يا زلمة والله إنك شرير .. والله إني بكيت وأنا بقرأو .. الله يخليلنا الوحدات .. ياما بكينا حزناً وياما وياما بكينا فرحاً مع الوحدات .. والله لو ما كنت وحداتي غير أنتحر ..
سلمت الأيادي .. وجد الوحدات قصة عشق .. وأكثر من مجرد نادي ..
اللهم وفق الوحدات حبيبي ..
هذا فقط من صدق نيتك، وبراءة نفسك، فعلا الوحدات يا ما أبكانا ويا ما أضحكنا.
انا بذكر في مرة برمضان بس بجد مش مذكرة اي سنة كانت في مباراة لو الوحدات تعادل او خسر الفيصلي بياخدا كأس الدوري وكانوا محضرين حالهم على المدرجات عشان التتويج بقيت مستيقظة من بعد صلاة العشاء لغاية السحور وانا على سجادة الصلاة وانا ادعي إنو الوحدات يفوز وكنت بصدق ابكي واترجى ربنا على هذا الموضوع ... وبالفعل فاز الوحدات وأخذ الدوري وكان المنافس مش مذكرة مين بس اعتقد فريق عادي يمكن الطرة او شباب الأردن مش مذكرة عنجد بالضبط بس إلي بذكره إنو هاد الفريق اخذه الفيصلي ودربوه عندهم عشان يغلب الوحدات بس ربنا كان إلهم بالمرصاد هذا الحكي من زمااااااااااااااااااااااان
كان فريق الكرمل والذي دربه مظهر السعيد مدرب الفيصلي قبل مباراتنا ومه هيك غليناهم 4/1 وكانت ليلة لا تنسى حيث كانت الجماهير الموجودة خارج الملعب اكثر من ثلاثين الف متفرج
اخي محمد بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم ، واذكر وانا صغير كان اخي الاكبر حارس مرمى الاهلي وكنت ادعو له بالتوفيق مع كل مباراة قبل ذهابه اليها ، الا مباراة الوحدات كنت ادعو في سري ان يخسر اخي ويفوز الوحدات
كان فريق الكرمل والذي دربه مظهر السعيد مدرب الفيصلي قبل مباراتنا ومه هيك غليناهم 4/1 وكانت ليلة لا تنسى حيث كانت الجماهير الموجودة خارج الملعب اكثر من ثلاثين الف متفرج
بالضبط اخي أبو عمر كان بالفعل فريق الكرمل هذا الذي حصل بس يا ريت تقولي بأي سنة بالضبط لأنها بالفعل مباراة لن تنسى وصدقت بأن الجمهور كان معلق على الشجر حتى يرى المباراة وإلي كانوا برا ا لملعب اكثر من جوا الملعب .
اخي محمد بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم ، واذكر وانا صغير كان اخي الاكبر حارس مرمى الاهلي وكنت ادعو له بالتوفيق مع كل مباراة قبل ذهابه اليها، الا مباراة الوحدات كنت ادعو في سري ان يخسر اخي ويفوز الوحدات
الله الله،، ما هذا الحب وما كل هذا العشق يا أخي أبوعمر،،، فعلا الوحداتيون عملة نادرة،،،
بارك الله فيك يا أبوعمر على هذه المشاركة الكبيرة بكل معانيها.
بصراحة ممزوجة بذكرى الماضي أقول لك بأنك في موضوعك هذا قد لامست مشاعر الحنين والشوق لدى كل الوحداتيين ..
كنا والعائلة قد رحلنا من مخيم الوحدات إلى جبل النزهة في عام 1978 .. في مرحلة ( السبعينات ) أذكر أن ستاد عمان الدولي كان مقسماً إلى ثلاث درجات .. أولى تحت المنصة .. ثانية يمين وشمال المنصة .. وثالثة مقابل هذه الدرجات ( الثانية حالياً والمنصة ) .. لا أستطيع أن أصف لك مقدار سعادتي برحيلنا من مخيم الوحدات لجبل النزهة بقدر ألمي وحسرتي على فراق رفاق المخيم ومدرسة أبو بشار وأسطح حجرات مركز الشباب الإجتماعي والثقافي - مخيم الوحدات - التي كنا نتسلقها ( ونلعب على ظهرها ) .. فرحتي كانت لأننا قربنا من الستاد .. وبدل ما كنا نحط القرش على أخيه - على حد تعبيرك - عشان التذكرة والمواصلات صارت الشغله أسهل .. ثمن التذكرة فقط ( ربع ليرة ) .. درجه ثالثة طبعاً .. والروحة مشي .. ومن جبل النزهة قريبه ، وعشان هيك كانت فرحتي بالرحيل !! ومباريات كثيره لما نكون ( مفلسين ) كنا نمارس هواياتنا القديمه بالتعربش على ظهر حجرات المركز لنكرر هذه الهوايات في التعربش على السياج اللي فوق السور الدائري الخاص بالستاد .. كله لعيون الوحدات .. ياما تزحلقنا وتشحطت رجلينا وإيدينا وياما انفشخنا وانفتح راسنا .. ويا حبيبي لما نروح فايزين .. طريق شارع الإستقلال ( حالياً ) كنا انشوفه جنه .. ولما نكون خسرانين كنا نشوفه كما هو في تلك الأيام أرض ( حَمار ) ويا باي ما أطولها وما أصعبها .. وما نصدق لمل نوصل !! ..
نسيت حالي وأنا بكتب .. سامحني أخي محمد .. قصص وحكايات عشق وسواليف حب لا تنتهي ولا تزول .. للوحدات .. معشوقنا وشاغلنا وآسر قلوبنا وعقولنا .. خلص بكفي ...
جميل جدا اخي محمد خالد الرائع دائما بطرحه وقصصه الجميله اول مباراه حضرتها للمارد عام 76 ضد الغريم وفاز الغريم 5-3 وكنت برفقة بعض نجوم الوحدات فيما بعد ناصر الحوراني واسامه مطر وسعيد العبسي واعتقد كان معنا عصام نوفل بعد هذه المباراه اصبحنا فعلا ننام ونحن نحلم متى المباراه القادمه للمارد الاخضر كنت ايامها ابن 13 عام ومن يومها ونحن نتابع معشوقنا الاخضر وحضرنا دوري 77 بالدرجه الثانيه ومباراة الصعود الة الاولى وحضرنا اول بطولة دوري عام 1980 وعشنا ذاك الموسم الرائع الجميل اطفالنا الان يحلمون بالوحدات ابناءنا الصغار يسالون متى مباراة الوحدات القادمه فور انتهاء اي مباراه
جميل جدا عشق الوحدات والاجمل عشق الاطفال للوحدات لانه عشق برئ شكرا يا محمد انك اعدتنا الى مرحله مضت من عمرنا وهرمنا في حب الوحدات
كمان اخي في مباراة لن تنسى وهي مباراة كأس الدوري سنة 1980 كان الجمهور بأعداد كبيرة جداً جداً انا كنت أيامها عمري 10 سنوات والذي موجود لغاية الآن في ذاكرتي هو هتافات جمهور الوحدات بهذه الكلمات ( الدوري لمين للوحدات سنة الـ80 للوحدات) و كمان في كلمة ما زلت اذكرها وهي ( حبيبة حلي حلي والوحدات اخذ الدوري ) وبالفعل كان حبيبة يطلع صدور كنافة ويحلي مجاناً هذا المنظر شفته بعيني ما حدا حكالي ومحل حبيبة لا يزال إلي الآن بوسط البلد ( طبعاً هاي مش دعاية ) .
بصراحة ممزوجة بذكرى الماضي أقول لك بأنك في موضوعك هذا قد لامست مشاعر الحنين والشوق لدى كل الوحداتيين ..
كنا والعائلة قد رحلنا من مخيم الوحدات إلى جبل النزهة في عام 1978 .. في مرحلة ( السبعينات ) أذكر أن ستاد عمان الدولي كان مقسماً إلى ثلاث درجات .. أولى تحت المنصة .. ثانية يمين وشمال المنصة .. وثالثة مقابل هذه الدرجات ( الثانية حالياً والمنصة ) .. لا أستطيع أن أصف لك مقدار سعادتي برحيلنا من مخيم الوحدات لجبل النزهة بقدر ألمي وحسرتي على فراق رفاق المخيم ومدرسة أبو بشار وأسطح حجرات مركز الشباب الإجتماعي والثقافي - مخيم الوحدات - التي كنا نتسلقها ( ونلعب على ظهرها ) .. فرحتي كانت لأننا قربنا من الستاد .. وبدل ما كنا نحط القرش على أخيه - على حد تعبيرك - عشان التذكرة والمواصلات صارت الشغله أسهل .. ثمن التذكرة فقط ( ربع ليرة ) .. درجه ثالثة طبعاً .. والروحة مشي .. ومن جبل النزهة قريبه ، وعشان هيك كانت فرحتي بالرحيل !! ومباريات كثيره لما نكون ( مفلسين ) كنا نمارس هواياتنا القديمه بالتعربش على ظهر حجرات المركز لنكرر هذه الهوايات في التعربش على السياج اللي فوق السور الدائري الخاص بالستاد .. كله لعيون الوحدات .. ياما تزحلقنا وتشحطت رجلينا وإيدينا وياما انفشخنا وانفتح راسنا .. ويا حبيبي لما نروح فايزين .. طريق شارع الإستقلال ( حالياً ) كنا انشوفه جنه .. ولما نكون خسرانين كنا نشوفه كما هو في تلك الأيام أرض ( حَمار ) ويا باي ما أطولها وما أصعبها .. وما نصدق لمل نوصل !! ..
نسيت حالي وأنا بكتب .. سامحني أخي محمد .. قصص وحكايات عشق وسواليف حب لا تنتهي ولا تزول .. للوحدات .. معشوقنا وشاغلنا وآسر قلوبنا وعقولنا .. خلص بكفي ...
ما أجمل ما خطت يداك يا أخي جمال،، ونعم فهذه هي طفولتنا البريئة، والتي ما زالت تحيا الى اليوم في ذاكرتنا.