هل هو وضع صحي ان يلعب الفريق مباراة واحدة وخلالها ينفذ 3 أو أربع خطط لعب
انا زلمة متفرج ومش محلل ولا خبير
احيانا بشوف الخطة بتتغير 5 مرات وبعض الاحيان كما ذكرت انت لا أرى اي خطة لعب على الارض وما بقدر اميز على اي خطة بلعبو
معقول لما مابتميز خطة اللعب للفريق تكون هاي خطة جديدة نازلة في كرة القدم ما سمعنا فيها
هل هو وضع صحي ان يلعب الفريق مباراة واحدة وخلالها ينفذ 3 أو أربع خطط لعب
انا زلمة متفرج ومش محلل ولا خبير
احيانا بشوف الخطة بتتغير 5 مرات وبعض الاحيان كما ذكرت انت لا أرى اي خطة لعب على الارض وما بقدر اميز على اي خطة بلعبو
معقول لما مابتميز خطة اللعب للفريق تكون هاي خطة جديدة نازلة في كرة القدم ما سمعنا فيها
اخوي ابو محمد معنى كلامك انه في خطه اساسا لكن انا ارى انه يضع الاسماء بمراكز ولكم البركه بدعاء الوالدين
أنا شخصيا كنت من المدافعين عن أبو زمع ولكن خلص بست التوبه .. فعلا فريق تائه فاقد الهويه والشخصيه. بالاضافه الى أنه هدوء أبو زمع القاتل وهو واقف على الخط وعدم تفاعله وعدم وجود أي ردات فعل قويه جعل لاعبينا في منتهى البرود ولا نرى لهم اي حميه على قدر ظروف المباريات يعني في اشي غلط بدنا مدرب نار ينقل حرارته للعيبه يا جماعه .نعم أنا كنت مع أبو زمع لإعطاءه الفرصه بس اخدها أضعاف ولم يحسن استغلالها
هل هو وضع صحي ان يلعب الفريق مباراة واحدة وخلالها ينفذ 3 أو أربع خطط لعب
انا زلمة متفرج ومش محلل ولا خبير
احيانا بشوف الخطة بتتغير 5 مرات وبعض الاحيان كما ذكرت انت لا أرى اي خطة لعب على الارض وما بقدر اميز على اي خطة بلعبو
معقول لما مابتميز خطة اللعب للفريق تكون هاي خطة جديدة نازلة في كرة القدم ما سمعنا فيها
أكون صريح معك.. أنا أتعلم في كرة القدم كل يوم.. أفهمها نظرياً ولكنني لم اتعامل مع اللاعبين بشكل شخصي لأدرك نفسيات اللاعبين.. نظرياً من الممكن التنويع وتغيير خطط اللعب طبعاً.. ولكنني أرى المدربين يتفادون ذلك قدر الإمكان.. وشخصيا لا أعتقد بأن اللاعب الأردني قادر على هضم كل هذه التغييرات التكتيكية في مباراة واحدة.. لان انتظام اللاعبين على شكل فني معين داخل الملعب يحتاج عدة دقائق في كل مرة.. ويجب أن يكون اللاعبون معتادين على الخطة البديلة ومدربين عليها أصلاً.. بحيث يدرك كل منهم مهامه حال التحول إليها دون عناء.. فالموضوع ليس لعبة بلايستيشن يستجيب فيه اللاعبون فور تعديل الخطة.. أعتقد بان لاعبينا يعانون في ذلك مع أبو زمع.. الرجل لم يلعب بخطة ولا تشكيلة واحدة منذ استلم الفريق قبل عامين!!
لأكون واضحا هناك مدربون عالميون يختارون تشكيلة وخطة لكل مباراة.. ولكن ذلك يكون وفقا لدراسة وافية للخصم ومعرفة هائلة بقدرات لاعبيهم ويظهر ذلك جليا في أرض الملعب والأداء.. قد يفلت أحيانا كما نرى.. لكن هناك حد أدنى من التفاهم الفني والانسجام وشكل للفريق على الأقل.. وهذا ما لا أراه في الوحدات.. العشوائية تظهر في كل العناصر..
كنت في رهان مع نفسي اذا رفقي بيعرف خطة اللعب بعد التبديلات و كما توقعت ما عرف بس ممكن مثل ما قلت 4-1-3-2 لكن بالمقلوب المهاجمين 4 و لاعب يرفع الكرة لعل و عسى ( هاي لعبة الحارات المشهوره لما تكون مغلوب ) ولما المتفرج و هو كاشف كل الملعب ما بيعرف مراكز اللاعبين فكيف اللاعب بده يعرف.
الصحيح كله لعب عك بعك لو لعبنا ثلاث سنوات ما رح نجيب جول الا بالحظ او الصدفه.
للأسف قلناها بعد مباراة الفريق السابقة مع النهضة
واجهنا انتقاد لاذع وخرج أصوات تشكك في إنتمائنا
وبرجع أقول انه خسارة الدوري والكأس مجرد وقت ليست أكثر بهذا الأداء العقيم
أنا شخصيا كنت من المدافعين عن أبو زمع ولكن خلص بست التوبه .. فعلا فريق تائه فاقد الهويه والشخصيه. بالاضافه الى أنه هدوء أبو زمع القاتل وهو واقف على الخط وعدم تفاعله وعدم وجود أي ردات فعل قويه جعل لاعبينا في منتهى البرود ولا نرى لهم اي حميه على قدر ظروف المباريات يعني في اشي غلط بدنا مدرب نار ينقل حرارته للعيبه يا جماعه .نعم أنا كنت مع أبو زمع لإعطاءه الفرصه بس اخدها أضعاف ولم يحسن استغلالها
أحدث الوحداتيين المنضمين إلى قائمة فقدان الصبر على أبو زمع والاقتناع بمشاكله الفنية..
صدقوني أنا لست ضد الرجل.. وأحبه كلاعب.. ومع دعمه كمدير فني رغم أنني كنت ضد التعاقد معه من الأساس.. ولكنني أرى بأنه استنفد كل الفرص ويجب عدم التجديد له.. علما بأنني مع بقائه حتى نهاية الموسم رغم كل شيء.. فالتغيير الآن قد تكون عواقبه وخيمه.. رغم أنني لا أخفي قلقي من بقائه أيضا بعد هذا المستوى خارجيا.. فرغم الفوزين الأداء كان مروعاً..
أكون صريح معك.. أنا أتعلم في كرة القدم كل يوم.. أفهمها نظرياً ولكنني لم اتعامل مع اللاعبين بشكل شخصي لأدرك نفسيات اللاعبين.. نظرياً من الممكن التنويع وتغيير خطط اللعب طبعاً.. ولكنني أرى المدربين يتفادون ذلك قدر الإمكان.. وشخصيا لا أعتقد بأن اللاعب الأردني قادر على هضم كل هذه التغييرات التكتيكية في مباراة واحدة.. لان انتظام اللاعبين على شكل فني معين داخل الملعب يحتاج عدة دقائق في كل مرة.. ويجب أن يكون اللاعبون معتادين على الخطة البديلة ومدربين عليها أصلاً.. بحيث يدرك كل منهم مهامه حال التحول إليها دون عناء.. فالموضوع ليس لعبة بلايستيشن يستجيب فيه اللاعبون فور تعديل الخطة.. أعتقد بان لاعبينا يعانون في ذلك مع أبو زمع.. الرجل لم يلعب بخطة ولا تشكيلة واحدة منذ استلم الفريق قبل عامين!!
لأكون واضحا هناك مدربون عالميون يختارون تشكيلة وخطة لكل مباراة.. ولكن ذلك يكون وفقا لدراسة وافية للخصم ومعرفة هائلة بقدرات لاعبيهم ويظهر ذلك جليا في أرض الملعب والأداء.. قد يفلت أحيانا كما نرى.. لكن هناك حد أدنى من التفاهم الفني والانسجام وشكل للفريق على الأقل.. وهذا ما لا أراه في الوحدات.. العشوائية تظهر في كل العناصر..
أحسنت وهذا ما قصدته في مداخلتي
عند تغيير الخطة وتغيير المراكز نرى الوحدات تائها في الملعب بشكل لا يوصف
وكما تفضلت عقلية اللاعب لدينا وقدراته ولياقته حتى لا تؤهله للتكيف بسرعة مع اي تغيير
ملاحظتي باختصار مانراه من ابو زمع هو
جرب حظك او فكر واربح مش اكثر لا قرائة ولا خطة ولا حتى سيطرة على من في الملعب
سابقا بوجود رأفت علي كان الفريق له قيادة داخل الملعب بمنأى عن تخبيصات ابو زمع
فكان يؤدي
يا ناس الاستاذ هيثم ( ابو احمد ) من اكثر من يوم وضع موضوع حلل فيه فريق الوحده السوري و بين ان اهم نقاط القوة في الفريق هي الاطراف و المصيبة ان ابو زمع لاعب ظهيرين كبار في السن كظهيرين و ادخل ابو كبير المعروف بعدم مساندة الظهير كانه لم يرى الفريق المنافس من قبل. و كما كان واضح طول وقت المباراة و كرة ضربة الجزاء الفريق المنافس كان يلعب بقوة على الاطراف.
أحسنت وهذا ما قصدته في مداخلتي
عند تغيير الخطة وتغيير المراكز نرى الوحدات تائها في الملعب بشكل لا يوصف
وكما تفضلت عقلية اللاعب لدينا وقدراته ولياقته حتى لا تؤهله للتكيف بسرعة مع اي تغيير
ملاحظتي باختصار مانراه من ابو زمع هو
جرب حظك او فكر واربح مش اكثر لا قرائة ولا خطة ولا حتى سيطرة على من في الملعب
سابقا بوجود رأفت علي كان الفريق له قيادة داخل الملعب بمنأى عن تخبيصات ابو زمع
فكان يؤدي
حالة رأفت علي في رأيي حالة خاصة.. فرأفت تاه مع الفريق وتاه معه الفريق بعد هبوط ثم اعتزال محمد جمال.. وفقدان منطقة وسط الملعب.. حيث لم يكن يجد المساندة.. وحين ظهر اللاعبون الشباب وعلى رأسهم صالح في الموسم الماضي.. عاد رافت ليجد الحماية تؤمن له ليلعب كما يشاء.. فعاد إلى الإبداع.. وكان السر في ذلك 4-3-2-1.. حيث كان رأفت وسريوة (أو أبو عمارة) يلعبان وخلفهم الثلاثي عامر ذيب وصالح والياس.. و4 مدافعين.. وأمامهما مهاجم.. فكان رأفت يصول ويجول كما يريد.. وهذا كان السر..
حاليا لدينا 5 لاعبين يصلحون لهذين المركزين في نفس الخطة.. لدينا شلباية وعدوس وابو كبير وابو عمارة وسريوة.. بل إن عدوس يمكنه اللعب أيضا في ثلاثي الوسط..