تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد - تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد - تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد - تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد - تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد
تزايد أعداد المصلين فى غزة رغم استهداف المساجد
قصة الإسلام - وكالات
في تحدٍّ للاعتداءات والغارات الجوية الصهيونية ضد الـمساجد، لوحظ ازدياد أعداد الـمصلين خلال الصلوات العادية.
ولـم يقتصر وجود الـمصلين في الـمساجد على أداء الصلوات، بل يقضي عدد كبير منهم أوقاتاً طويلةً في الدعاء وذكر الله في أعقاب كل صلاة.
وعبّر العديد من أئمة الـمساجد عن ارتياحهم لهبة الـمواطنين، وإقدام أعداد منهم على الصلاة في الـمساجد، مؤكدين أن هذا جزء من التضامن الشعبي ضد الهجمة الشرسة على الـمقدسات الإسلامية وأن النصر من الله قادم بإذن الله.
يقول الشاب أبو إبراهيم عادل إنه يذهب لأداء الصلاة في كل فريضة إلى مسجد التقوى الواقع شرق حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة (قرب بركة الشيخ رضوان) ولكن نظرا لتعرض محيط المسجد إلى القصف اضطر للصلاة الفجر في مسجد النور القريب من بيته.
ويؤكد أبو إبراهيم أن عدد المصلين في ازدياد رغم التحليق المستمر لطائرات الاحتلال وسماع بين الفينة والأخرى صوت انفجارات تهز أرجاء المسجد إلا أن عدد كبير من المواطنين بين صغير وكبيريصلون الصلوات الخمس في المسجد دون خوف
مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة
مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة - مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة - مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة - مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة - مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة
مفاجأت القسام .. استهداف بارجة حربية صهيونية قبالة غزة
قصة الإسلام - خاص
أعلنت كتائب عز الدين القسام، اليوم الأحد أنها استهدفت بارجة حربية صهيونية كانت تتمركز في عرض البحر قبالة غزة.
وقالت كتائب القسام، في نبأ عاجل لها، إنها استهدفت البارجة بـ 5صواريخ 107 والتي كانت تتجول على شواطئ المحافظة الوسطى، كما أعلنت القسام عن قصف موقع "ناحل عوز" العسكري الصهيوني بستة صواريخ.
الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية
الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية - الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية - الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية - الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية - الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية
الصهاينة في ذهول: صواريخ غزة بعيدة المدى صناعة محلية
قصة الإسلام - وكالات
17/11/2012
كشف التليفزيون الصهيوني، عن صدمة لدى أجهزة الأمن الصهيونية، من قدرة المقاومة الصهيونية على تطوير قدراتها الصاروخية.
وقال"ايهودا ايعاري" المحلل السياسي للقناة الصهيونية الثانية "إن صدمة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تكمن في أنها تأكدت من أن معظم الصورايخ بعيدة المدى التي تم إطلاقها على إسرائيل هي صناعة محلية غزية".
وأضاف أن صاروخ منظومة القبة الحديدية يكلف أكثر من 50 ألف دولار فيما لا يتكلف الصاروخ الغزي بضعة مئات من الدولارات.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس قد أعلنت مساء الأربعاء الماضي، قصف تل الربيع بصاروخ قسام مطور من طراز M75 ، ثم أعقبت ذلك بقصفها بصواريخ فجر 5 إيرانية الصنع، ثم قصفت مدينة القدس بصاروخ قسام المطور، ويصل مداه إلى نحو 75 كم.
يشار إلى أن صواريخ المقاومة الفلسطينية التي تم الكشف عنها حتى الآن، تجعل نحو 5 ملايين مغتصب صهيوني تحت مرمى نيران المقاومة الفلسطينية، وهو ما يشكل تطورا جديدا في قواعد الصهيوني.
ويرى المراقبون أن كون هذه الصواريخ طويلة المدى محلية الصنع، ميزة لفصائل المقاومة، ودليلا على قدرتها على تطوير قدراتها بشكل كبير، وعدم الاعتماد على الصواريخ والأسلحة المهربة فقط، والتي قد تنفذ أو يتوقف تهريبها لأي سبب.
وعلى جانب آخر أصيب عدد من المغتصبين الصهاينة، في مدينة تل الربيع المحتلة (تل أبيب) بإصابات عديدة، بعد سقوط صواريخ المقاومة الفلسطينية على المدينة مجددا مساء اليوم.
وقد أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، في بلاغ عسكري، مسئوليتها عن قصف مدينة تل الربيع مساء اليوم السبت، بصاروخ من نوع "فجر 5".
وأكدت مصادر صهيونية أن صفارات الانذار دوت في المدينة المحتلة، وان صاروخين سقطا في المدينة، فيما كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني عن وجود اصابات في صفوف المغتصبين بالمدينة، بسبب سقوط الصواريخ، وأن صفارات الإنذار تدوي مجدداً.
وقد أظهر مقطع فيديو صوره أحد المغتصبين الصهاينة، سقوط أحد صواريخ المقاومة في مدينة تل أبيب، على أحد المباني، محدثا انفجارا واشتعال للنيران، وتصاعد أعمدة الدخان.