بدأت بشائر الخير باذن الله منذ زمن بعيد لم نسمع اخبار تدخل الفرح والبهجه الى قلوب جماهير الوحدات
منذ انتهاء مرحلة الاياب وثمن نهائي كاس الاتحاد الاسيوي مع شورتان الاوزبكي لم نسمع الا الاخبار التي لم تسعدنا برحيل الخواجا والبيكاسو ولكن الان بدأت بشائر الخير تهل اولا برجوع راجمة الصواريخ قاهر الفيصلي
وثانيا برجوع المعلم ومعشوق الجماهير الاول مهندس خط الوسط الاول ولم نخفي اننا لم نفتقده في هذه المرحلة
الصعبه بفارق النقط الخمسه مع الوصيفلي والخروج من كاس الاسيوي ونحن ننتظر هذا الحلم منذ زمن ولكن
جاء الفرج اخيرا ولكن مع وجود مهاجم على مستوى عالي سيرجع ماردنا الاخضر طموح لا يقهر وبصراحة نحن
بامس الحاجة اليهم الان لننا سنلعب الشهر المقبل مبارتان مع الفيصلي وان شاء الله سيكون استمرار فرض السيطرة
على الفيصلي وبقيت مسلسل سحسلة الفيصلي الى القاع باذن الله قولو يارب ياشباب
حكيك كلو على عيني و راسي بس للاسف مدربنا قادر على طمس قدرات اكبر اللاعبين زي ما احنا شايفين و ما بستغرب اذا بكرة بلعب رافت قلب دفاع