اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
انا أؤيد الاخ ابو احمد في كلامه وكنت قد اشرت اليه في موضوع سابق .
كلام الاخ السينمائي رائع وممتاز وفيه الكثير من الدرايه ببواطن امور كرة القدم ولكنه للأسف لا ينطبق علينا نهائيا وقد شاهدنا في كل مبارايات الوحدات عدم قدرة الفريق على القيام بجمله تكتيكيه واحده مدروسه وعدم وجود شكل للفريق واسلوب لعب وهذا بالمقام الاول مسؤوليه المدير الفني حيث يجب التدرب على انماط هجوميه وجمل تكتيكيه منوعه ليكون الفريق قادر على تطبيقها في المبارايات الرسميه
وصدقا عند اول لقاء مع فريق قوي تكتيكيا ويملك مدير فني محنك سوف ننكشف ولن نقدر على المواجهه
زمان في احدى مسرحيات سعيد صالح ( العيال كبرت ) ظهرت مقولة كل حاجه سليمه بس لوحدها .
والوحدات أيضا كل حاجه سليمه بس لوحدها . جيش من المحاربين الراغبين في الانتصار دوما يتابعهم جمهور متعطش للأداء الممتع السلس الذي يؤدي لنتيجة كبيرة وجهاز فني مجتهد لا يزال الوقت امامه كبيرا للاستفادة مما هو متوفر لو أمكن له الانفتاح على آراء الخبراء في اللعبة الجماهيرية الأجمل .
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
كلام سليم وللامانه انا شاهدت التدريب عدة مرات واستغربت هل هذا تدريب الوحدات ؟!!
تدريب بدائي دون التدريب على اي جمل تكتيكيه .االتدريب هو احماء و تسديد على الجوول ئم تقسيمه لاعبين وسلامتك .
يعني من الاخر يخلف عليهم الشباب الي بفوزوا .
تخيل ان يكون لديك جيش قوي ولديه كثير من الاسلحه ولكن لا يوجد قائد !!
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
هذا الكلام مؤسف جدا يا أبو أحمد...
يجب توزيع المهام داخل الجهاز الفني.. يعني يجب أن تكون مهمة أحد المساعدين رصد الفريق الخصم للمباراة القادمة.. طريقة لعبه المفضلة وتنويعاتها.. نقاط قوته.. نقاط ضعفه.. أبرز نجومه.. جهة هجومه المفضلة.. جهة دفاعه الهشة.. ويقوم بتقديم تقرير واف للمدير الفني يضع الخطة على أساسه.. ويقوم بتطبيقات في التمرين على أساسها.. لا أدري هل هذا يتم على الأقل في التمرين ما قبل المباراة؟
ثم في التمارين الاعتيادية غير تمرين ما قبل المباراة.. يجب دائما التمرين على الجانب الخططي والتكتيكي.. وتحفيظ اللاعبين الكثير من الجمل المدروسة والثنائيات والمثلثات والمربعات.. بحيث تكون ملجأ اللاعبين داخل الملعب إن لم يكونوا في يومهم.. وتساعدهم على تسيد الملعب استحواذا بمجهود أقل.. كل هذا غير موجود ولا نراه بكل أسف..
بخصوص المستبعدين من الكشف.. كثير من الفرق تقوم بتنظيم مباراة ودية للاعبين المستبعدين في اليوم الذي يلي يوم المباراة مباشرة.. أو على الأقل تمرين قوي بدنياً.. للحفاظ على لياقة اللاعبين المستبعدين في أقصى حالاتها وكأنهم يلعبون.. والكلام هنا عن فرق عربية مثل الأهلي والزمالك وليس عن فرق أوروبية..
أخي السينمائي ،،،
أعتقد أن كرة القدم بدأت تفقد جماليتها التي تطرب الجماهير مع اختفاء لاعب الوسط الخلاق والمبدع كزين الدين الزيدان وروي كوستا وريكلمي وهم اخر العباقرة في هذا المركز من وجهة نظري وهم من كانوا يمثلون الرقم ( 10 ) في بادى الأمر من خلال طريقة لعبهم وتأثيرهم الكبير على أداء الفريق من الناحية الهجومية ،،، فمثل هؤلاء اللاعبين كانوا يشغلون دائرة المنتصف بكل كفاءة وفق طريقة لعب 4-4-2 في الوقت الذي كانوا بحاجة دوما إلى اللاعب المدمر لهجمات الخصم فتواجد ماكاليلي مع زيدان في ريال مدريد وتواجد جاتوزوا مع روي كوستا في ميلان وغيرهما امثلة كثيرة ،،، ولكن قلة المردود الدفاعي لتلك النوعية من اللاعبين لم تكن تتناسب ومتطلبات كرة القدم الحديثة من حيث الحاجة الماسة إلى القوة البدنية والقدرة على القيام بالواجبين الدفاعي والهجومي من قبل لاعبي الدائرة ،،، وبالتالي اختفت أدوار مثل هؤلاء اللاعبين ولم يختفوا كمواهب وفي المقابل اختفى لاعب الارتكاز المدمر بشكل نهائي منذ عشر سنوات تقريبا ،،،
وفي اللحظة التي أخذ خلالها المدربون بالاعتماد على طرق لعب حديثة كما فعل مورينيو في 4-2-3-1 مع بداية الألفية الجديدة لم تعد الحاجة موجودة للاعبين مثل زيدان وريكلمي وروي كوستا بأدوار حاملي رقم ( 10 ) قديما ومن أجل الاستفادة من قدراتهم بات يتم الدفع بهم ليلعبوا خلف المهاجمين تاركين المهمات الدفاعية للاعبي الارتكاز ،،، فبتنا نرى نوعية اللاعبين مثل ميسي وشنايدر واوزيل وغيرهم أقرب إلى المهاجمين وهم من ارتبط بهم الرقم ( 10 ) لاحقا ،،، ولكن حتى ضمن طريقة لعب مثل 4-2-3-1 بات اللاعب رقم ( 10 ) مطالبا بأدوار دفاعية بحيث يطلب منه الضغط على لاعب ارتكاز الخصم كما أن كثافة لاعبي الخصم أمام منطقة الجزاء دفع المدربين للاستفادة من حملة الرقم ( ( 10 من خلال اللعب بمهاجم وهمي وفق طرق مثل 4-3-3 بحيث يسمح لمثل هؤلاء اللاعبين أن يستغلوا سحب المهاجم الوهمي لمدافعي الخصم ليتولوا هم بأنفسهم عملية التسجيل أو صناعة الأهداف بشكل سلس من الأطراف والعمق كما فعل ميسي في السنوات الأخيرة ،،، وفي مثل هذه الحالة فإن مثل هؤلاء اللاعبين يشغلون مركز الجناح ولكن ألعابهم دائما ما تتميز بالتوغل إلى العمق من طرف الملعب فهم لا يتمتعون بمزايا التي لاعب الجناح الصريح والذي اختلفت أدواره الرئيسية في ظل طرق اللعب الجديدة كما 4-3-3 على سبيل المثال ،،،
ربما العودة إلى طريقة لعب 4-4-2 هو الخيار الأكثر توقعا بعدما استنفد المدربون طريقتي 4-2-3-1 و 4-3-3 ومشتقاتهما وباتوا قادرين على تعطيلها ،،، فطريقة 4-4-2 يلعب بها بليجريني في مانشستر سيتي في ظل وجود لاعب بقيمة يايا توريه في وسط الملعب وهو ناجح من خلالها على المستوى المحلي بحيث فاز ببطولة الدوري في الموسم الماضي وكذلك نجح من خلالها دييغو سيميوني وإن اختلفت أدوار اللاعبين قليلا في اتلتيكوا عنها في مانشستر سيتي وأيضا فاز سيميوني ببطولة الدوري الاسباني وكان قريبا من الفوز بلقب دوري الابطال ،،، ولكن لربما في ظل الحاجة إلى اللاعب القوي بدنيا والذكي تكتيكيا فإن الأدوار ستختلف إذا ما أراد المدربون الكبار اتباع طريقة 4-4-2 ولا ندري كيف وأين سيجد اللاعب رقم (10 ) نفسه ،،، وذات الأمر ينسحب على طريقة 3-5-2 والتي يحاول لويس فان جال اثبات جدواها في مانشستر كما فعل مع المنتخب الهولندي ،،،
وبالنسبة لنادي الوحدات فأتفق معك بان الأخضر يستحوذ على مجموعة مميزة من اللاعبين الشباب ولكن بناء العقلية التكتيكية لهؤلاء الشباب ليس بالأمر السهل من وجهة نظري ،،، وأرى أن يتم الثبات ولو لموسم أو موسمين على طريقة لعب تناسب قدرات هؤلاء اللاعبين حتى يطور كل لاعب من مهاراته الفنية والتكتيكية وفقا لطريقة لعب ما ومن ثم يمكن لنا اللجوء للمرونة التكتيكية في المباراة الواحدة ،،، فعقلية اللاعب الشاب ليست كعقلية اللاعب صاحب الخبرة ومثال ذلك أن اللاعب عامر ذيب على سبيل المثال تجد أداءه يتراوح بين الجيد والممتاز بين مركز واخر في حين ان موهبة بحجم صالح راتب لا يقدم الكثير إذا ما تم الدفع به في يسار الملعب او حتى خلف المهاجم رغم المستقبل الكبير الذي ينتظره في حال تم تطوير عقليته بشكل تدريجي من الناحية التكتيكية ،،،
شاكرا لك هذا الطرح الجميل والمحق في معظم فقراته أخي السينمائي ،،،
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
يا ابو أحمد ، يا ابو أحمد مش لهالدرجة !.
أي هو يعني معقولة اللي بنقلّلك الأخبار بحضر كل التمارين ، وكلها كوبي بيست ؟!.
يا أخي شو ما كان عبد الله أبو زمع ، مش هيك الحكي عن واحد من رموز النادي وأبنائه !!..
برانكو كان يعطيها حمام شمش طول مدة التمرين ، يا إمّا مـGــرمز تحت مظلة من الشتا ،، والله ما كنّا نسمع ولا نقرأ مثل هالحكي هاظ !!!...
وبعدين معك ؟؟؟ شكلك مروّق عالاخر وناوي تظل ورا مشاركتي وتقتبسها عنوة ،،،يا سلاااام يعني لهالدرجة مشاركاتي مهمة ؟!!!!!
ابو احمد بالله عليك تشرحلنا شو التمرين ،،؟ هو لازم غياث ومحمد جمال يظلوا ملزقين في ابو زمع ؟؟ يا اخي يدربوا اللي ما لعبوا المباراة الرسمية للحفاظ على جاهزيتهم ،،نحترم شخص ابو زمع ولكن عليه ان ينوع التدريبات ويبتعد عن مقولة انا فقدت الأمل في فلان او علان ،، مش ناوي تعتقني؟؟؟؟بالنسبة لبرانكو انا الوحيد في ملعب جامعة الإسراء اللي واجهته وحكيتله انت مش مدرب امام كل الحاضرين
وبعدين معك ؟؟؟ شكلك مروّق عالاخر وناوي تظل ورا مشاركتي وتقتبسها عنوة ،،،يا سلاااام يعني لهالدرجة مشاركاتي مهمة ؟!!!!!
ابو احمد بالله عليك تشرحلنا شو التمرين ،،؟ هو الأصيل غياث ومحمد جمال ملزقينرفي ابو زمع ؟؟ يا اخي يدربوا اللي ما لعبوا المباراة الرسمية للحفاظ على جاهزيتهم ،،نحترم شخص ابو زمع ولكن عليه ان ينوع التدريبات ويبتعد عن مقولة انا فقدت الأمل في فلان او علان ،، مش ناوي تعتقني؟؟؟؟
أقسم بالله ، أقسم بالله ، أقسم بالله ردّي ما هو استفزاز ولا مناكفات ..
وأي نعم مشاركاتك ومواضيعك مهمة عندي ، لإنّك مدير الموقع التنفيذي ،، ولما تظلّك مركّز على هالاستخفاف بأبو زمع بدّي أظل أفنّدها وبدّيش أعتقك ،، مش دقارة والله .. لأ ، بس توضيح أو إرشاد إلك إنّك لو تظلّ للصبح تحكي هالحكي عن عبد الله أبو زمع مش رح يروّحوه ، ولو روّحوه إحنا الخسرانين ،،، وإذا إنتا أو أي أخ من الإخوة شايف إنّا لأ مش رح نخسر لو روّح ، إعمل اتصالاتك مع رئيس النادي - مش علاقاتك واتصالاتك معو كويّسه الأيام هاي ؟. - وخلّيه يقنع أعضاء مجلس الإدارة وروحوه لعبد الله أبو زمع ودبّرلولنا مدير فنّي بالطموح اللي بدّك اياه ،، إعمل اتصالاتك إنتا بصفتك كبير أكبر موقع رياضي في الأردن وهمّه بصفتهم رئيس مجلس وأعضاء إدارة أكبر نادي في الأردن ، وأنا - بصدق والله - أول المبايعين لك بإجراء هذه الاتصالات والترتيب لإقالة أبو زمع ، يا بتخلّوا هالمركب ساير وبتفكّوكم من الحكي اللي ما لوش لازمة لإنّو بجيبش فايده !!..
الاستاذ السنمائي المحترم
موضوع رائع بكل ما في الكلمة من معنى مع تعقيب بسيط بخصوص الوحدات بان يكون هناك مدرب اجنبي متخصص بالفئات العمرية تحت سن 18 فما فوق بالاضافة الى وجود مدير فني للفريق الاول لا يقل مستوى عن فلورين متروك هذا اذا اردنا ما تفرزه مدرسة الوحدات الكروية وخصوصا الجهد الواضح من الكابتن ناصر حسان فكرة القدم اصبحت علم وصناعة ومال وتجارة وشكرا لك على طرحك
وهي ايضا سلاح خطير، فاللعب على المرتدات يلغي تماما خطي الوسط والهجوم وتجعل خصمك في ملعبك طوال الوقت، واي دربكه امام المرمى قد يسجل عليك، كما انها مرهقه كثيرا لخط الدفاع وحارس المرمى لانهما سيوضعان تحت الضغط المستمر وبالتالي يكونوا تحت توتر عالي جدا مما يسبب ارباكهم.
بالاضافه انها ليست طريقه لعب ممتعه، لفقدان خط الوسط والهجوم دورهما اثناء اللعب باستثناء خطف الهجمه المرتده..
خير وسيله للدفاع.... الهجوم
طبعا خير وسيلة للدفاع الهجوم كلام سليم 100%
طبعا السيطرة على اللعب مهمة جدا ولم اقصد الاعتماد الكلي على الهجمات المرتدة
لكن قلت انها اخطر الاسلحه الهجومية وهي تحتاج الى ظهير سريع و جناح سريع جدا
حتى تكون فعالة وبطبيعة الحال كرة القدم تعني ان الفريق الخصم سيهاجمك كما تهاجمه
واذا استطعت قلب الهجمه لصالحك تكون النتيجة لصالحك
أقسم بالله ، أقسم بالله ، أقسم بالله ردّي ما هو استفزاز ولا مناكفات ..
وأي نعم مشاركاتك ومواضيعك مهمة عندي ، لإنّك مدير الموقع التنفيذي ،، ولما تظلّك مركّز على هالاستخفاف بأبو زمع بدّي أظل أفنّدها وبدّيش أعتقك ،، مش دقارة والله .. لأ ، بس توضيح أو إرشاد إلك إنّك لو تظلّ للصبح تحكي هالحكي عن عبد الله أبو زمع مش رح يروّحوه ، ولو روّحوه إحنا الخسرانين ،،، وإذا إنتا أو أي أخ من الإخوة شايف إنّا لأ مش رح نخسر لو روّح ، إعمل اتصالاتك مع رئيس النادي - مش علاقاتك واتصالاتك معو كويّسه الأيام هاي ؟. - وخلّيه يقنع أعضاء مجلس الإدارة وروحوه لعبد الله أبو زمع ودبّرلولنا مدير فنّي بالطموح اللي بدّك اياه ،، إعمل اتصالاتك إنتا بصفتك كبير أكبر موقع رياضي في الأردن وهمّه بصفتهم رئيس مجلس وأعضاء إدارة أكبر نادي في الأردن ، وأنا - بصدق والله - أول المبايعين لك بإجراء هذه الاتصالات والترتيب لإقالة أبو زمع ، يا بتخلّوا هالمركب ساير وبتفكّوكم من الحكي اللي ما لوش لازمة لإنّو بجيبش فايده !!..
اقسم بالله انسألت مرتين بعد كل استقالة وكان رأيي يظل ولكن مع التوجيه له ،،
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
ابو احمد الحكي ليس صحيح
انا 90% من التمارين موجود ولله ما بقول غير الحق
فترة التمارين الطبيعيه لما بكون ضغط مباريات
بكون يوم راحه للجميع بعد المباراة اول تمارين بكون طبيعي كل الفرق هروله حوالين الملعب
ابو زمع بؤخذ الفريق الي لعب وبكون تمارين خاصه فكفكة عضلات وشغلات اخرى
وغياث بؤخذ القسم الاخر ,,
كثير لاعبين انديه اخرى اصدقائي بكونو مرات معي بالتمرين بصراحه بمدحو طريقه واسلوب ابو زمع
بالتمارين ,,