كل ما اروح على الحلاق لازم اذكره بالحفرة اللي براسي حتى صار الحلاق كل ما احكيلة دير بالك ...الحفرة ... لازم بحكيلي يسلم ايديه الشرطي .
طبعا هاي الجورة من شرطي على حصان قبل الدرك كانت المباراة بين الوحدات والزرق سنة 96 وانتهت بالهدف الذهبي وكان اول مرة بطبقوه بالاردن طبعا خسرنا واكلنا كتلة طبعا انا واللي كانو معي بستاهلوها .
كنت مروح بالباص من السلط،، تقريبا سنة 2002 ،، وكان معاي مرتي وبنتي الكبيرة - كانت لسة بيبي - والباص كلو من الشباب الطيبة خفيفة الظل اللي رايحين يحضروا مباراة للفيصلي،، طبعا انسوا موضوع الدوشة اللي عاملينها في الباص وهمو بيحكوا عن المباراة،، وأنا الوحيد في الباص وحداتي،، ومش رح أوصفلكم حال الشقيقة براسي ساعيتها كوني محاط بهذا الكم الهائل من الفيصلاوية،، فجأة واحد بيطلع على الصغيرة بحجري وبيقول،، والله فيصلاوية من عيونها،، ما عرفت كيف انفجرت بوجهو مرة وحدة،،، لا والله وحداتية بس عيونها هيك،،، أقسم بالله الباص صار أهدى من الهدوء،،، ولا نفس،،
طبعا هسة بفكر بالموضوع انو كيف رديت عليه هيك وشو كان ممكن تكون العواقب وخاصة اني لحالي ومعي مرتي وبنتي الصغيرة،، بس إنسى،، فشيت غلي بخلقتو
كنت مروح بالباص من السلط،، تقريبا سنة 2002 ،، وكان معاي مرتي وبنتي الكبيرة - كانت لسة بيبي - والباص كلو من الشباب الطيبة خفيفة الظل اللي رايحين يحضروا مباراة للفيصلي،، طبعا انسوا موضوع الدوشة اللي عاملينها في الباص وهمو بيحكوا عن المباراة،، وأنا الوحيد في الباص وحداتي،، ومش رح أوصفلكم حال الشقيقة براسي ساعيتها كوني محاط بهذا الكم الهائل من الفيصلاوية،، فجأة واحد بيطلع على الصغيرة بحجري وبيقول،، والله فيصلاوية من عيونها،، ما عرفت كيف انفجرت بوجهو مرة وحدة،،، لا والله وحداتية بس عيونها هيك،،، أقسم بالله الباص صار أهدى من الهدوء،،، ولا نفس،،
طبعا هسة بفكر بالموضوع انو كيف رديت عليه هيك وشو كان ممكن تكون العواقب وخاصة اني لحالي ومعي مرتي وبنتي الصغيرة،، بس إنسى،، فشيت غلي بخلقتو
هذا الموقف الوحيد بحياتك اللي كنت فيه مش جزر
ههههههههعع
الله لا يوريكوا كان الملعب مملوء ولا يوجد تذاكر الا في الاولى فاشتريت التذكرة والله جابني في نصف جمهور الفيصلي المهم عملت نفسي اشجع معهم واذكر يومها جبنا قول عن طريق هشام عبدالمنعم وبدون شعور قفزت للاعلى من الفرحة وعينكوا ما تشوف الا النور يا حبيبي قد ما اكلت مسبات لكم الله ستر كان قريب مني شرطه على طول طلعوني وصرت كل ما اروح مباراة احسب الف حساب اني اتأكد انني وسط جمهور الوحدات
ابدعت يا يا زوري
انا قصتي اصعب بكثير وانا صغير
يوم الايام اصر صديق لي من مشجعين الفيصلي المتعصبين ان اذهب الى مباراة الفيصلي انا وشقيقي
وجلسنى مع الجمهور الازرق وجاء هدف في مرمى الفيصلي قمت انا واخي فرحين وعلمو انا وحداتيين
وقف الصديق لي وقال لهم هذول جايين معي وصديقي وجلسنا والكل ينظر الينا بغضب
ما صدقنا وتخلص المباراة ونروح وقلتو عمري ما بعيدها والحمد لله المرة الاول وا الاخيرة
عام 83 رجعت على الاردن بعد غياب 13 سنه وكنت من مشجعين بايرن ميونخ بحكم ترددي على المانيا من وقت لآخر .
المهم من اول ما وصلت على البيت استلموني اخوتي تلاته مع الوحدات وواحد جزراوي وكانت اول مبارة بحضرها للوحدات مع الحسين اربد على ستاد عمان وكانت بداية عشقي للوحدات ليست بسبب لعبه الجميل ولا الجماهير العريضة التي ملأت الاستاد بل كانت بسبب الغنوه اللي اكلتها من الشرطه والبوكس اللي أكلو الشرطي من نص المدرج لوصل على الشبك واتجمعت كل الشرطه علي وما نفعني غير جواز سفري الديبلوماسي بس بعد ما اكلتلي عشرين غنوه وتسببت بأزمه دبلوماسيه بين جامعة الدول العربيه ووزارة الخارجيه ومن يومها الوحدات بدمي
الحكاية يا أصدقاء كانت حين كنت في الخامسة من عمري.. وقتها.. قررت أنني لن أكون في جلباب والدي رحمه الله.. وأنه لن يفرض علي تشجيع الفريق الذي يريد.. خصوصا مع علاقته الخاصة والمباشرة هو وعائلتي بنادي الوحدات... كانت وقتها صولات وجولات الرمثا.. فقررت أنني سأكون رمثاويا.. وكنت أبكي بحرقة عند خسارة الرمثا حين يغيظني والدي رحمه الله.. حتى حدثت قصة غيرت كل شيء..
مرضت.. فأخذتني والدتي لعيادة أحد الأطباء.. وبالطبع كطفل صغير كنت تسلية الممرضة مساعدة الطبيب.. وكان سؤالها لي.. "مين بتشجع؟" حاسماً في حياتي.. فقد أجبتها بكل ثقة.. "الرمثا".. ضحكت والدتي وأكدت السؤال الذي لم يعجب الممرضة.. "مش وحداتي؟".. فما كان من الممرضة إلا أن قالت.. "أيوة هيك خليك رمثاوي مش وحداتي".. وكان القرار الذي تلوته على مسمع والدتي في بيت درج عيادة الطبيب.. حيث قلت لها بأنني لم أطق هذه الممرضة وكلامها عن الوحدات.. "من الآن وصاعداً أنا وحداتي..".. وهذا ما كان..
الحكاية يا أصدقاء كانت حين كنت في الخامسة من عمري.. وقتها.. قررت أنني لن أكون في جلباب والدي رحمه الله.. وأنه لن يفرض علي تشجيع الفريق الذي يريد.. خصوصا مع علاقته الخاصة والمباشرة هو وعائلتي بنادي الوحدات... كانت وقتها صولات وجولات الرمثا.. فقررت أنني سأكون رمثاويا.. وكنت أبكي بحرقة عند خسارة الرمثا حين يغيظني والدي رحمه الله.. حتى حدثت قصة غيرت كل شيء..
مرضت.. فأخذتني والدتي لعيادة أحد الأطباء.. وبالطبع كطفل صغير كنت تسلية الممرضة مساعدة الطبيب.. وكان سؤالها لي.. "مين بتشجع؟" حاسماً في حياتي.. فقد أجبتها بكل ثقة.. "الرمثا".. ضحكت والدتي وأكدت السؤال الذي لم يعجب الممرضة.. "مش وحداتي؟".. فما كان من الممرضة إلا أن قالت.. "أيوة هيك خليك رمثاوي مش وحداتي".. وكان القرار الذي تلوته على مسمع والدتي في بيت درج عيادة الطبيب.. حيث قلت لها بأنني لم أطق هذه الممرضة وكلامها عن الوحدات.. "من الآن وصاعداً أنا وحداتي..".. وهذا ما كان..
عملت خير الممرضه معاك لازم تشكرها واكسبناك وحداتي اصيل