كل الشكر استاذنا ابو اليزيد كلامك عين العقل.
حمد مدرب كبير ومازال في جعبته الكثير لكن الظروف لم تخدمه، قليلا من الصبر وسيبدأ الوحدات بجني النقاط بإذن الله،
كلنا ثقة بالكابتن عدنان حمد .
لدي شعور ان الدوري وحداتي هذا الموسم.
دمتم بود.
يعطيك العافيه ابو اليزيد ..
الاستقرار يعني إعطاء مساحه أيضا للمدير الفني إلى تحقيق أهدافه من غير ضغط الوقت وبالتالي قدرته على تجريب اللاعبين وترفيع الفئات والوصول إلى أفضل طريقة لعب بما يتناسب وإمكانيات النادي المتاحه بشريا وماديا
لا فض فوك أخي الكريم نتمنى على حمد ان يصل الى التوليفة التي تشعرنا ان الوحدات حقا في الملعب قوامها اعطاء الفرصة كاملة للشباب وبكل صراحة انتهى زمن حسن وعامر وباسم مع الاحترام والتقدير الشديد لجهودهم ولا نستغني عن خدماتهم في هذا الموسم
كل ماقلته عالعين والراس ابو احمد
لكن الدلال الزايد لحسن عبدالفتاح ومطالبة معاملته بطريقه مغايره للاخرين
هو سبب تراجع حسن .... حسن كان يظن انه لو ادى ربع ما كان يؤدي بقطر سنرضى عنه
فعاد لعادات سيئه من سهر وعدم انتظام الاكل وغيرها من العادات التي ادت لزيادة وزنه
وبطء حركته وقلة تهديفه
اتوقع بان العكس يجب ان يحصل .... يجب ان ينال من الانتقاد اكثر من غيره
لان اللاعب الوحيد الذي كان عليه اجماع من جميع الاداريين والجماهير هو حسن ومنذر
والتعويل عليهما كان اكبر بكثير من باقي اللاعبين ... لذلك وحسن الاخص يجب ان يشعر بنا
وان يتقي الله في نفسه وفي الوحدات ... لماذا لايعود لوزنه الذي كان في قطر ؟ لماذا لايعود لسرعته ومهارته التي كانت في قطر ؟؟ لماذا في كل رحلة احتراف يبدع وعند العوده للوحدات ينقلب به الحال فيعود وزنه وتقل سرعته ويضيع فرص سهله ؟؟
كل ماقلته عالعين والراس ابو احمد
لكن الدلال الزايد لحسن عبدالفتاح ومطالبة معاملته بطريقه مغايره للاخرين
هو سبب تراجع حسن .... حسن كان يظن انه لو ادى ربع ما كان يؤدي بقطر سنرضى عنه
فعاد لعادات سيئه من سهر وعدم انتظام الاكل وغيرها من العادات التي ادت لزيادة وزنه
وبطء حركته وقلة تهديفه
اتوقع بان العكس يجب ان يحصل .... يجب ان ينال من الانتقاد اكثر من غيره
لان اللاعب الوحيد الذي كان عليه اجماع من جميع الاداريين والجماهير هو حسن ومنذر
والتعويل عليهما كان اكبر بكثير من باقي اللاعبين ... لذلك وحسن الاخص يجب ان يشعر بنا
وان يتقي الله في نفسه وفي الوحدات ... لماذا لايعود لوزنه الذي كان في قطر ؟ لماذا لايعود لسرعته ومهارته التي كانت في قطر ؟؟ لماذا في كل رحلة احتراف يبدع وعند العوده للوحدات ينقلب به الحال فيعود وزنه وتقل سرعته ويضيع فرص سهله ؟؟
التفكير في إقالة الكابتن عدنان حمد في هذا التوقيت ضرب من الحماقة لا يقدم عليه إلا مجلس إدارة عاجز ومفلس ،،، فالدوري لا يزال في بداية المشوار والفريق لم يعرف الاستقرار ولو لشهر واحد ،،، فلحظة أن استعدت الأندية من خلال بطولة الدرع وباتت جاهزة لخوض بطولة الدوري تم ايقاف المنافسات بسبب استضافة كأس العالم للناشئات ،،، وبعد أن انطلقت بطولة الدوري وانقضى من عمرها اسبوعان تم ايقاف الدوري من جديد من أجل افساح المجال أمام منتخبنا الوطني لخوض ثلاث مباريات ودية اثنتين منها في عمان والأخرى في أوزبكستان ،،، وهو الأمر الذي أثر على استقرار الفريق تحت قيادة الكابتن عدنان حمد من ناحية مثلما تعرضت أعمدته الرئيسية للإرهاق من ناحية أخرى ،،،
والمشكلة الأكبر أن نادي الوحدات كان الأكثر تمثيلا في التشكيلة الرئيسية لمنتخبنا الوطني المنافسة حيث لعب خطاب والدميري ورجائي وابو عمارة كأساسيين في الثلاث مباريات في حين شارك بهاء فيصل أساسيا أمام العراق وتعرض للاصابة وغاب عن مباراة أوزبكستان ولعب كبديل أمام لبنان في حين شارك عبدالله ذيب كبديل في أكثر من مباراة ،،، وبالتالي أمر طبيعي أن يتعرض هؤلاء اللاعبون للارهاق مع التنويه بأنه من الخطأ المقارنة بين جاهزية اللاعب الأردني ونظيره في الملاعب الأوروبية ومدى طول فترة الراحة التي يحتاجها كل منهما للاستشفاء ،،، فاللاعب العربي بشكل عام والأردني بشكل خاص غير ملتزم بالسلوك الرياضي في حياته اليومية وهو ما يتسبب في تأخره في العودة إلى الفورمة البدنية بعد خوضه سلسلة من المباريات المتقاربة زمنيا مع منتخبنا الوطني أو حتى مع ناديه ،،،
وللتأكيد أكثر على مدى تأثر الأندية الأكثر تمثيلا في صفوف منتخبنا الوطني فإن الرمثا هو الاخر تلقى خسارة قاسية أمام شباب الأردن بثلاثية نظيفة دافعا ثمن ابتعاد أهم لاعبيه " سعيد مرجان وأحمد سمير " عن صفوف الفريق وتعرضهم للإرهاق لمشاركتهم كأساسيين في المباريات الثلاث لمنتخبنا الوطني ،،، وكذلك استطاع المنشية فرض التعادل على الفيصلي والأخير عانى أيضا من ابتعاد لاعبيه ابراهيم الزواهرة ويوسف الرواشدة وياسر الرواشدة عن صفوف الفريق وتعرضهم للارهاق بسبب مشاركتهم كأساسيين أيضا ،،، مع التنويه بأن من تم الاعتماد عليه كأساسي من لاعبي الرمثا والفيصلي أمام شباب الأردن والمنشية على التوالي تم استبدالهم في الشوط الثاني بعد تعرضهم للارهاق الشديد ربما باستثناء لاعب الرمثا سعيد مرجان الذي أكمل مباراة فريقه أمام شباب الأردن ،،، وهنا يتضح لنا بأن تشكيلة المنتخب الأساسية تمثلت بأربعة من الوحدات وأربعة من الفيصلي ( بما فيهم معتز ياسين ) واثنين من الرمثا ومحترف وحيد هو ياسين البخيت ،،، فهل تعرض الوحدات والرمثا للخسارة وتعادل الفيصلي أمام المنشية جاء مصادفة ؟؟؟ وفي المقابل فإن الأندية التي قدمت عروضا قوية في هذا الاسبوع وهي الجزيرة والأهلي وشباب الأردن لم تتأثر كثيرا بمشاركة منتخبنا الوطني الذي لا يضم في تشكيلته الأساسية أي لاعب جزراوي في حين لعب الأهلاويان مرضي وثلجي دقائق معدودة كبدلاء وكذلك فعل موسى التعمري لاعب شباب الأردن ،،، وهنا نحن لا ننتقص من قدرات وجهود الأجهزة الفنية في تلك الأندية ولكن الواقع يقول أنها أقل تأثرا من أندية الوحدات والفيصلي والرمثا ،،، ومخطىء من يدعي بان ابتعاد بعض الركائز الأساسية عن أي فريق وتعرضهم للإرهاق لا يؤثر على عطائهم وعلى نتائج فرقهم ،،،
وما يلفت الانتباه أن أصحاب القرار في نادي الوحدات جربوا في الموسم الماضي فكرة تغيير المدربين بناء على أهوائهم تارة وبناء على مطالبات جماهيرية تارة أخرى والنتيجة كانت واحدا من أسوأ المواسم التي قدمها الوحدات رغم فوزه باللقب ،،، كما خسر الوحدات كثيرا من هيبته أمام الأندية الأخرى وأمام العديد من الأجهزة الفنية واللاعبين المحترفين الذين تم التعاقد معهم وكذلك أمام وكلائهم ،،، والأهم من ذلك كله الخسارة المادية التي تكبدها صندوق النادي جراء اجتهادات غير عقلانية من أصحاب القرار ،،، وهل من المنطق بشيء التفكير الان بإقالة الجهاز الفني الذي كلف صندوق النادي مبالغ ضخمة رغم مرور أكثر من خمسة أشهر ؟؟؟ ولماذا لا نأخذ العبرة من الأندية الأوروبية الكبيرة التي تصبر على الأجهزة الفنية كثيرا قبل التفكير بإقالتها ومثال ذلك مانشستر يونايتد الذي صبر على لويس فان جال طويلا قبل إقالته وكان ذلك بعدما تأكدوا تماما من أنه لم ولن يخدم الفريق بأفكاره ،،، ومن ثم من يقدم على التعاقد مع جهاز فني بقيمة مالية هي الأعلى في تاريخ النادي فإنه لا يفعل ذلك إلا لكونه متأكدا من قدرة هذا الجهاز على تقديم الفائدة للفريق أو أن من وقفوا خلف هذا التعاقد كانوا متهورين وغير مؤتمنين على مصلحة النادي ،،، وإلا كيف نفسر الجزم الان بإفلاس الكابتن عدنان حمد وعدم قدرته على قيادة نادي الوحدات إلى حيث تطمح جماهيره ؟؟
حقيقة لم نكن يوما ممن يحبذون التعاقد مع الكابتن عدنان حمد لأن أفكاره وطريقة لعبه لم تكن تتفق والهوية الفنية لفريق الوحدات ولاعبيه والتي عادت ما اتسمت بالنزعة الهجومية ولكن في المواسم الأخيرة بات الفريق بلا هوية فنية وهذه حقيقة لا جدال فيها مثلما عانى الفريق كثيرا من انفلات سلوكي للاعبين في أرض الملعب وخارجه وهو الأمر الذي جعلنا لاحقا نتوسم خيرا بقدرة الكابتن عدنان حمد على فرض الهيبة والاحترام المتبادل في التدريبات و المباريات ومن ثم العمل على ايجاد هوية فنية أيا كانت صبغتها الأساسية دفاعية أم هجومية ،،، ورغم اعتراضنا في حينه على القيمة المالية المرتفعة للتعاقد إلا أن المرحلة التي كان يعيشها الفريق فرضت على الجميع القبول بالتعاقد على أمل استعادة الفريق لهيبته محليا ومن ثم التفكير بالانجاز الاسيوي ،،، ومن هنا نعاود التأكيد على " حماقة " التفكير بإقالة الكابتن عدنان حمد والدخول من جديد في معمعة تبديل الأجهزة الفنية والتي هي مقتل الأندية كبيرها قبل صغيرها مثلما هي مثار سخرية النقاد والأهم من ذلك ما يترتب عليها من خسارة مالية يتكبدها صندوق النادي وليس من سارع إلى التعاقد مع حمد أو يفكر حاليا باقالته على نحو متهور ،،، فلنكمل المشوار ولنعطي الجهاز الفني الفرصة الكاملة ومن ثم يتم تقييم عمله مع نهاية الموسم ،،، فإما أن يكون موسما ناجحا " بإذن الله " وعندها سنحمد الله ، وإن لم يكن كذلك فعندها لنتحمل مسؤولية التعاقد بشجاعة ولكل حادث حديث ،،،
اخر الكلام ،،،
مطلوب منح الثقة من جديد للجهاز الفني واللاعبين من قبل مجلس الإدارة والجماهير ومن الضروري عدم ممارسة الضغط السلبي عليهم والأهم من ذلك أن نبعد الجهاز الفني واللاعبين عن تصفية الحسابات التي عادة ما تسبق انتخابات مجلس الإدارة ،،، فالفريق لا يزال لديه عناصر قادرة على تشكيل توليفة مميزة من اللاعبين قادرة على تحقيق طموحات الجماهير ولكن الصبر مطلوب مع التنويه بأن أهم عيوب الجماهير الوحداتية أنها لم تعد تصبر لا على لاعب شاب ولا على جهاز فني بل أنها تريد ما تريد في أقصى سرعة ممكنة وهذا أمر غير صحي ، فليس هنالك من ناد محلي يمكنه تحقيق انجازات سريعة دون بناء إلا الأندية الطارئة على اللعبة والتي تدفع كل ما لديها من أجل تحقيق لقب ومن ثم ينهار بعد ذلك الفريق وربما النادي أيضا وهذا ما فعله ذات راس ومن قبل شباب الأردن قبل أن تتفطن إدارة الأخير إلى فظاعة ما فعلت ذات موسم فعادت إلى الاهتمام بالعناصر الشابة وتصبر عليهم وهاي هي تجني ثمار عملها ،،،
على الهامش ،،،
ربما عمر قنديل هو العنصر الشاب الوحيد الذي أوحى لنا في مباراة الجزيرة أنه يريد أن يلعب ويريد أن يدافع عن ألوان الفريق ولا شيء غير ذلك ،،، نتمنى أن يواصل اللاعب العطاء بذات الوتيرة ،،، وبقليل من التدريب على حسن التمركز والتحرك في الهجمات المعاكسة على مرمى الوحدات سيكون ظهيرا عصريا بكل ما تحمل الكلمة من معنى بإذن الله ،،، فاللاعب لا ينقصه شيء على المستوى المهاري والبدني رغم قصر قامته وفي المستقبل القريب سيحتل مركز الظهير الأيمن في منتخبنا الوطني لأن بداياته أكثر قوة من بدايات الكابتن فيصل ابراهيم الظهير الأيمن الأفضل ربما في تاريخ الكرة الأردنية ،،،
همسة ،،،
نعاود التأكيد على أن شتم اللاعب الوحداتي سلوك شاذ لا يقدم عليه شخص يحب نادي الوحدات وينتمي إليه ،،، فكرة القدم تعرف الفوز مثلما تعرف الخسارة واللاعب قد يكون في قمة عطائه وقد يتراجع أداؤه ،،، ولنا كل الحق في انتقاد الفريق بكامل أفراده ولكن دون أن يصل الأمر إلى حد شتم اللاعب وعرضه على نحو منفر ،،، فمن لا يستطيع التحلي بالصبر ، فنادي الوحدات وجماهيره ليسوا بحاجة له ،،، وفي ذات السياق ليس من العدل بشيء أن نقرأ بعض العبارات القاسية بحق الكابتن حسن عبد الفتاج لمجرد أنه لم يوفق في كرة أو اثنتين ،،، فاللاعب صاحب مشوار طويل ومشرف مع النادي والأهم من ذلك أنه يعتبر " ابنا " مخلصا للنادي حيث الفائدة المادية الكبيرة التي قدمها لصندوق النادي من خلال احترافه في اكثر من ناد في الوقت الذي كان بعض زملائه يستأثرون بالفائدة المالية لاحترافهم لأنفسهم ولا يفيدوا النادي بشيء ،،، فمن غير العدالة بشيء التعامل مع حسن كما غيره من اللاعبين ،،، وليس المطلوب هنا مدحه أو عدم انتقاده ولكن لننتقي كلمات تتناسب وتضحيات اللاعب من أجل النادي وجماهيره ،،، فليست جماهير الوحدات من تنكر فضل اللاعب المنتم والحريص على اسم الوحدات داخل الملعب وخارجه ،،،
اتفق معك بكل ما تفضلت واعتقد ان الخاسر الاكبر بالنهايه هو المدير الفني المطالب بالانجاز المحلي اولا ثم الخارجي ايضا فيجب بالمرحله الحاليه هو الاستقرار وليس غيره فبالاستقرار تاتي النتائج ومن حق الجهاز الفني ان ياخد كامل فرصه ل نهايه الموسم ثم التاريخ سيحكم على الجهاز الفني
مع وبقوة مع حمد ومع اعطاء الوجوه الشابة الفرصة ومع اقالة مدرب اللياقة ومدرب الحراس
ومع ان تكون جل تشكيلة الوحدات من الشباب بتواجد لاعب خبره او اثنين على الاكثر