مع خشونة الأصابع
وتيه الأبصار
ومع آخر عمليات اغتيال للقلب والعقل
دون شهود على منصة إعدام كهذه
سأتذكر هذه الأيام جيدا
كما أحفظ اسمي جيدا، هذا إن تذكرته،
وسأبتسم ولو خاطفة، المهم أن أعيش حلم يقظة كنت قد عشته حقيقة قبل عقدين من الزمن وأكثر...
مع خشونة الأصابع
وتيه الأبصار
ومع آخر عمليات اغتيال للقلب والعقل
دون شهود على منصة إعدام كهذه
سأتذكر هذه الأيام جيدا
كما أحفظ اسمي جيدا، هذا إن تذكرته،
وسأبتسم ولو خاطفة، المهم أن أعيش حلم يقظة كنت قد عشته حقيقة قبل عقدين من الزمن وأكثر...
طولة العمر الك يا غالي وربنا يمدك بالصحة والعافيه ما حييت
كان لا بد لأي راحل عبر كبسولة الزمن الفكرية أن يعرّج على تلك الديار، ليست ديار ليلى ولا لعبلة فيها مكان أو زاوية صغيرة
تنتظر فيها عنترة على فرس أبلق، إنما تلك الديار التي ملأ عطر حروفها عبق كل الأمكنة في أندلس العرب، وأزمنة كل العصور
حتى وقت متأخر منذ ما يزيد على ثلاثة آلاف عام. يعرّج على معلقة لقيس أو حكمة لأبي سلمى أو بيت شعر يحمل فخرا لعنترة أو
مديحا من حسان بن ثابت إلى نبي الله محمد – صلى الله عليه وسلم -، وربما يلمح من بعيد سينية البحتري أو يمسك بقلبه قاتله شعره
المتنبي، ويغض الطرف عن الحطيئة خوفا من هجاء يمر به مرور الكرام، متعلما حرفا من الطوقان الذي ودعنا مبكرا، فيقف بعدها
متسمّرا بحضرة المشتاق لقهوة أمه الدرويش.
كان لا بد لأي راحل عبر كبسولة الزمن الفكرية أن يعرّج على تلك الديار، ليست ديار ليلى ولا لعبلة فيها مكان أو زاوية صغيرة
تنتظر فيها عنترة على فرس أبلق، إنما تلك الديار التي ملأ عطر حروفها عبق كل الأمكنة في أندلس العرب، وأزمنة كل العصور
حتى وقت متأخر منذ ما يزيد على ثلاثة آلاف عام. يعرّج على معلقة لقيس أو حكمة لأبي سلمى أو بيت شعر يحمل فخرا لعنترة أو
مديحا من حسان بن ثابت إلى نبي الله محمد – صلى الله عليه وسلم -، وربما يلمح من بعيد سينية البحتري أو يمسك بقلبه قاتله شعره
المتنبي، ويغض الطرف عن الحطيئة خوفا من هجاء يمر به مرور الكرام، متعلما حرفا من الطوقان الذي ودعنا مبكرا، فيقف بعدها
متسمّرا بحضرة المشتاق لقهوة أمه الدرويش.
هذا كلام الي مثلي بضيع فيه , انا بعلق على الي على قدي
بس ههههههه
تسلم ايديك يا صديقي