالبة بتطوير التصويت الإلكتروني واختيار أكثر من مشاركة أسوة بتصويت اللجنة ..
معلش يا عمي العتب عالزهايمر الي بلش يستفحل عندي
ولله نسيت انه 15 نقطه لكن بكل الأحوال فقد ذهبت علامة اللجنة بالكامل لأحاسيس نعم كما تفضلت 15 نقطة
بداية أعتذر عن تأخري في طرح الرد وذلك لأسباب خارجة عن إرادتي ..
ورحم الله صلاح غنام ومحمد سحويل وجميع موتى المسلمين
كل الشكر للأخ أبي على هذه الخاطرة الجميلة التي لامستني شخصياً إلى حد كبير
الفكرة الرئيسية للنص : يسرد هنا الكاتب مجموعة من الأحاسيس الواقعية الرائعة التي يعيشها مبينا في ذات الوقت وبأسلوب بسيط عما في داخله بنظرة تشاؤمية سوداء تطغى على مكنوناته الداخلية الشخصية التي ربما عاشت لحظات وأوقات عصيبة جعلت الكاتب يساوره الشك ولو للحظة سمحت له بالتعابير عن أحاسيسه بأن الفرح غير موجود في قاموس حياته .
وللأمانة فإن من يقرأ النص للوهلة الأولى يرى نفسه بالمرآة فيبحر في كلمات الكاتب مسقطاً جميع الأحداث على نفسه وكأنه هو بطل هذه الأحاسيس فيضع نفسه بدلا من الكاتب يعيش كلماته ولحظاته بكامل أحاسيسه ولربما خرج القارئ بتنهيدة عميقة جعلته ينفث ما في داخله من مشاعر وأحاسيس أصابها الكاتب بعباراته المباشرة عبرت عن واقع يعيشه القارئ نفسه !
لكن في نفس الوقت وبعد كل هذا التشاؤم كان لا بد للكاتب أن يحاول رد هذه الفكرة عن نصه وواقعه وحتى مع محاولاته هذه القليلة كان يعود لإثبات تشاؤمه وكأنه منغمس في ثنايا الإحباط ونسي قوله تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب " وأنا هنا لا أتهم الكاتب - لا سمح الله بالبعد عن الله بقدر ما أحاول لفت نظره إلى أهمية مراقبة الله في جميع الأفعال التي تنعكس نتائجها على حياة الإنسان ولو بعد حين فلا تجعل الله أهونَ الناظرين إليك !
أما فيما يتعلق بتركيبة النص الداخلية فنرى الكاتب قد اجتهد في محاولة إيجاد تركيبة بسيطة وسابرة جعلت القارئ يندمج مع النص ويتوقع العبارة القادمة نتيجة لعمق الوصف وببساطته في آن معاً ليخرج بجمل مترابطة ومتسلسلة ساهمت إلى حد كبير في قبول القارئ للنص .
في النهاية : أعود لأقول نجح الكاتب في تصوير حقيقة الوضع في هذه الحياة التي انشغل الناس فيها بالبحث عن لقمة العيش لكنه فشل في إيجاد حل لنفسه أولاً ولغيره فنحن نعلم أن من يطرح مشكلة عليه أن يجتهد في البحث عن حل لها الذي أجده في قوله تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب "
كل الشكر لك يا أنس على مداخلتك الرائعة وقد صدقت فيما أتيت عليه...أحاسيس تُشعرك للوهلة الأولى بالفعل بأنها تتحدث عنك
وقد أصبتني في مقتل حين أشرت لخروج تلك التنهيدة ممن قرأ أحاسيس..فقد خرجت حارقة من صدري حين قرأتها للمرة الأولى..
فلتعذرني أخي أبي على هذا التأخير الذي بحثت طويلا عن مبرر له ولكنني لم أجد ، ربما هي ظروف الحياة أو الظروف الجسدية وربما النفسية ، ومع ذلك فلا أرى حجة له.
وليعذرني الجميع هنا وعلى رأسهم مشرفة الأدبي حنان - حفظها الله من كل سوء - على الوصول متأخرا ومتأخرا كثيرا عن هذا الركب الذي لا أراه إلا محملا بالنفيس الذي انفرد بجودته عن باقي النفائس.
على كل حال ، فنصك أخي أبي نظرت إليه من بعيد حتى أراه من جميع الزوايا ، واقتربت أكثر فأكثر حتى تعمقت فيه ووجدت فيه ما وجدت من مفردات لاءمت تماما الحالة النفسية التي تعيشها والمواقف والمشاهد التي جئت على ذكرها، سيما أنك تناولت مواقف تحاكي واقع كثيرين منا ، يعيشونها ربما يوميا بل معظم أوقات يومهم.
أحاسيس تجمعت كلها في غرفة واحدة يحيط بها الجدار من جوانبها الأربعة ، ولكل جهة منظار خاص بها وزاوية ترى فيها الناس أصنافا أربعة ، فمنهم من يرى الحزن هو السواد الأعظم في حياته رغم الأفراح التي ربما فاقت تلك الأحزان ، ومنهم من تفوقت قلوبهم في قسوتها على الحجارة وهذا واقعي جدا ونراه عند غير اليهود أيضا ، ربما نراه في وجوه أناس نعرفهم حق المعرفة ، ومنهم من يحترف أحلام اليقظة ليستيقظ فوق استيقاظه على كومة أشواك تنخز فيه في جميع أطرافه وأشدها وخزة هي تلك التي تصيب القلب تماما - عافانا الله وإياك منها- ، ومنهم رغم كل ما يراه ويعيشه يستمر في حياته ، وهذا هو بيت القصيد ، إذ لا بد لكل منا قبول التحدي الذي فرض عليه ، والاستعانة بالصبر والصلاة على كل ما يعترضه من حواجز همها التأخير والإحباط ولكن هيهات بتغلغل الإيمان في قلوبنا كما لو أنه القلوب بذاتها.
هذا ما ألفيت عليه نصك القوي حقيقة الخالي كما تفضل الأخ ياسر من التكلف ، بل كل ما فيه مرتبط بالواقع -كما ذكرت - ومحفور على جدران منازلنا ومرسوم على أعمدة الشوارع ، حتى تخال نفسك أنك جزء منه وليس جزءا منك.
وأكتفي بما تقدم به الإخوة والأخت حنان في حديثهم عن شكل النص .
السلام عليكم..
أولاً أشكر عمي أبو محمد عماد وعمي جمال على مداخلتاهما اللتان عرفتانا بالمزيد مما نقص نص الأخ أبي...
بالنسبة لي وقد كنت أحد أفراد لجنة التحكيم الخاصة بالمسابقة وقد أدليت بصوتي لهذه الخاطرة ولا أخفيكم سراً فقد شعرت بالحيرة لبعض الوقت ..وحتى لا أشعر بأني قد ظلمت أحد النصوص فقد أعطيت صوتي الإلكتروني لخاطرة وصوتي في اللجنة لأحاسيس
أما أحاسيس فقد دخلت قلبي دون استئذان ..فقرأتها لمراتٍ ومرات ..شعرت ببساطة كلماتها تتغلغل في روحي ..شعرت بأنها الأقرب لقلبي ولا أعلم السبب...طابع الحزن الذي وجدته بين ثنايا الحروف لن أقول راق لي...بل جعلني أشعر بالكلمات بشكل آخر وطعم مختلف..ربما غلب الحزن فعلاً على أحاسيس ولكني دائما مع ما يخرج من ذلك القلم دون تكلف وببساطة ...كتبت الكثير ولكن الأجمل وما أعجب القراء دائما هو ما خرج من قلمي دون تكلف وببساطة..ومايعبر عما يختلج أحاسيسي دون تنميق للكلمات وربما هذا ما أعجبني في هذه الخاطرة...وجدت قوة في التعبير وبساطة في الكلمات ...لا أنكر حيرتي فما كان من نصوص مطروحة يجعلك فعلا تشعر بالحيرة ولكن في وقت الحسم وجدت بأني أمنح أحاسيس العشر نقاط دون تردد وما أراح ضميري عند النتائج بأني لم أكن الوحيدة التي منحت أحاسيس ذلك الصوت ..فحمدت الله فقد شعرت فعلا بأن إحساسي تجاه هذه الخاطرة قد كان صادقا بصدق حروف أحاسيس
في النهاية ...أشكر أخي أُبي من كل قلبي على روحه الرياضيه الرائعة التي ملكها والتي تجعلني أنحني احتراماً مرة أخرى لما يمتلكه من أخلاق عالية....وأدعو الله دائما بأن يوفقه ويكون معه وأن يكتب له النجاح أينما كان
بانتظار باقي أعضاء اللجنة للدلو بما لديهم تجاه أحاسيس
دمتم بحفظ الله ورعايته
كل الشكر أخت حنان ,,, كلماتك هي من أنحني إحتراماً لها ,,, و حقيقة أنا تقدمت للمسابقة و أنا لا أعرف عن آلية التصويت أي شيء ,,, ولا أعرف سوى أن المشترك يبعث مشاركته برسالة و يتم التصويت بطريقة لا زلت لا أعرفها إلى الآن ,,,
و ما كان هدفي من المشاركة سوى عرض النص على أكبر عدد ممكن من المتابعين للمنتدى ,,, و أستهدفت فئة الكتاب و المشرفين و أصحاب الخبرة حتى أتعلم منهم ,,, و كانت الفائدة لي في هذه المشاركة ,,,
و لم أفكر في جائزة على ما أكتب ,,, و حتى الجائزة التي ربحتها لم أعرف كيف أستخدمها إلى الآن ,,,
في النهاية على الصعيد الشخصي حققت فائدة أدبية أعظم من أي جائزة مادية ,,,
و يكفيني فخراً أن يكون لي نص بين يدي كبار هذا المنتدى و رواده ,,,
دمت بود ,,,