أخي الكريم سنرسم طريقنا بإيدينا عندما نكسر القيود التي كبلنا بها القريب قبل البعيد ... والحمدلله شمس الامل والانتصار تلوح في الافق من كل ربوع الوطن من المثلث والجليل والنقب وشواطىء غزه وجبال النار ومن المنافي والمشافي وزنازين الغضب حيث تزأر أسودنا من وراء القضبان , ولنا الفخر شباب فلسطين بإن بدأت هذه القيود بالانكسار من قوة وعزيمة شعبنا المناضل رغما عن كل خان وتاجر بدماء ومصير شعبنا ... وعاشت بلادي حره عربيه وعاشت كل يد قابضه على الزناد .
لي الفخر والشرف بإن إبني محمد المدني إبن السبعة عشر عاما متواجد باللجان وفي كل الفعاليات والتحركات التي تحدث حاليا ويشهد الله أحبس دموعي أمامه عندما أرى فرحته واندفاعه وحبه لفلسطين .
يا سيدي العزيز ألف تحية لك و لولدك و الله يحفظه و يبعده عن العصابات الظالة
شيء يُبكي القلب قبل العيون ..
وامة رجالها يثيرون القيء للأسف الا من رحم ربّي وهم قلة ..
نسأل الله العظيم أن تعود هذه الأمة الى سبيل الرشاد .. وأن تعود الامة قادرة على انجاب الرجال الذين يوفون بالوعود ويصونون العهود لشعوبهم قبل أعدائهم ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصرفندي وحداتي
يارب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة junaidi
ابدعت يا غالي كالعاده
وان شاء الله البشائر تلوح بالافق والذي كنا نراه مستحيل اصبح الان حقيقي والذي كنا نراه بعيدا نراه قريبا كما قال رب العزه سبحانه وتعالى انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abed_ma7seri
63 , 64 , 65 , 66 ... الى أين و الى متى و نحن تائهون و ما زلنا نلهث خلف وعود الغير
أما ان لنا ان نرسم طريقنا بإيدينا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنين
اللهم آمين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wehdat80
كلمات رائعه
العوده قادمه لا محاله , مسألة وقت لا غير
ابدو متفائلا للبعض ربما , وربما ابدو حالما للبعض ايضا
ولكن...
كلما تذكرت المئه والستون عاما من النضال للشعب الجزائري حتى نال ما اراد وهزم فرنسا العظمى بجبروتها,
كلما ازددت تفاؤلا وازددت عشقا للاحلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة فلسطين 91
انشالله رجعتنا قربت لفلسطين
من مصر رح تتغييير اشياااء كتيييير
وحق العودة حق مقدس ولن نتنازل عنه
يسلمو ...
اخواتي و اخوتي يا ابناء شعبي العظيم .. أشكر مروركم الكريم الذي تفوح منه رائحة الوطنية الحقة
و لكن كأخ من واجبي أن انبهكم ... أن لا تنجروا وراء الاحلام الوردية
فما هكذا يُساق النصر الى العرين
فتجاربنا ليست بالقليلة... و ما شهدناه ينبئنا بضبابية المشهد في الايام القادمة
ان الاحداث التي صحبت ذكرى النكبة و النكسة و ما شهدته الحدود الشمالية.. و الشمالية الشرقية للوطن المغتصب.. ظنها العديد من شعبنا الفلسطيني و الشعب العربي بأنها بشائر النصر القادم... و العودة القريبة..و لكنهم غفلوا عن اليد التي تحرك هذه الاحداث تماشياُ مع مصالحها الخاصة...
فعلى طول امتداد فترة الاحتلال التي دامت 63 عاماُ ( و لن نتطرق الى الفترات التي سبقت النكبة ) لم نرى هذا الزحف الشعبي نحو الغرب.. و تكرار المحاولات لاجتياز الحدود من دول المحور...
لماذا لا نتوقف قليلا و نسأل ...
لماذا حدث هذا الزحف في هذا التوقيت بالذات..؟؟
و لماذا حدث الزحف من الحدود الشمالية " لبنان " و الشمالية الشرقية " سوريا " فقط ..؟؟
و كيف تمكنت جموع العائدين من الوصول الى الحدود ..؟؟
و كيف بقيت الجموع فترة من الزمن و لم تتدخل قوى الامن و لم تحاول إرجاعهم..؟؟
و ما علاقة ذلك بالاحداث التي تدور في سوريا..؟؟
و ما علاقة ذلك بالمصالحة الفلسطينية ..؟؟
و ما تأثير ذلك على الاحداث المؤسفة التي شهدها مخيم اليرموك البطل..؟؟
ما علاقة مرتزقة أحمد جبريل بذلك..؟؟
و ما هي ورقة الضغط التي يحاول النظام السوري اللعب بها..؟؟
لا تقولوا لي بأن هذا العام عام مميز و مُبشر بالعودة ... هذا العام شهد تلاعب بالقضية الفلسطينية على أكثر من صعيد ... و تم تجيير و أستخدام العديد من ما يُسمَون بأدوات التحرير و العودة كأدوات قمع "" هذه عادتهم "" فأنحرفت بوصلتهم أكثر و تاهوا أكثر و أكثر