يا زلمه كانت كلها مْطاردِه بمطاردِه ، كنا سكان جبل النزهة وكانت اللعبِه تبلّش بالحارة ، ومن كثُر المطاردِه ورا بعض كانت تنتهي عند المحرقة عـ طريق اوتستراد الزرقا عند خربة أبو صلاح - مش القصراوي - كانت تبقى الدنيا نازلِه زخّ زي اليوم ، ولما نهلك وينهدّ حيلنا .. نسلّم حالنا للبوم ، ونرجع مشي نوصل بعد نص الليل !.
قال شلاليط قال ، يا ابو الرُّقع !.
وين تبلش ووين تخلص،، وااااااااااااااااااااااال،، هاظ طلعتو اقطع من اللي حفروا بير ارتوازي وعلى عمق عشرين متر لقوا بطل العالم في الطماية