بس فريقنا لم يفلت من الخسارة، بل أهدر الفوز!
كان بامكانه الفوز حتى اخر دقيقة ، عرضية احمد هشام لو استغلها محمود لروحنا بانتصار ثمين.
أهدرنا الفوز، ولا باس بذلك.
يا اخي الكريم أي فوز ذلك الذي أهدرناه !! لم يتم تهديد مرمى الفريق التركماني بأي هجمة حقيقية الا في الوقت بدل الضائع !! وتقول أهدرنا الفوز .. الفريق التركماني هدد وحاول و تصدى حارسنا و سجل هدف و الغاه الحكم ,,, فكيف نقول أهدرنا الفوز !!
نحن نجينا من الخسارة !!
مش فاهم عليك أخي الكريم شو الضعف ومين اللي بهاجم الفريق !!
العنوان لا يصف الحال اخي صمت البشر.
الفريق التركماني لم يكن أفضل حالا منا. أينعم استحوذوا على الكرة معظم أوقات الشوط الثاني، لكن ايضا دون فاعلية تذكر و تسديد طائش. وكانت اخر فرصة لنا في المباراة فرصة حقيقية ضاعت من شلباية الكبير بسبب سوء التمركز.
لعبنا كلن الاجمل في الشوط الاول ولكن ايضا بلا فاعلية.
أهدرنا فوزا كان بمتناول اليد، ولكن يبدو ان العنب كان حصرماً، فلم نقطفه.
يا اخي الكريم أي فوز ذلك الذي أهدرناه !! لم يتم تهديد مرمى الفريق التركماني بأي هجمة حقيقية الا في الوقت بدل الضائع !! وتقول أهدرنا الفوز .. الفريق التركماني هدد وحاول و تصدى حارسنا و سجل هدف و الغاه الحكم ,,, فكيف نقول أهدرنا الفوز !!
نحن نجينا من الخسارة !!
استحملني اخي ..
يعني هي اي شوطه عالجول صارت نجاة من خسارة؟! هم وقعوا بمصيدة تسلل واحنا وقعنا بمصيدة تسلل. ومصيدتنا كانت اجمل وأكثر احكاما. وشوطاطهم تذهب الى حضن الحارس. الفرصة الوحيدة الحقيقة التي اذكر هي الدربكة على خط المرمى وأُبعدت.
ولا اقصد الدفاع او التشكيك بالتقرير اخي، فهو تقرير رائع ارفع القبعة له احتراما، ملاحظتي هي انني أراها اهدار فوز وانت تراها هروب من خسارة. فريقنا كان يسعى الى التعادل ولا اعرف لماذا .. تضييع وقت، بطاقات مفتعلة، فاولات غبية، تشتيت بلا معنى.
ادارة لا يوجد بها اي لاعب سابق او اي رياضي سابق ... ادارة لا يوجد بها اي شخص يفقه بكرة القدم .... فماذا تتوقع منها ...؟؟ ادارة بدها ادارة لتديرها ... شو بدك تتوقع منها ... ادارة غير مؤهلة انها تختار مدرب كفؤ فماذا تتوقع منها ... ؟؟
ادارة متناحرة فيما بينها فماذا تتوقع منها ... ادارة تبحث عن مصالحها الشخصية فماذا تتوقع منها ... ادارة ترى بالوحدات بقرة حلوب فماذا تتوقع منها ... ادارة من اراد الشهرة والوصول الى اهداف شخصية او تجاريه فماذا تتوقع منها ...
رفقا بالوحدات الذي نعشق وقد خرجنا بتعادل على ارض الخصم وقد شاهدنا ان التين كان افضل في عمان وحقيقة نجونا من خسارة وخروج مبكر والمبارتين القادمتين سنعلو بالصدارةبهما وكلامي للحفظ مبارتنا ضد العهد ستكون بمثابة رد الدين في عمان وتآهلنا لصدارة المجموعة سيكون من البحرين انشاء الله
بصراحه رائد عساف مفلس كروياً ولا يستحق ان يكون مدرباً للوحدات
تبديلات قاتله للفريق ولا يعرف لغاية الان ان يشكل منظومه يدخل بها الى الملعب
مش هيك يا رائد عساف العمل مع الفريق وهشام عبدالمنعم شو بسوي مع الفريق بلا فاعليه تذكر
فعلاً الفريق واقع من طياره ومن عشرة سنوات لم نشاهده بهذا السؤ
الخلل الرئيسي في فريقنا كان واضحا في المنطقة خلف المهاجم.. ربما المرة الوحيدة التي كنت أتمنى وجود اتصال مع المدرب في المباراة لأقول له من الشوط الأول أن يدفع بعبدالله ذيب إلى العمق خلف المهاحم الحاج مالك.. هذه المنطقة سيطر عليها الفريق الخصم ، ومنها كان ينطلق بهجماته .. وقد تاخر عساف في اكتشاف الخلل وبالتالي معالجته في الدقائق الاخيرة.
الفريق الخصم حد من خطورة عبدالله ذيب بأن ركز هجماته فترة طويلة من الجهة اليسرى لفريقنا، مما كان يضطر عبدالله للعودة لمساندة الياس الذي منعه الضغط من التقدم والإسناد .
كنت أتمنى أن نلعب بدون مهاجم صريح (رأس حربة) خاصة بعد أن ثبت عدم فعاليته لعدم إمداده بالكرات وعدم قدرته على التصرف وسط أربع مدافعين.
كان على لاعبينا حسم المباراة في الشوط الاول بعد أن اتضح أن الفريق الخصم كان متحفظا في هجماته في هذا الشوط لاعتقاده أن فريقنا سيبدأ بزخم هجومي .. أدائنا في الشوط الأول فتح الباب للفريق الخصم ليطمع بالمباراة بعد أن كان تكتيكه مبني على التعادل.
بعض لاعبينا كانو يصرون على اللعب في وضع صعب، التأخر في التمرير كان يضع اللاعب وزميله تحت الضغط وأخص هنا لاعبي الوسط دون تحديد أسماء.
في النهاية التعادل أفضل من الخسارة