رأيي.. أن العقد شريعة المتعاقدين، والعقد تحكمه شروط ومواد وأحكام، وأول هذه الشروط هو تاريخ العقد.
فإذا كان عقد إعارة أنس العوضات يحكمه شرط التاريخ المحدد في يوم/شهر/سنة فهو الفيصل في قانونية مشاركته مع النادي (الوحدات/الجزيرة) تكون بانقضاء هذا التاريخ وحلوله للوحدات.. و/أو استمراره مع الجزيرة إذا لم ينقضِ التاريخ ولم يحل الأجل.
أما إذا كان شرط الإعارة من الوحدات إلى الجزيرة محكوما بانتهاء مرحلة الذهاب دون ذكر تاريخ محدد يوم/شهر/سنة، فإن قانونية مشاركته وحتميتها تكون لنادي الجزيرة.
وعليه، أنا أفضل أن يكمل أنس العوضات مرحلة الذهاب مع الجزيرة في مبارياته المؤجلة وفي الحالتين أعلاه، حتى لو كان شرط إعارته محكوما بتاريخ محدد يُخوِّلُه اللعب للوحدات.
أما بخصوص لاعبي الفيصلي الذين تعاقد معهم مؤخرا، فكما تفضل وشرح الأخ الحبيب أبو اليزيد غيث في موضع آخر بعد ترجمته لبعض المواد والتعليمات بهذا الشأن في قانون الـ FIFA، فإن الاتحاد الدولي لم يحدد مراحل معينة للدوريات في البلدان المختلفة (مرحلتي ذهاب وإياب) أو أقل/ أكثر من مرحلتين ، إنما حدد فترتي قيد، تحكمهما العقود بين الأندية واللاعبين والتي أهم ما يحكم هذه العقود هو تواريخها.. لكن، أشار الاتحاد الدولي وشدّد في تعليماته توخّي الشفافية واتباع مبدأ العدالة والمساواة -والأهم، النزاهة- في مثل هذه الحالة من انتقال اللاعبين.
رأيي.. أن العقد شريعة المتعاقدين، والعقد تحكمه شروط ومواد وأحكام، وأول هذه الشروط هو تاريخ العقد.
فإذا كان عقد إعارة أنس العوضات يحكمه شرط التاريخ المحدد في يوم/شهر/سنة فهو الفيصل في قانونية مشاركته مع النادي (الوحدات/الجزيرة) تكون بانقضاء هذا التاريخ وحلوله للوحدات.. و/أو استمراره مع الجزيرة إذا لم ينقضِ التاريخ ولم يحل الأجل.
أما إذا كان شرط الإعارة من الوحدات إلى الجزيرة محكوما بانتهاء مرحلة الذهاب دون ذكر تاريخ محدد يوم/شهر/سنة، فإن قانونية مشاركته وحتميتها تكون لنادي الجزيرة.
وعليه، أنا أفضل أن يكمل أنس العوضات مرحلة الذهاب مع الجزيرة في مبارياته المؤجلة وفي الحالتين أعلاه، حتى لو كان شرط إعارته محكوما بتاريخ محدد يُخوِّلُه اللعب للوحدات.
أما بخصوص لاعبي الفيصلي الذين تعاقد معهم مؤخرا، فكما تفضل وشرح الأخ الحبيب أبو اليزيد غيث في موضع آخر بعد ترجمته لبعض المواد والتعليمات بهذا الشأن في قانون الـ FIFA، فإن الاتحاد الدولي لم يحدد مراحل معينة للدوريات في البلدان المختلفة (مرحلتي ذهاب وإياب) أو أقل/ أكثر من مرحلتين ، إنما حدد فترتي قيد، تحكمهما العقود بين الأندية واللاعبين والتي أهم ما يحكم هذه العقود هو تواريخها.. لكن، أشار الاتحاد الدولي وشدّد في تعليماته توخّي الشفافية واتباع مبدأ العدالة والمساواة -والأهم، النزاهة- في مثل هذه الحالة من انتقال اللاعبين.
هذا كلام العقل والقانون
لكن جهابذة رجال الاتحاد ان صح وصفهم رجال
لهم تعامل بمزاجية وحسب مصالح الطفل المدلل
فلو طبق القوانين بشكل صحيح.. لن تجد شئ، اسمه زعيم
نصف بطولاتهم غير شرعية وغير قانونية
اضف على ذلك بأن القانون دائما له مداخل ومخارج وروح القانون
دائما تجد بأنه يفعل لصالح الفيصلي
ولكن الإتحاد يطبق القوانين بحذافيرهيا على الوحدات والأندية ولا يجد اي مخرج او مدخل او لا يطبق روح القانون