بعيدا عن العاطفه
كلامه سليم 100% وهو عين المنطق
يكفي حربا مدمره كل مره تحصل فيها معارك
يتم فيها تدمير غزه وبدل ان تصبح قضية اقامة دولة
تصبح قضيه البحث عن تمويل للاعمار وفك الحصار
وقبل ان يقول احد ان افكاري انهزاميه
اقول له ان حب فلسطين يجري في دمي وعظامي
وحلم حياتي ان تكون للشعب الفلسطيني دولة مستقلة
ذات سيادة
سيدي الفاضل ابو عدي. معلش تتحملني شوي. انا لا أشك بحبك لفلسطين وترابها الطاهر وكلامك ينبع من خوفك وحرصك على كل قطره دم فلسطينيه. ولكن يا اخي من قال لك انه لو سلمت حماس سلاحها بغزه رح تعيش بسلام وبدون حروب. يا اخي الطرف الآخر هم اليهود الذين لا عهد ولا ميثاق لهم.
مثلا في الضفه لا يوجد سلاح حماس ولا سلاح كسلاح حماس ولكن انظر لهم.؟هل يعيش الفلسطيني بسلام؟. الضفه مباحه لجيش الصهاينة يدخلون متى يشاؤون دون خوف او رادع. يقتلون ويعتقلون متى يشاؤون دون خوف او رادع. ينصبون نقاط التفتيش والذل أينما يشاؤون دون خوف او رادع. يصادرون الارض أينما يحلو لهم ويزرعون المستوطنين دون خوف او رادع. فأين السلام في حياتهم.
هذا عدو جبان لا يعرف سوى لغه القوّه. لا يجب ان نسلمهم سلاحنا الذي ان لم يقتلهم سيدميهم ويعيشهم برعب. لم ينسحبو من غزه لحبهم بأهل غزه. ولم يهدموا مستوطناتهم بأيديهم ويخلوا غزه حبا بأهل غزه. إنما من خوفهم من سلاح غزه وأهل غزه الذي بدأ بصاروخ يحيى عياش الذي لم يتجاوز مداه الكيلو متر واحد ووصل الى صواريخ تصل حيفا وتل الربيع.
لا لتسليم السلاح للخون والأعداء. فعيش كريم او موت مشرّف. وهذا ليس كلامي بل كلام كل أهل غزه سدد الله رميهم.
سيدي الفاضل ابو عدي. معلش تتحملني شوي. انا لا أشك بحبك لفلسطين وترابها الطاهر وكلامك ينبع من خوفك وحرصك على كل قطره دم فلسطينيه. ولكن يا اخي من قال لك انه لو سلمت حماس سلاحها بغزه رح تعيش بسلام وبدون حروب. يا اخي الطرف الآخر هم اليهود الذين لا عهد ولا ميثاق لهم.
مثلا في الضفه لا يوجد سلاح حماس ولا سلاح كسلاح حماس ولكن انظر لهم.؟هل يعيش الفلسطيني بسلام؟. الضفه مباحه لجيش الصهاينة يدخلون متى يشاؤون دون خوف او رادع. يقتلون ويعتقلون متى يشاؤون دون خوف او رادع. ينصبون نقاط التفتيش والذل أينما يشاؤون دون خوف او رادع. يصادرون الارض أينما يحلو لهم ويزرعون المستوطنين دون خوف او رادع. فأين السلام في حياتهم.
هذا عدو جبان لا يعرف سوى لغه القوّه. لا يجب ان نسلمهم سلاحنا الذي ان لم يقتلهم سيدميهم ويعيشهم برعب. لم ينسحبو من غزه لحبهم بأهل غزه. ولم يهدموا مستوطناتهم بأيديهم ويخلوا غزه حبا بأهل غزه. إنما من خوفهم من سلاح غزه وأهل غزه الذي بدأ بصاروخ يحيى عياش الذي لم يتجاوز مداه الكيلو متر واحد ووصل الى صواريخ تصل حيفا وتل الربيع.
لا لتسليم السلاح للخون والأعداء. فعيش كريم او موت مشرّف. وهذا ليس كلامي بل كلام كل أهل غزه سدد الله رميهم.
كلام سليم 100%
انا مع ابقاء السلاح مع حماس
لانه ضروري للردع
واتمنى ان تجري الامور بخير
وان شاء الله يكفي الله المؤمنين القتال
بعيدا عن العاطفه
كلامه سليم 100% وهو عين المنطق
يكفي حربا مدمره كل مره تحصل فيها معارك
يتم فيها تدمير غزه وبدل ان تصبح قضية اقامة دولة
تصبح قضيه البحث عن تمويل للاعمار وفك الحصار
وقبل ان يقول احد ان افكاري انهزاميه
اقول له ان حب فلسطين يجري في دمي وعظامي
وحلم حياتي ان تكون للشعب الفلسطيني دولة مستقلة
ذات سيادة
صديقي أبو عدي
للأمانة لم أتوقع منك هذا الكلام
فأين هي الدولة المستقلة التي تتحدث عنها؟.. في الضفة الغربية مثلًا؟!
هل يستطيع عباس أو (زلمه) من التجول في الضفة دون إذن الصهاينة؟.. فأي استقلال هذا؟
يا أخي بالله عليكم دعونا من الأوهام
"لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا"
تخيل.. ربنا قدّم اليهود على المشركين في بغضهم للمسلمين.. وتظن أن قتلة الأنبياء والرسل ناويين يعطوك دولة مستقلة؟!
في الأحلام
على هامش الموضوع
من يشك في يهودية عباس المتصهين فإن على عينيه غشاوة
غشاوة مصالح شخصية وارتزاق من سلطة لا سلطة لها على نفسها
سلطة وُجدت لقمع الانتفاضات وحماية أمن الصهاينة.. واسأل التنسيق الأمني!
أي سلطة فلسطينية يقصدها عباس؟ هل هي سلطة أوسلو الواهية؟ أم سلطة رام الله التي لا تمون على شارع ويحكمها أصغر جندي صهيوني؟ أين هي تلك السلطة الفلسطينية؟ وهل لها وجود على أرض الواقع؟ أم أن عباس يقصد سلطة المقاول الثانوي للاحتلال
يتباكى على شهداءنا وهو يرى القتل اليومي للعدو الغاصب ضد أهلنا في الضفة اعتقالات وقتل وبتنسيق معه .
ماذا جنى عباس من اتفاقية أوسلو ،،،سيعرض مشروعا لإقامة دولة فلسطينية خلال ثلاثة أعوام ،، والرفض الامريكي جاهز ،،،،
اذا كان عباس يعتبر ان قتل الثلاثة مستوطنين هو سبب الحرب ،، هل نحن في حالة سلم مع العدو ،، هل لنا دولة مستقلة ،،،
ماذا سنقول لشعب الجزائر الذي قدم مليون شهيد ..فليحل عباس السلطة لينصرف عنا حتى يجبر العدو على تحمل مسؤولياته ولي ترك المقاومة تعمل.
وفكرك حماس بتسلمك سلاحها بهذه السهوله ؟؟
انا بحكي انك تحمي اهل الضفه الي انت مسؤول عنهم من
الصهاينه الي بعتقلوهم بالتنسيق الامني تبعك افضلك من
الحكي الي بتحكيه هذا.
وبعدين اكم مواطن فلسطيني سلموا على ايدي جماعتك لليهود؟؟
الا تشعر بان اوراقك محروقه يا شايب؟؟
كم دونم صادرت اسرائيل حتى الآن في الضفة الغربية بعد الحرب على غزة يا "لحد" الفلسطيني يا عراب أوسلو الخيانة والعار والتنسيق الامني ؟!!
صهاينة العرب بدأوا الآن محاولة استثمار جراح أهلنا في غزة لم ينتظر الخونة حتى يبرد الدم!!!
الى متى يا أهل الضفة سنصبر على هذا العميل؟!
عباس يستفز نساء فلسطين
د. فايز أبو شمالة
نساء فلسطين هن الأكثر استفزازاً من خطاب السيد محمود عباس الأخير، فنساء فلسطين هن اللائي يلدن الشهداء، وهن اللائي يعالجن الجرحى، وهن اللائي يتحملن مسئولية التربية في البيت، ونساء فلسطين هن زغرودة البندقيةن وهن هتاف النصر.
نساء فلسطين أكثر فصاحة سياسية من رجالها، وللنساء القدرة على فك الرموز السرية لخطاب السيد عباس، والسبب في ذلك يرجع إلى أن الرجال ما زالوا يدرسون خلفيات الخطاب، وتأثير ذلك على الوحدة الوطنية، وسبل الرد عل ما جاء فيه من اتهامات للمقاومة.
فما الذي قاله محمود عباس في خطابه الأخير، وأستفز النساء؟
أولاً: مبادرة وقف أطلاق النار التي وافقت عليها حماس بعد 51 يوماً من القتال، هي المبادرة نفسها التي رفضتها في اليوم الأول، وكان بالإمكان تفادي 2000 شهيد، وتدمير آلاف المنازل.
السيد عباس في هذا القول يحمل حركة حماس مسئولية الدم الذي أراقه الصهاينة، وفي هذا القول تبرئة للسلاح الإسرائيلي من القتل المتعمد. إضافة إلى ما سبق، فإن الحديث فيه تسخيف للدم الفلسطيني، وإنقاص من قيمة التضحية والصمود، واستسلام كامل للقوة الصهاينة، وحض على عدم المقاومة بأي حال من الأحوال.
ثانياً: لن نقبل إلا بسلطة واحدة وبندقية واحدة، وقرار السلم والحرب بيد السلطة.
وهذا يعني ذبح بندقية المقاومة في غزة مثلما ذبحها عباس في الضفة الغربية، ولاسيما أن عباس ضد الحرب بأي شكل من الأشكال، ومع السلام بأي ثمن.
ثالثاً: إعدام العملاء إجرام، وأضاف: إن حماس حاكمت وأعدمت دون التشاور مع أحد.
تعاطف عباس مع العملاء لا يراعي مزاج الناس الخارجين من حرب لئيمة، ولا يقدر أحوال أهالي الشهداء وأهالي البيوت التي كان العملاء سبباً مباشراً في تدميرها.
رابعاً: التطمين الوحيد لأهل غزة هو حل سياسي؛ وإلى حين ذلك حماية دولية مثل كوسوفو.
والسؤال هنا: ماذا بشان الضفة الغربية؟ هل ستظل تحت حماية المستوطنين؟ لماذا لا يصير وضعها تحت الحماية الدولية مثل كوسوفو؟ أم أن الهدف من طلب الحماية الدولية هو تطويق البندقية الفلسطينية والقضاء عليها تحت مسمى الوفاق الوطني.
خامساً: يقول عباس: إن تجاربنا مع إسرائيل مريرة، ولكننا سنجربها مرة اخرى، وهذه المرة من دون لف ودوران من جانب إسرائيل.
فهل معنى ذلك أن عباس سيواصل مشوار أوسلو التفاوضي، وسيذهب من جديد إلى المفاوضات كي يجرب إسرائيل مرة أحرى؟
فأين هو التوافق الوطني حول القضايا المصيرية؟ أم أن قرار الدفاع عن النفس مقيد بموافقة كل التظيمات، بينما الذهاب للمفاوضات هو قرار فرد ؟
نساء فلسطين يرفضن خطاب عباس لأنهن يحتقرن أوسلو، وما أفرزته من مرحلة مهينة للنفس، نساء فلسطين يبصقن كل صباح في وجه أوسلو، ويركلن في المساء أوسلو على قفاه، فقد أدركت نساء فلسطين التغيرات التي طرأت على الرجال، فقبل التوقيع على اتفاقية أوسلو كان معظم رجال فلسطين نخوة وكبرياء، كانوا مناضلين، ولهم طموح، ولديهم كرامة، ولهم أحلام، وكانوا يأكلون من كد يدهم، ويمسحون تعبهم بمنديل الشهامة، ولكن بعد التوقيع على اتفاقية أوسلو صار بعضهم كومة من اللحم المقدد، وما انفك بعضهم عاهات مستديمة، وأمسى بعضهم لا يرى الأحداث إلا من خلال الصراف الآلي.
يعني الي ما قدرت عليه اسرائيل
الحليف الصهيوني عباس متطوع فيه وهو السيطرة على اسلحة حماس
طب مادام عنده ديمقراطية
ليش ما يعترف ولو لمرة واحدة انه رئيس غير شرعي وان ولايته انتهت من زمان؟؟!!