المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير عطاالله الحراسيس
لا ... رأفت بفكر غير هيك ...
على إنه المدرب راح يكون دراغان والمساعد ابو زمع ... فبحكيلك أنه ما راح يخلوني على مقاعد البدلاء ...
هو مش عارف إنه مش راح يتسجل لاعب ضمن البطولات الكويتية لأن القانون الكويتي يسمح فقط بثلاث لاعبين أجانب وقد سجل نادي الكويت ثلاث لاعبين ولا مكان لرأفت علي في البطولات الكويتية ..
إلا إذا إستغنت إدارة نادي الكويت عن أحد اللاعبين المحترفين الجدد ... وهذا صعب جداً بسبب أنهم سوف يخسرون قيمة العقد والشرط الجزائي ايضاً ...
النادي الكويتي راح يسجل رافت بس في كأس الإتحاد الآسيوي ... يعني 5 مباريات ...
طيب ليش الكويت تعاقد مع الكابتن رافت؟و دفع اله مدام مو لراح يستفيد منه
الغريب انه الواحد على المدرجات وبالملعب صار يعشق رافت ممكن اكثر من اي شخص
لكن لما بيسمع من المقربين اله واقصد الجشع بالنسبة للنواحي المادية بصير يكره الارض الي بيمشي عليها
ما فعله رافت ب16 سنة سيهدمه بيوم
سينهي تلك القلعة الي رسمها مع جماهيره
حتى اعتزاله الي كلنا من اليوم بنرسمله
اظن انه هدمه كمان
اظن ما سيفعله رافت اقبح بكثييييييييير وكثير جدا من ما فعله عبد الله ذيب اقل ما فيها عبد الله ذيب لاعب عادي مش اسطورة ولا كابتن
ولما رحل كان عمره 18 سنة مش 36
وفرق شاسع جدا بين محبة الناس لعبد الله ولرافت
الي بيعمله رافت عيييييييييب ودمار لاله قبل مايكون دمار النا
الله يلعن ابو الفلوس الي بتغير النفوس
مرات كثير الواحد بصحله عروض مغرية للعمل خارج بلده لكنه بفضل يكون مع اهله
هل تعلم يا قائد الفريق أنك في الكويت سوف تبقى جليس المقاعد ...
اخت عبير لا تستغربي ان قلت لكي بان رافت يعلم ذلك علم اليقين
وهو لا يمانع ان يكون جليس الاحتياط
المهم المادة
وسلامة تسلمك
اخي محمود انت اسمعت من رأفت انه ممكن يلعب لغير الوحدات او ممكن انه يكون غير وحداتي الواضح انك بعيد عن انتماء رأفت للوحدات لأنه لافي احتراف ولا في غير الوحدات عند رأفت والحدق يفهم وسألوا عامر ذيب
الرجاء من جميع الاخوه المشاركين عدم التجريح بحق رافت علي الذي طالما ما اسعدنا وقدم الغالي والنفيس للنادي وللجمهور ومن حقه الان ان بفكر في مستقبل اولاده كمثلنا تماما
اخت عبير
اضيفي عندك انه احتمال تأهل الكويت ضعيف
لانه فريق موانغ ثونغ مش سهل بالمرة وخصوصا على ارضه
لعيبته قصار وسريعين ما أظن انه الكويت يطلع منهم وراح تكون نهاية رأفت اذا ما لحقه دراغان بعده