وبعدين مع وجع الراس هاظ ههههههههههه...شو اللي رجعك هههه...
بالعكس عودتك اسعدتني ...
أوقفتني هذه العبارة فيما كتبتِ...: نفذ إلى ما هو أبعد من كأس نبيذ تهمة عاجلة بالقصور، ذلك القصور الذي طالما طارده حدَّ غصب التنفس فتصبح القصة مجرد خائب على طريق خلى تماماً من كل سنديانة أو حتى من رائحة الشيحان الأسطوري، أستفاق كثيراً على غير عجل، لكنه الآن يحاول جاهداً أن يلتقط تلك الرائحة، التي تركزت في ذكراها، شيحان وهي قصة لا تكتمل، ويصبح سهره خالي الوفاض منهما، تذكر سمرة عاجلتهما وابتسامة سكنت عيناها كلما تقابلا، هل كان حقاً حبه الذي بحث عنه؟ أم أنه يهوى الأسى كغربته؟
أخاف حقاً أن أصل الى هذا المأال .............
في حفظ الله
احسنت يا مي .
اعجبني مغزى كتابتك.
ارى ان تعيدي النظر في وصف الذات الالهية بالمجانية! كما ارى ان تبريرك لذاك (الحساب) ليس له علاقة بوصف (المجان)
كما ارى ان تستبدلي لفظ(خلق)
سيندم السماسرة وتجار الارض حتى لو تتلمذ في مدارسهم الف وخمسون على شاكلتهم
لا انكر ان حروفك دائما تشكل لي التحدي ...اجد فيها فيها الغازاً وعبر واجد مابين سطوركِ ثورة عارمه تحرق كل من حاول الاقتراب منها...
المونولوج...او حديث النفس....اسلوب تتقنيه فعلا بل وتتفننين في اتقانه...اشعر بمتعه فعلا في قراءة هذا اللون
اشكركِ على كل حرف تقدميه هنا اختي مي ...بداخلكِ الفلسطينيه الحره...بداخلكِ امرأه من نار
اتمنى ان تتابعي مسيرتكِ هنا ....
دمت بحفظ الله ورعايته