شفيع وقنديل عندهم القدره على العطاء لسنوات طويله ... فهم في سن النضوج الكروي بس يا حسره النضوج الكروي يصاحبه نضوج بالشخصيه والتصرفات وتحمل المسؤوليه وهذا للاسف غير موجود
يعني الكبير خلاص نرميه في البحر مع انو عندو خبرة اكثر من الصغير
يعني مشان الواحد وصل فوق 30 سنه يتنتحر برائيك يعني ولا شو نعمل في فيهم
انا وصلت فوق 30 سنه اموت انتحر لي نو عندي بعض الاخطاء بكرا بتكبر وبتصير فوق 30 سنه خليني شوف شو راح تحس لما حد يقولك هل كلامك
يعني الكبير خلاص نرميه في البحر مع انو عندو خبرة اكثر من الصغير
يعني مشان الواحد وصل فوق 30 سنه يتنتحر برائيك يعني ولا شو نعمل في فيهم
انا وصلت فوق 30 سنه اموت انتحر لي نو عندي بعض الاخطاء بكرا بتكبر وبتصير فوق 30 سنه خليني شوف شو راح تحس لما حد يقولك هل كلامك
اتمنا تكون وصلك رسالتي
سلام
يا ريت نتعلم من الرمثا كل لاعبيهم إصغار بعمرهم بس كبار بالملعب
و المباراة الأخيرة معنا أكبر دليل و فوزهم على الفيصلي كمان أكبر دليل
و أنا عمري يا غالي 33 سنة
شفيع وقنديل عندهم القدره على العطاء لسنوات طويله ... فهم في سن النضوج الكروي بس يا حسره النضوج الكروي يصاحبه نضوج بالشخصيه والتصرفات وتحمل المسؤوليه وهذا للاسف غير موجود
سيدي لسنا مع شتم أي لاعب، وندعو لمعاقبة من أساء لشفيع أو أي لاعب آخر، لكن لا يمكن تبرير ما فعله "شفيع" بأن بعض الجمهور أساء إلى شرفه أو عرضه، رغم أن هذا مرفوض تماما، هناك طرق أخرى حضارية لأخذ حق اللاعب وضبط المدرجات، مثل الشكوى للإدارة لتحديد المسيئين من الجمهور ومعاقبتهم، وتقديم شكوى إلى الجهات الأمنية واتخاذ إجراءات رسمية بحقهم، وتصفية الجمهور من تلك النماذج، من خلال رابطة المشجعين، مش يروح كل لاعب بهاجم الجمهور ويتهاوش معهم، ويسبهم!!
أرى أن "أنصار شفيع"، على الحق والباطل طبعا، وجدوا مسألة سب الجمهور للاعب، كما لو كانت سقطت عليهم من السماء السابعة، وفرحوا بها أيما فرح، والتقطوها، لأنهم دوما يبحثون عن سبب يدافعون به عن الحارس، وأي قشة يتعلقون بها، بعد أن يغرقهم شفيع بتجاوزاته وغروره.
للمرة الألف، أو تكاد، نذكر أنها ليست المرة الأولى، التي يتجاوز ويخطىء فيها الحارس سلوكيا، ويثبت أنه غير منضبط، وهو ليس الوحيد في هذا بين لاعبينا، وإن كان أكثرهم، يليه رأفت، لذلك شتم الجمهور ليس حجة مقنعة، فسوابق "شفيع" يعرفها القاصي والداني، ورآها الملايين سابقا على شاشات الفضائيات في بطولة الأندية العربية، وهو يعتدي على قائد الفريق حينها "فيصل إبراهيم"، ثم وهو يدفع دفعة خفيفة غير موجعة ولا مبرحة، ويلمس الحكم المخادمة، لمسا هوائيا، يكاد لا يستشعر، بدت كما لو كان يمازح الحكم ويدغدغه، ((طبعا كل هذا الوصف))، حتى لا يغضب "حزب شفيع"، ممن برروا للحارس في الواقعة الشهيرة اعتداءه، الذي يفضحه اليوتيوب وشاشات الفضائيات، وهم يقولون ما يقولون، بل قادوا حملة شعواء لإلغاء العقوبة عن الحارس الهمام، عجبا كل العجب.
للعلم أيضا هناك حالات أخرى، ينبغي العودة والتمحيص فيها، لا تحضرني بشكل جيد وشامل الآن، عن تجاوزات عامر، وسوء تصرفاته، فضلا على ضعفه فنيا في عدد ليس بسيطا من المباريات، التي يتراجع فيها مستواه الفني. من تلك الحالات السلوكية لشفيع، التي لم ينتبه لها البعض ربما ولا يتذكرها الغالبية، خلال مباراة ضياع الدوري أمام شباب الأردن قبل موسمين، حين خسرنا 2-1، وسواها من مباريات، انظروا ماذا فعل "كاسياس.." وهو يصل بالكرة إلى نصف الملعب أو يزيد، ويصرخ على زملائه بصورة مهينة وغير سوية، ويكاد يشتبك مع بعضهم الآخر، فعن أي "باطل" تدافعون..
هناك نقطة بالغة الأهمية في ملف شفيع، ارجعوا إلى تصريحه ل"العربية" قبل أيام قليلة، حين استضافه الزعبي على الهواء مباشرة من الأردن، تعليقا على ما بدر منه في مباراة الجزيرة، نعم قال إن الجمهور شتم عرضه، لكنه في تقديري وقع بلسانه، حين ذكر، بشيء من الغضب، وهو يبرر ما بدر منه، رغم اعتذاره، أن فئة من جمهور الوحدات طالبت بخروجه من النادي، وهنا مربط الفرس، الأخ لا يتحمل ذلك، وكأنه ليس من حق الجمهور، ومحظور عليه أن يعبر عن رأيه في شؤون ناديه ومستويات لاعبيه، هذا ليس إلا غرورا، برأيي.
على الجمهور، من وجهة النظر الشفيعية، أن يهتف له فقط. وإذا كان غضب من الجمهور لماذا يمس عرضه كل هذا الغضب، مع ان من فعلها فئة قليلة، والدليل أن بعض الإخوة في المنتدى أنكروا أصلا أنهم سمعوا من يسب عرض الاعب، ما يعني، إن حدث ذلك، فهو حدث من قلة، ولم يستمر طويلأ، لكن على كل إذا كا هذا الغضب مبعثه "المس بالعرض" لماذا لم يغضب من جمهور "الأزرق" حين فعل أضعافا مضاعفة، سمعت البعض يردد نكتة، ردا على هذه النقطة"، وهي أن "ظلم ذوي القربى أشد مراراة"، هو أشد مرارة نعم، لكنه لا يعني أن يقف مكتوف الأيدي حين يسيء الخصوم إلى العرض والشرف، ويسترجل على جمهور النادي، الذي حمله على أكتافه وأوصله في النجومية إلى عنان السماء".