الفرق بين الفيصلي والوحدات منذ مواسم ان الوحدات يعتمد على الكراه القصيره وعلى لاعبين بالدائره يعتبرهم القائمين على الاختيارات ان مدرسه الوحدات تعتمد على هذا الأسلوب نعم هذا الأسلوب ممكن ان ينجح محليا ان كان الفريق فيه نوعيه ك جيل رأفت و عامر وشلبايه وحسن لكنه لن ينجح خارجيا ل فارق السرعات فنرى على مر تاريخ الكره الاردنيه تعتمد خارجيا على صلابه الدفاع والهجمات السريعه عن طريق الاطراف وهو ما امتاز به فريق الكره لنادي الفيصلي وهو لم يمتاز فريقنابه فتجد آن فريق الكره لنادي الفيصلي ما زال يعتمد على صلابه الدفاع وسرعه الاطراف وان أراد فريقينا ان يكون له بصمه خارجيه يجب عليه الاعتماد على هذا الأسلوب هجوم مرتد خاطف مع صلابه بخط الدفاع فيجب بناء الفريق على هذا النهج ام جلب لاعبين ذوا صبغه بطيئه سيكون الانجاز الخارجي دائما مفقود فنرى الفيصلي دائما يعمل على جلب ثلاثي هجومي سريع
البخيت
ابو عابد
الشبول
الرواشدة
العرسان
ابو كبير
الجوابره
وغيرهم
والمنتخب كان الزبون والباقين على هجمه المرتده هذا الأسلوب الذي ممكن ان تنجح بها الكره الاردنيه فقط
يجب القائمين دراسه الماضي والاستفادة إلى المستقبل ودراسه نوعيه لاعبين والامكانيات البدنيه وهل يفيد الفريق خارجيا ام هم لاعبين فقط على مستوى شبه محلي فيجب أن يكون الخيار مدروس
هذا امر واقعي لا يمكن انكاره
الوحدات بحاجه لاشخاص عندهم موهبه و فن في امور التفاوض و التحاور و اقناع اللاعبين بالتوقيع للوحدات
الكل شايف انو الوحدات بنفري قلبو قبل ما ينهي اي صفقه وغيرنا ما ببلشو الا صور الزقوم ما غيرها معبيه الفيس وامورهم تمام
بس بالنسبه لاحسان حداد هو الي كان بدو الفيصلي
هذا اللي بنحكي فيه اهي محمد جبريل
بدنا ناس متخصصة في فن التفاوض
موضوع انه احسان فيصلاوي هذه كذبة اخترعوها لما تأكدوا انه احسان راح يوقع معهم
للعلم طلبوا احسان قبل هذه المرة و رفضهم و راح الحسين اربد
انا مستغرب من ادارتنا شو بتستنى يعني حتى اللاعب يطير
وليش ما يقعدوا مع اللاعب مثل الفيصلي
انا مش عارف كيف بوقعوا مع الفيصلي رغم انهم لا يدفعون للاعبينهم بعكس الوحدات
على كل حال نترك الخبز للخباز ونشوف شو راح يطلع من ادارتنا المبجله ولو اني مع عامل شباب الوحدات لاستغلالهم .
الله يرحم ايام ما كان امنية اي لاعب ان يلعب مع الوحدات ويرمي نفسه على النادي الان صار الواحد منهم يفاضل بين الوحدات وغريمه سبحان الله اذا العرسان الوحداتي ابا عن جد يفضل الغريم !