على راسي كل اللي حكيتوه أخي أبو ينال وأخي عاشق بلادي، بس برضُه في هناك تدريبات مستمرة لحراس المرمى في هيك حالات، كما هي التدريبات المستمرة للمهاجمين في حالات الأنفراد، والتي أخالف بها اعتقاد الأخ عاشق بلادي بانعدام هذه التدريبات باستمرار.
معلِش أخي عاشق بلادي، تزعلِش مني.. أنا أستغرب كيف تقرر من عندك أنه ما فيش تدريبات مستمرة على هيك حالات انفراد وعلى غيرها من مهارات وتكنيكات لعب..!.
أنا أراك متابعا جيدا لهذه التكنيكات وهذه المهارات وهذه الحالات من خلال الفيديوهات التي تطرحها بين الحين والآخر، فأرجو منك أن تبحث من خلالها ومن خلال إحصائيات كثيرة عالميا وعربيا وإقليميا عن عدد الأهداف المسجلة من حالات الأنفراد ونسبتها المئوية إلى عدد الهجمات، أنا بحثت عنها ووجدتُها لا تتعدّى الـ 10%، بس بدّي ايّاك أنت تتأكد منها بالبحث وتزودنا بها.
اللي بيصير في هيك حالات، مش بس مع نْداي، أو مع سليمان أبو زمع، أو مع يزن العرب، اللي بيصير معهم أنهم زي ما أنت بتحكي أن الذاكرة بترشدهم للتصرف الصح في التنفيذ، إنما هذه الذاكرة بتبلِّش عندهم أول ما يستلموا الكرة ثم وهم في طريقهم إلى المرمى، وبتبلِّش في أكثر من خيار في العقل الباطن للّاعب، أركنها يمين أو شمال أو من فوق الحارس، قوية وِلّا خفيفة حتى أضمن التسجيل، وكل هذه خيارات نفسه الحارس بيكون بيفكِّر فيها ومستعدّ لردة فعل مناسبة ومضادة لكل خيار من هذه الخيارات، وأول مبادئ ردّة الفعل هذه لأي خيار من تلك الخيارات هو خروج الحارس ومواجهة المهاجم، وفي ذلك تضييق المساحة عليه وجعل كافة المنافذ للمرمى في كل تلك الخيارات أضيق من خُرم الإبرة، لأنه لا بد للمهاجم من وضع الكرة في ظل الخيار الذي اختاره في خُرم الإبرة هذا الذي مكّنه منه الحارس ولم يترك له مجال غيره، بينما الحارس أمامه فضاء واسع في الملعب لو ضربت فيه الكرة أو تمكن من صدها ان تعود إلى أي ركن أو مساحة من فضاء هذا الملعب..
صدّقوني، أنا ما ببرِّر لا لعبد العزيز نداي ولا لسليمان أبو زمع ولا ليزن العرب ولا لغيرهم، بس هذا ما يحدث بالفعل مع كل اللاعبين في العالم كله مش بس مع لاعبينا، وأيضا، وددتُ أن أسجّل استغرابي من هيك تحليل لحالات الأنفراد اللي تفضّل بها الأخ عاشق بلادي، والذي أرجوه مرة أخرى أن لا يزعل مني..
أخيرا، ما قولنا بحالة (انفراد أو شبه انفراد) منذر أبو عمارة بعد أن رواغ أكثر من لاعب ومرر الكرة إلى نْداي..؟.
يعني لو شاطها وصدها الحارس، مِش كان قلنا عنه أناني..؟.
والقصد، هي خيارات آنية وقرارات لحظية في أجزاء من الثانية قد تصيب وقد تخطئ، كما هي قرارات الحكام، لا بل حتى أن قرارات وخيارات المهاجم في مثل هذه الحالات هي أكثر تأثيرا من قرارات الحكام، لأن فيها ردات فعل معاكسة وتدريباب مضادة من الحراس أو من المدافعين، بينما صافرة الحكم إذا انطلقت، خلص.. ساعتها وقّف اللعب..!.
مع الاحترام
ابو أحمد الغالي
الافضلية دائما في حالات الانفراد التي تشبه الحالات التي ذكرناها هي للمهاجمين بل ان الافضلية تزداد عن تنفيذ ركلات الجزاء والتي تشبه الاحتمالات التي ذركتها انت
كثير من حالات الانفرادات نشاهدها في المباريات العالمية واعتقد ان نسبة تسجيل تلك الحالات هي الاكثر لا اعرف اذا كان الرقم 10% الذي ذكرته دقيق ؟؟!!!!
اخر مرة يمكن حضرت فيها تدريبات كانت من فترة طويلة وكان وقتها ابو زمع هو المدرب وللامانة لم اشاهد على حسب ذاكرتي تدريبات خاصة للانفرادات لا للمهاجمين ولا للحراس
نعم كان هناك تدريبات على التسديدات من بعيد او على حواف منطقة الجزاء وكثييييييييييييييييييييييير من التسديدات كان مصيرها الاشجار الي خلف السياج بغمدان وتلك الفترة كان لدينا لاعبين بحجم شلباية وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح ومنهم من لا يزال لليوم مع الوحدات
بالمقابل حالة حمزة الدردور التي ذكرناها وضيع فيها فرص المنتخب تكررت اكثر من مرة مع نفس اللاعب بالدوري واغلبها سجلها اهداف وبطريقة رفع الكرة من فوق الحارس ، فهل هذا يعني ان هناك تدريبات خاصة لحمزة الدردور كماهجم للتعامل مع حالات الانفراد ؟؟ وكذلك الحال للتسديدات البعيدة لمصعب اللحام و شرارة
الافضلية دائما في حالات الانفراد التي تشبه الحالات التي ذكرناها هي للمهاجمين بل ان الافضلية تزداد عن تنفيذ ركلات الجزاء والتي تشبه الاحتمالات التي ذركتها انت
كثير من حالات الانفرادات نشاهدها في المباريات العالمية واعتقد ان نسبة تسجيل تلك الحالات هي الاكثر لا اعرف اذا كان الرقم 10% الذي ذكرته دقيق ؟؟!!!!
اخر مرة يمكن حضرت فيها تدريبات كانت من فترة طويلة وكان وقتها ابو زمع هو المدرب وللامانة لم اشاهد على حسب ذاكرتي تدريبات خاصة للانفرادات لا للمهاجمين ولا للحراس
نعم كان هناك تدريبات على التسديدات من بعيد او على حواف منطقة الجزاء وكثييييييييييييييييييييييير من التسديدات كان مصيرها الاشجار الي خلف السياج بغمدان وتلك الفترة كان لدينا لاعبين بحجم شلباية وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح ومنهم من لا يزال لليوم مع الوحدات
بالمقابل حالة حمزة الدردور التي ذكرناها وضيع فيها فرص المنتخب تكررت اكثر من مرة مع نفس اللاعب بالدوري واغلبها سجلها اهداف وبطريقة رفع الكرة من فوق الحارس ، فهل هذا يعني ان هناك تدريبات خاصة لحمزة الدردور كماهجم للتعامل مع حالات الانفراد ؟؟ وكذلك الحال للتسديدات البعيدة لمصعب اللحام و شرارة
حبيبي أبو ينال، هسّة إِنُّه النسبة دقيقة أو مِش دقيقة، هذه مِش من عندي.. هو فيديو على اليوتيوب أنا شفتُه وذكر المحلل هذه النسبة صراحة، كما هي الفيديوهات التحليلية والتدريبية التي يطرحها الأخ الكريم عاشق بلادي، وقبل ما أطرح مداخلتي أعلاه ولغاية الآن أنا قاعد بدوِّر عليه ومِش لاقيه والله.
وحتى لو أنا ما شُفتِش هذا الفيديو أو أنت أو غيرنا، فيكفينا أن كثيرا من حالات الانفراد التي نشاهدها في المباريات العالمية تؤول لصالح حارس المرمى، وكثيرا ما قلنا أن هذا المهاجم أو ذاك حرام يلعب فوطبول، وأن كثيرا من حراس المرمى انشهروا من ورا هذه التصديات لحالات الانفراد بهم.
أما عن حالة ركلات الجزاء وتشبيهها بحالة الانفراد، فاسمح لي، وبدون شرح وتفصيل... هناك اختلاف كلي وكلي جدا بين هاتين الحالتين، يكفي أن أقول لك أن الحارس بيوقف مِتْـمَسْمِر بين الخشبات الثلاث وعلى خط المرمى لحين تنفيذ ركلة الجزاء من المهاجم، ومع ذلك إيدينا بتكون على قلوبنا اللي بيزيد عدد ضرباتهاعن المعدل المعتاد بالضعف خوفا من أن الحارس يصدّها..!.
حبيبي أبو ينال، هسّة إِنُّه النسبة دقيقة أو مِش دقيقة، هذه مِش من عندي.. هو فيديو على اليوتيوب أنا شفتُه وذكر المحلل هذه النسبة صراحة، كما هي الفيديوهات التحليلية والتدريبية التي يطرحها الأخ الكريم عاشق بلادي، وقبل ما أطرح مداخلتي أعلاه ولغاية الآن أنا قاعد بدوِّر عليه ومِش لاقيه والله.
وحتى لو أنا ما شُفتِش هذا الفيديو أو أنت أو غيرنا، فيكفينا أن كثيرا من حالات الانفراد التي نشاهدها في المباريات العالمية تؤول لصالح حارس المرمى، وكثيرا ما قلنا أن هذا المهاجم أو ذاك حرام يلعب فوطبول، وأن كثيرا من حراس المرمى انشهروا من ورا هذه التصديات لحالات الانفراد بهم.
أما عن حالة ركلات الجزاء وتشبيهها بحالة الانفراد، فاسمح لي، وبدون شرح وتفصيل... هناك اختلاف كلي وكلي جدا بين هاتين الحالتين، يكفي أن أقول لك أن الحارس بيوقف مِتْـمَسْمِر بين الخشبات الثلاث وعلى خط المرمى لحين تنفيذ ركلة الجزاء من المهاجم، ومع ذلك إيدينا بتكون على قلوبنا اللي بيزيد عدد ضرباتهاعن المعدل المعتاد بالضعف خوفا من أن الحارس يصدّها..!.
حبيبي ابو احمد
بالسليقة و الفطرة البشرية اي واحد فينا عاقل سواء بيفهم كورة او حتى اول مرة بشوف ومباراة وتجي قدامه فرصة مثل فرصة نداي على سبيل المثال على الاكيد رح يعطي الافضلية لنداي ويقلك خلص هاي جووول اكيد ولازم تتسجل واذا ما سجلها بقولوا عنه بعرفش يلعب والله لو سيدي نزل ليحطها جول
صح ؟؟ ولا مش غلط ؟؟
نعم انا اتفق معك ان وضعية اللاعب بالملعب الله بيعلم فيها والقرار لازم يتخذ في اقل من ثانية وفي اي لحظة تردد عالاغلب ستضيع الفرصة وانا جربت ذلك بالملعب واعلمه جيدا
ولكن هي حالة تكررت معنا هذا الموسم في اكثر من مباراة ويوم الامس مرتين
لذلك اردنا الاشارة اليها ومش غلط انه نخصص حصص تدريبية للمهاجمين للتعامل مع هذه الحالات وفي نفس الوقت ايضا للحراس للتعامل مع هذه الحالات
بالسليقة و الفطرة البشرية اي واحد فينا عاقل سواء بيفهم كورة او حتى اول مرة بشوف ومباراة وتجي قدامه فرصة مثل فرصة نداي على سبيل المثال على الاكيد رح يعطي الافضلية لنداي ويقلك خلص هاي جووول اكيد ولازم تتسجل واذا ما سجلها بقولوا عنه بعرفش يلعب والله لو سيدي نزل ليحطها جول
صح ؟؟ ولا مش غلط ؟؟
نعم انا اتفق معك ان وضعية اللاعب بالملعب الله بيعلم فيها والقرار لازم يتخذ في اقل من ثانية وفي اي لحظة تردد عالاغلب ستضيع الفرصة وانا جربت ذلك بالملعب واعلمه جيدا
ولكن هي حالة تكررت معنا هذا الموسم في اكثر من مباراة ويوم الامس مرتين
لذلك اردنا الاشارة اليها ومش غلط انه نخصص حصص تدريبية للمهاجمين للتعامل مع هذه الحالات وفي نفس الوقت ايضا للحراس للتعامل مع هذه الحالات
صح، ومِش غلط .
وعلى حِسبتك أنت، مِش على حِسبة النسبة اللي أنا ذكرتها في الفيديو اللي أنا شفتُه، فالوحدات بيطلع أحسن الفرق العالمية في استغلال حالات الانفراد، حيث حقق نسبة مقدارها 33.333% في تسجيل الأهداف من الثلاثة انفرادات التي أتيحت له، وذلك بتسجيل العوضات بهدف لوب رائع - الهدف الثاني.
سؤال عزيزي أبو ينال على ذِكر الانفرادات:
هدف الوحدات الثاني لزعترة في الفيصلي إيابا بعد ما شحط المدافع محمد زريقات وانفرد بالزعبي، لو تصدّى الحارس لهذه الكرة، في حدا بيلومه أو حتى بيجيب سيرة أن هذه الحالة هي حالة انفراد..؟!.
على راسي كل اللي حكيتوه أخي أبو ينال وأخي عاشق بلادي، بس برضُه في هناك تدريبات مستمرة لحراس المرمى في هيك حالات، كما هي التدريبات المستمرة للمهاجمين في حالات الأنفراد، والتي أخالف بها اعتقاد الأخ عاشق بلادي بانعدام هذه التدريبات باستمرار.
الغالي ابو احمد
مش بالضروره يكون الموضوع انعدام للتدريبات هذه؟ ممكن قله في التدريب، عدم دقه التدريب، كفاءه التدريب
التدريب يفترض ان يؤتي اكله. والا اصبح تدريب عبثي مع الاحترام وجوده وعدمه واحد!
اذا كانت هناك تدريبات على حالات الانفراد مثلا، فما هي نسبتها في التدريب؟ وهل فعلا تؤتي اكلها بشكل 80 % بديش اقول 100%؟
اذا بيحصل عليها تدريب فلماذا الاداء غير مقنع؟
في حال هناك تدريب والاداء غير مقنع يفترض هذا الامر يلفت نظر الاداره الفنيه، انه مع التدريب هنالك خلل ما، يجب اعاده النظر في التدريب والبحث عن سبب تقصير اللاعب على سبيل المثال!
انا يمكن اتقبل انه من اصل 4 انفرادات تضيع انفراده، او من اصل 5 انفرادات تضيع 2 ، وارد الخلل في هذه المناسبه، لكن يصح لك مثلا 3 انفرادات كلها فشنق؟! هون لابد من اعاده النظر والبحث عن الاسباب.
معلِش أخي عاشق بلادي، تزعلِش مني.. أنا أستغرب كيف تقرر من عندك أنه ما فيش تدريبات مستمرة على هيك حالات انفراد وعلى غيرها من مهارات وتكنيكات لعب..!.
ابدا مافي زعل ولا بزعل من النقاش الممتع هذا، خالفني بالرأي طول ما بتملك معلومه ما عندي مشكله، وحتى لو مافي معلومه وعندك قناعه برضه ما بزعل من الحوار وتبادل وجهات النظر، لذلك خذ راحتك و احكي اللي بدك اياه. قد تكون على حق. بالعكس بنتعلم من بعض.
أنا أراك متابعا جيدا لهذه التكنيكات وهذه المهارات وهذه الحالات من خلال الفيديوهات التي تطرحها بين الحين والآخر، فأرجو منك أن تبحث من خلالها ومن خلال إحصائيات كثيرة عالميا وعربيا وإقليميا عن عدد الأهداف المسجلة من حالات الأنفراد ونسبتها المئوية إلى عدد الهجمات، أنا بحثت عنها ووجدتُها لا تتعدّى الـ 10%، بس بدّي ايّاك أنت تتأكد منها بالبحث وتزودنا بها.
اذا كانت نسبتها 10 % فهذا منطقي جدا لانه مش كل المباراه انفرادات. وين وين لنشوف انفراده. لكن ايا كانت النسبه هذا لا يمنع من تحسين اداء المهاجمين. والمدرب لما بيكون عنده لاعبين مميزين بتكون خياراته كثيره بما فيها الانفرادات.
اللي بيصير في هيك حالات، مش بس مع نْداي، أو مع سليمان أبو زمع، أو مع يزن العرب، اللي بيصير معهم أنهم زي ما أنت بتحكي أن الذاكرة بترشدهم للتصرف الصح في التنفيذ، إنما هذه الذاكرة بتبلِّش عندهم أول ما يستلموا الكرة ثم وهم في طريقهم إلى المرمى، وبتبلِّش في أكثر من خيار في العقل الباطن للّاعب، أركنها يمين أو شمال أو من فوق الحارس، قوية وِلّا خفيفة حتى أضمن التسجيل، وكل هذه خيارات نفسه الحارس بيكون بيفكِّر فيها ومستعدّ لردة فعل مناسبة ومضادة لكل خيار من هذه الخيارات، وأول مبادئ ردّة الفعل هذه لأي خيار من تلك الخيارات هو خروج الحارس ومواجهة المهاجم، وفي ذلك تضييق المساحة عليه وجعل كافة المنافذ للمرمى في كل تلك الخيارات أضيق من خُرم الإبرة، لأنه لا بد للمهاجم من وضع الكرة في ظل الخيار الذي اختاره في خُرم الإبرة هذا الذي مكّنه منه الحارس ولم يترك له مجال غيره، بينما الحارس أمامه فضاء واسع في الملعب لو ضربت فيه الكرة أو تمكن من صدها ان تعود إلى أي ركن أو مساحة من فضاء هذا الملعب..
كلامك منطقي 100% لا يختلف عليه اثنان ولا يتناطح عليه كبشان. اوافقك الرأي 100%، وانا لما كنت العب كره ، كنت اشوف فعلا الجول خرم ابره خصوصا لما الحارس يطلع بوجهك. لانه كنا نلعب لعب حارات بالزمانات وما كان في تقنيات زي اليوم نلعب زي ما اي حاره فيها اولاد وحاطين جول حجاره او خشبتين. نعم بتحدث مع اعتى المهاجمين ومرات بيضيعوا. لكن اذا كانت نسبه التضييع قليله مقارنه للتسجيل فلا مشكله ابدا.
هون بيجي التدريب كيف المدرب يخفف من اثر هذه الامور على اللاعب المهاجم، كيف يتصرف وكيف يخلص الموضوع في اقرب فرصه اذا ضاقت عليه، واذا لسه ما ضاقت عليه كيف ياخذ موقع او لوين يجري حتى ياخذ موقع صح ويسدد على المرمى، كيف يتصرف اذا الحارس صار قريب منه. كل هذه الامور مع التدريب يتفرض انها تحسن من اداء المهاجم.
صدّقوني، أنا ما ببرِّر لا لعبد العزيز نداي ولا لسليمان أبو زمع ولا ليزن العرب ولا لغيرهم، بس هذا ما يحدث بالفعل مع كل اللاعبين في العالم كله مش بس مع لاعبينا، وأيضا، وددتُ أن أسجّل استغرابي من هيك تحليل لحالات الأنفراد اللي تفضّل بها الأخ عاشق بلادي، والذي أرجوه مرة أخرى أن لا يزعل مني..
متفق معك 100%
أخيرا، ما قولنا بحالة (انفراد أو شبه انفراد) منذر أبو عمارة بعد أن رواغ أكثر من لاعب ومرر الكرة إلى نْداي..؟.
يعني لو شاطها وصدها الحارس، مِش كان قلنا عنه أناني..؟.
والقصد، هي خيارات آنية وقرارات لحظية في أجزاء من الثانية قد تصيب وقد تخطئ، كما هي قرارات الحكام، لا بل حتى أن قرارات وخيارات المهاجم في مثل هذه الحالات هي أكثر تأثيرا من قرارات الحكام، لأن فيها ردات فعل معاكسة وتدريباب مضادة من الحراس أو من المدافعين، بينما صافرة الحكم إذا انطلقت، خلص.. ساعتها وقّف اللعب..!.
بالنسبه لي انا ما بدقق على اسماء اللاعبين، ما يعنيني اداءهم، نعم اذا اللاعب تصرف خطأ هون بنشير للخطأ واذا كان عندنا تصرف صح بنحكيه هنا. بعيدا عن الشخصنه. لانه كل اللاعبين عندي سواسيه. ما يعنيني الاداء فقط.
مع الاحترام
اشكرك جدا على المداخله القيمه انا رديت بلون احمر لتميزه عن ردودك
وعلى حِسبتك أنت، مِش على حِسبة النسبة اللي أنا ذكرتها في الفيديو اللي أنا شفتُه، فالوحدات بيطلع أحسن الفرق العالمية في استغلال حالات الانفراد، حيث حقق نسبة مقدارها 33.333% في تسجيل الأهداف من الثلاثة انفرادات التي أتيحت له، وذلك بتسجيل العوضات بهدف لوب رائع - الهدف الثاني.
سؤال عزيزي أبو ينال على ذِكر الانفرادات:
هدف الوحدات الثاني لزعترة في الفيصلي إيابا بعد ما شحط المدافع محمد زريقات وانفرد بالزعبي، لو تصدّى الحارس لهذه الكرة، في حدا بيلومه أو حتى بيجيب سيرة أن هذه الحالة هي حالة انفراد..؟!.
يحرء حريش حريش على هالنسبة
هو في فريق بالدنيا بيجيه 3 انفرادات وبسجل وحدة بنحكي نسبه 33.33% ؟؟
يعني الي بيجيه انفراد واحد بسجله بنحكي 100% والي بضيعه بنحكي 0 % ؟؟
اكيد ما حد بلومه يا كبير اولا لان الحال مش انفراد خلينا نحكي شبه انفراد وزعترة كان ملاصق معه مدافع كتف لكتف والهجمة من زاوية يعني مش مواجهة للمرمى كما حال انفراد نداي او ابو زمع بينما يمكن تشبيهها بانفراد العرب الى حد ما مع ان العرب كان وضعه اكثر راحة
انا بالنسبة لي لهدف زعترة ومن الفطرة والسليقة لم اتوقع ان يسجل منها زعترة هدف ومع ذلك خروج الكرة بقدمه بهذه الطريقة ارضية وبزاوية صعبة اثمرت عن الهدف
يعني لو شوي المدافع مد رجله او الحارس تقدم شوي برضو او حتى اتجاه الكرة اتجه يمين او يسار بشكل اكبر اكيد ما رح يتسجل الهدف ولكن سبحا الله وبتوفيق رب العباد هيك اجت
ومرة اخرى لو ضاعت هذه الكرة من زعترة صدقني ما رح حد يلومه انا بالنسبة لي نسبة ضياع هكذا كرات اكثر من نسبة تسجيلها
اشكرك جدا على المداخله القيمه انا رديت بلون احمر لتميزه عن ردودك
وأنا أشكرك جزيل الشكر أخي الطيب الكريم على لباقتك في الرد وغزارة معلوماتك الكروية والحالات التي تتحفنا بها في الفيديوهات التي تطرحها بين الحين والآخر، وأراك متفقا معي إلى حد بعيد في الحديث عن هذه الجزئية المهارية في عالم كرة القدم - حالات الانفراد.
فقط توضيح بسيط.. النسبة اللي أنا ذكرتُها الـ 10% هي ليست نسبة حالات الهجمات وبالتالي نسبة التهديف من الانفرادات إلى عدد حالات الهجمات المتنوعة من كافة المحاور وعبر أساليب اللعب المختلفة، وإنما هي نسبة الهجمات من حالات الانفراد وبالتالي التهديف والتسجيل إلى عدد الهجمات التي حصلت من حالات الانفراد هذه في المباريات.
وبناء عليه، فلقد ذكرتُ للأخ أبو ينال أن الوحدات واقعيا وفعليا هو أحسن فريق عالمي قياسا إلى هذه النسبة، حيث سجل هدفا من بين ثلاث حالات هجومية من انفرادات 33.333% .
هو في فريق بالدنيا بيجيه 3 انفرادات وبسجل وحدة بنحكي نسبه 33.33% ؟؟
يعني الي بيجيه انفراد واحد بسجله بنحكي 100% والي بضيعه بنحكي 0 % ؟؟
اكيد ما حد بلومه يا كبير اولا لان الحال مش انفراد خلينا نحكي شبه انفراد وزعترة كان ملاصق معه مدافع كتف لكتف والهجمة من زاوية يعني مش مواجهة للمرمى كما حال انفراد نداي او ابو زمع بينما يمكن تشبيهها بانفراد العرب الى حد ما مع ان العرب كان وضعه اكثر راحة
انا بالنسبة لي لهدف زعترة ومن الفطرة والسليقة لم اتوقع ان يسجل منها زعترة هدف ومع ذلك خروج الكرة بقدمه بهذه الطريقة ارضية وبزاوية صعبة اثمرت عن الهدف
يعني لو شوي المدافع مد رجله او الحارس تقدم شوي برضو او حتى اتجاه الكرة اتجه يمين او يسار بشكل اكبر اكيد ما رح يتسجل الهدف ولكن سبحا الله وبتوفيق رب العباد هيك اجت
ومرة اخرى لو ضاعت هذه الكرة من زعترة صدقني ما رح حد يلومه انا بالنسبة لي نسبة ضياع هكذا كرات اكثر من نسبة تسجيلها
حلو، معناتُه وصلت معك للي بدّي ايّاه.. وهو أن مدافع الفيصلي ضعيف، وحارس مرماه أضعف، بل لم يستفيدوا من حالات التمارين في حصصهم التدريبية على التعامل في مثل هذه الحالات، وأن زعترة امتاز حتى في حالة شبه الانفراد هذه (ومش حالة انفراد تام) بتسجيله هذا الهدف، وأن التمرينات التي يتمرنها في الحصص التدريبية على مثل هذه الحالات أثمرت عن هدف ما كانِش في الحسبان، وكذلك أثمرت هذه التمارين مع أنس العوضات، بينما أخفق نداي مع السلط والعرب وسليمان مع الجزيرة لصحيان حارسهم وتميزه في التعامل العكسي في مثل هذه الحالات، وهذا توضيح آخر لنسبة الـ 33.333% اللي مِش عاجباك..
اشكرك جدا على المداخله القيمه انا رديت بلون احمر لتميزه عن ردودك
اذا كانت هناك تدريبات على حالات الانفراد مثلا، فما هي نسبتها في التدريب؟ وهل فعلا تؤتي اكلها بشكل 80 % بديش اقول 100%؟
اذا بيحصل عليها تدريب فلماذا الاداء غير مقنع؟
انا يمكن اتقبل انه من اصل 4 انفرادات تضيع انفراده، او من اصل 5 انفرادات تضيع 2 ، وارد الخلل في هذه المناسبه، لكن يصح لك مثلا 3 انفرادات كلها فشنق؟! هون لابد من اعاده النظر والبحث عن الاسباب.
اقتبست هذه الجزئية من ردك الداخلي بالأحمر للإجابة عن سؤالك أعلاه فيها:
طبعا أنت عارف وضع الكرة في هذا البلد، وأنت نفسك استغربت حالات تضييع الانفرادات عند لاعبي المنتخب لاعتقادك بعدم وجود تمارين على هذه المهارة أو عدم كفاءتها أو عدم دقتها، والمنتخب مدلّل ومهيأ له كل وسائل الراحة من ماديات ومعنويات وخلافه قياسا بحجم ذلك عند الأندية، فما بالك بوضع الأندية من ضغط المباريات وتلاحق المراحل وتداخل المسابقات، وكذلك الوقت المحدود لفترة التمارين..؟!.
ومع ذلك أنا معك، لكن برجع وبأكِّد على فعالية الوحدات في هذه المهارة أكثر من غيره من الأندية، لأنه.. أعطيني فريق في العالم كله أتيحت له فرص من أربع حالات انفراد أو خمس حالات وسجل منها هدفين أو أكثر كما تفضلتَ، ثم أعطيني مباراة واحدة للوحدات هذا الموسم أتيحت له أربع أو خمس فرص من حالات انفراد غير مباراة الأمس مع الجزيرة حتى أقول أن الأداء فشنق فيها، أو أن لاعبيه قد أخفقوا بإحراز الأهداف منها..؟.
فرصتين للعرب وسليمان أبو زمع توفق فيهما حارس الجزيرة وكان أكثر حضورا وتركيزا منهما، بل أنه تفوق عليهما في تكنيكه المضاد.. والثالثة لأنس العوضات تفوق فيها على الحارس والمدافع قنديل، وكان حاضرا ذهنيا بعقله مش برجله، وحاضرا كــتكنيك وبطريقة لعبها لوب من فوق الحارس.. يعني حاجة كثيـــــــــر كويِّسِه، ونسبة جيدة في هيك حالات لا تأتي في المباراة إلا صدفة أو بحالات مفاجِئة ونادرة.
ابو زمع بأقل مجهود وكان المهم الفوز
بالنباراة والتأهل
ولكن الخوف من المباراة القادمة بعد
خسارة سحاب بركلات الجزاء من الغريم
فمباراتنا مع الغريم ييجب ان يعتمد الوحدات
على نفسه لان خصمه سيعتمد على التحكيم
والمجاملات لكي يظفر الغريم لو ببطوله