والله يا مختار ما هو خبر عادي،، والله كان وقعه شديد وغير محتمل،،
تصوروا أنه إتصل بي يوم الإثنين قبل الماضي ليطمئن علي،، رجل من هذا الصنف يتذكر أحباءه حتى وهو في أشد حالات المرض،، كيف لنا أن لا نبكي عليه،،
رحمك الله يا زعيم
الاخ العزيز ابو العبد المرحوم ابو عمار رحيله ابكانا جميعا ورحيله ادمى قلوبنا ويوم رحيله كان من اشد الايام علينا
ان القلب ليحزن وان العين لتدمع وانا على فراقك يا ابو عمار لمحزونون ولا نقول الا ما يرضي ربنا انا لله وانا اليه راجعون
الى جنات الخلد يا ابو عمار ان شاء الله