ظل يستخدمها أحد الختايرة الحلاقين في مخيم الوحدات تقريبا لغاية عام 2000 على ما أتذكر ,,, وما زلت أتذكر كراسي الانتظار ,,, والتي غالبا كانت تستخدم للأفراح والأتراح والمناسبات الاجتماعية ,,,
وصالونه في مخيم الوحدات ,,, بعد المسجد الجنوبي ب 50 متر تقريبا ,,, كان يستخدم غرفة مطلة من بيته ع الحارة ,, فتحها وحط الها باب واستخدمها صالون ,,,
هذول الثنتين للامانه اول مره بمرو عليّ
بس الاولى كون ظهر اسمها بالمشاركات السابقة
فكرتها نوع من انواع ( المغزل )
والثانية الي مثل منقار النسر فكرتها ( زرادية كبس ).
الاتومان : دفتر ورق السجاير كان يستعمل في هذه العلبة
الان الطلب ازداد عليه من قبل الشباب عكس زمان كان الاقبال عليه من قبل الختايره
وسبب اقبال الشباب عليه وبكثره حتى يلفوا الحشيش والمرغوانا
وما شابهه.
اما هذه منها لله اكلت روسنا اكل انقع بالكاز واحرث من وين ما اجيت يعني اسهل مكانة لتعلم الحلاقة.
ههههههه أنت من جماعة الفافي معناته يا أبو ابراهيم اعترف ,,, كان عندك بوط أصابع ؟؟!! وترفع شعرك نيجرو ؟؟!!
ههههههه هاي سر بيني وبينك تحكيش لحدا ,,,, بس قول الله يرحمه ,,, ضحكت له الجنة رحمة الله عليه ,,,
للعلم صاحب هذه ( العملة ) عملها في فترة المراهقة ,,, وبعدها صار أحد حفاظ القرآن الكريم ,,, وإمام لمسجد من مساجد الوحدات ,,, وشيخ صاحب وقار ,,, رحمة الله عليه
انس اجاباتي بدون جوجل
يعني بتقدر تقول عاصرت هاي الأدوات ولسا في بعضها مستعملة لليوم
المفراك طبعاً لا زال من الأدوات الرئيسية في بيتنا
أم يزن هذه الأدوات ما زالت في ذاكرة المخيم وحاضرها ,,, كثير من الأسر ما زالت تحافظ على هذه الأدوات ,,, كما تحافظ على لكنتها ولهجتها الفلسطينية الأصيلة ,,, وكما تحافظ على تراثها الفلسطيني الأصيل ,,,
كثيرون ,,, لن ولم تطمس المدينة تراثهم وما زالوا يحافظون عليه ,,,
ههههههه هاي سر بيني وبينك تحكيش لحدا ,,,, بس قول الله يرحمه ,,, ضحكت له الجنة رحمة الله عليه ,,,
للعلم صاحب هذه ( العملة ) عملها في فترة المراهقة ,,, وبعدها صار أحد حفاظ القرآن الكريم ,,, وإمام لمسجد من مساجد الوحدات ,,, وشيخ صاحب وقار ,,, رحمة الله عليه
في هذا المجتمع ,,, للأسف المنغصات كثيرة ,,, ولا بد للقلب أن ( يلود ) شوي ,,, الأصيل يا أبو آدم برجع قلبه ( سيدا ) ,,, وأنت أصيل ومعدنك طيب وقلبك أبيض ,,,
في هذا المجتمع ,,, للأسف المنغصات كثيرة ,,, ولا بد للقلب أن ( يلود ) شوي ,,, الأصيل يا أبو آدم برجع قلبه ( سيدا ) ,,, وأنت أصيل ومعدنك طيب وقلبك أبيض ,,,