قرية قديمة تقع عند نهاية السفوح الغربية لجبال الخليل، على بعد 26 ميلاً شمال غربي الخليل، وترتفع عن سطح البحر زهاء (300) متر. يعود تاريخ القرية الى جبابرة العمالقة، القبيلة الكنعانية التي سكنت فلسطين (قبل الميلاد).
يا عيني عليك يا حسون .. لازم يجيك عقد احتراف مرتب انت هههه
انا من الدوايمة بس ما بقدر أحكي عنها وهناك من هو أجدر مني للحديث عنها ...أبو أحمد نشوان و ومعه آخرين ..نحن في انتظاركم
يا عيني عليك يا حسون .. لازم يجيك عقد احتراف مرتب انت هههه
انا من الدوايمة بس ما بقدر أحكي عنها وهناك من هو أجدر مني للحديث عنها ...أبو أحمد نشوان و ومعه آخرين ..نحن في انتظاركم
هههههه عقد احترافي والله يا عم ذياب انو من هون لم نرجع على فلسطين ما نحاول ننسى اي شيء من تراث واثار وكل شيء في فلسطين وربي شاهد على ما اقول
انا من مدينه اريحا اقدم مدينه في العالم اذا لم تخونني الذاكره وكل ما اعلم عنها انها تشتهر بزراعة الموز والفواكه بأنواعها
كل الشكر لك اخي حسن على هذه المجهودات الرائعه يعطيك العافيه
و شو بخصوص قصر هشام يا معلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟
انا من المسمية الصغيرة من القرى المحتلة عام 48 قرية المسمية تقع شمال غزة وجنوب غرب الرملة وتحيط بأراضي القرية، أراضي قرى (تل الترمس) و(القسطينة) و(تل الصافي) من قضَاء الخليل، و(التينة) من قضَاء الرملة ، و(الْمَسْمِيَّة الكبيرة).قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها وأنشئوا على أراضيها مستعمرة موشاف (كفار هاريف) عام 1956م. والعودة قريبة ان شاء الله لنا جميعاً
انا من المسمية الصغيرة من القرى المحتلة عام 48 قرية المسمية تقع شمال غزة وجنوب غرب الرملة وتحيط بأراضي القرية، أراضي قرى (تل الترمس) و(القسطينة) و(تل الصافي) من قضَاء الخليل، و(التينة) من قضَاء الرملة ، و(الْمَسْمِيَّة الكبيرة).قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها وأنشئوا على أراضيها مستعمرة موشاف (كفار هاريف) عام 1956م. والعودة قريبة ان شاء الله لنا جميعاً
انا و بكل فخر : من (((( الفالوجة )))) و لو تعرفون لمن يرجع تاريخيا نسبها و اسمها حقيقة ، انها ترجع الى الفلوجة الصامدة المجاهدة في العراق ، و تكمن القصة ان فلسطين كانت مع الشام وجهة التجارة و الثقافة ، فكانت تاتيها الهجرات و السفرات و الزيارات المختلفة بهدف التجارة و العلم و المرور ،و من ضمن من هاجر الى فلسطين جدنا الكبير (( احمد )) و سمي لاحقا من اهل فلسطين (( احمد الفالوجي )) و قد شاءت الاقدار ان يستقر الجد احمد في منطقة تبعد عن غزة 15 كياو متر و عن الخليل حوالي ال 20 كياو متر و كانت تدعى (( خربة الزريق )) ، و كان الناس يزوروا هذا الجد في تلك المنطقة لانه كما قيل و سرد و العلم عند الله انه كان شخصا تقي و له كرامات ، فكان يسال للشخص الذاهب و القادم ، اين انت ذاهب و من اين اتيبت .... فيجيب الى و من عند الفالوجي و هكذا انطلق الاسم على المنطقة (( الفالوجة )) ، و
قد استقر شيخنا الجليل ( الجد الكبير ) ( احمد ) في هذه المنطقة و تزوج من اهل المنطقة و خلف ثلاث اولاد هم العائلات الرئيسية للبلد و هم ، احمد ... عيسى ... و ثالث لايحضرني اسمه ، و هكذا تكونت الفالوجة ايام الفتوحات الاسلامية في حوالي ال 500 الى 700 هجري ..
و تقع الفالوجة على سهل زراعي و منطقة تل هي القرية بجانب السهل ، و قد كانت الفالوجة هي السوق المركزي لبلدات المنطقة ، و كان السوق يعقد كل خميس و تاتيه كل القرى المجاورة ، و من الطرائف ، انه عندما كانت تحدث مشكلة بين احد اهل الفالوجة و احد ابناء القرى المجاورة يقوم بتهديدة بقوله (( بيجيبك خميس ؟؟؟ ))..
وكانت الفالوجة حتى عام 1948 ((عام احتلالها )) تحوي مدرسة ابتدائية و اعدادية و ثانوية و كان يقدر عدد سكانها عام 1948 بحوالي 15000 ( خمسة عشر الف ) .
و كانت الفالوجة تتبع لقضاء غزة قبل الارتباط مع الاردن و اصبحت تتبع الخليل مع الارتباط مع الاردن ، اما الان فقد مسحت عن بكرة ابيها و اصبحت ارض زراعية يستغلها الكيان الصهيوني .
هههههههههه يعطيك العافيه اخي رمضان داخل على الحامي هههههههههه طول بالك خذ نفس
يعني هذا اشي بينتسى عن اقدم مدن العالم الى جانب الكثير من الامور ، زي ما تسال واحد شو اسمك ... يجاوبك باسمه الاول و يسكت لا يذكر اسم ابوه او عيلته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا و بكل فخر : من (((( الفالوجة )))) و لو تعرفون لمن يرجع تاريخيا نسبها و اسمها حقيقة ، انها ترجع الى الفلوجة الصامدة المجاهدة في العراق ، و تكمن القصة ان فلسطين كانت مع الشام وجهة التجارة و الثقافة ، فكانت تاتيها الهجرات و السفرات و الزيارات المختلفة بهدف التجارة و العلم و المرور ،و من ضمن من هاجر الى فلسطين جدنا الكبير (( احمد )) و سمي لاحقا من اهل فلسطين (( احمد الفالوجي )) و قد شاءت الاقدار ان يستقر الجد احمد في منطقة تبعد عن غزة 15 كياو متر و عن الخليل حوالي ال 20 كياو متر و كانت تدعى (( خربة الزريق )) ، و كان الناس يزوروا هذا الجد في تلك المنطقة لانه كما قيل و سرد و العلم عند الله انه كان شخصا تقي و له كرامات ، فكان يسال للشخص الذاهب و القادم ، اين انت ذاهب و من اين اتيبت .... فيجيب الى و من عند الفالوجي و هكذا انطلق الاسم على المنطقة (( الفالوجة )) ، و
قد استقر شيخنا الجليل ( الجد الكبير ) ( احمد ) في هذه المنطقة و تزوج من اهل المنطقة و خلف ثلاث اولاد هم العائلات الرئيسية للبلد و هم ، احمد ... عيسى ... و ثالث لايحضرني اسمه ، و هكذا تكونت الفالوجة ايام الفتوحات الاسلامية في حوالي ال 500 الى 700 هجري ..
و تقع الفالوجة على سهل زراعي و منطقة تل هي القرية بجانب السهل ، و قد كانت الفالوجة هي السوق المركزي لبلدات المنطقة ، و كان السوق يعقد كل خميس و تاتيه كل القرى المجاورة ، و من الطرائف ، انه عندما كانت تحدث مشكلة بين احد اهل الفالوجة و احد ابناء القرى المجاورة يقوم بتهديدة بقوله (( بيجيبك خميس ؟؟؟ ))..
وكانت الفالوجة حتى عام 1948 ((عام احتلالها )) تحوي مدرسة ابتدائية و اعدادية و ثانوية و كان يقدر عدد سكانها عام 1948 بحوالي 15000 ( خمسة عشر الف ) .
و كانت الفالوجة تتبع لقضاء غزة قبل الارتباط مع الاردن و اصبحت تتبع الخليل مع الارتباط مع الاردن ، اما الان فقد مسحت عن بكرة ابيها و اصبحت ارض زراعية يستغلها الكيان الصهيوني .
شكرا لك اخي رمضان على المعلومات القيمة والنعم منك والله
انا اصلي من قطرة _قضاء الرملة
لكن اهلي هاجروا منها بعد ماطردوهم اليهود لقطاع غزة
قرية قطرة:
قرية فلسطينية عرفت باسم (قطرة إسلام) تميزاً لها عن (قطرة يهود) تقع في قضاء مدينة الرملة ,اقيمت على بقعة قرية بعلة بمعنى سيدة في الكنعانية وبعضهم ذهب إلى أن (جديروت وجديرون) الكنعانية بمعنى حظائر الغنم كانت قد بنيت على موقعها الحالي وفي العهد الروماني عرفت باسم (كدرون-Kidron)، تحتوي القرية على أنقاض وأساسات من الدبش وآثار أرضيات مرصوفة بالفسيفساء وإلى الشمال الغربي منها تقع بقعة تعرف باسم (النبي عرفات) تحتوي على أساسات من الدبش وصهاريج وبير وشقف فخار وفي القرية تل يعرف باسم (تل الغول) وهو عبارة عن تل أنقاض، كانت القرية مبنية على مرتفع من الصخر الكلسي في السهل الساحلي الأوسط، وتبعد نحو كيلومتر إلى الجنوب من وادي الصرار. وكانت وصلة تربطها بالطريق العام المؤدي إلى الرملة وسواها من المدن، كما كانت طرق فرعية تصلها ببضع قرى مجاورة ,وقد عُدت قطرة قائمة في موقع بلدة كيدرون (Kidron) الهلنستية، والمعروفة أيضاً باسم قدرون (المكابيون الأول 15: 39). في أيام الرومان، كانت كيدرون تابعة إدارياً لناحية أزوتوس هيبينوس (Azotus Hippenus) (إسدود)، وكانت في القرن الرابع للميلاد بلدة كبيرة فيما يبدو. ولا يُعرف شيء كثير عن الموقع في العصور الإسلامية الأولى. في سنة 1596، كانت قطرة قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 336 نسمة وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والسمسم والفاكهة، بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج كالماعز وخلايا النحل، في سنة 1852، زار روبنسون قطرة وقال إنها قرية كبيرة الحجم. وفي أواخر القرن التاسع عشر، كانت قطرة قرية مبنية بالطوب ومحاطة بالحدائق. في عهد الانتداب، كانت القرية تدعى قطرة إسلام للتفريق بينها وبين قطرة يهود، الحصن اليهودي المتاخم. وكانت مستطيلة الشكل، ومنازلها مبنية بالطوب أو بالأسمنت. وكان يتوسط قطرة مسجد وبضعة متاجر، وكان السكان في معظمهم من المسلمين. في سنة 1923، أُسست في القرية مدرسة ابتدائية مختلطة، كان يؤمها 123 صبياً و8 بنات في أواسط الأربعينات. وعندما امتد البناء، زمن الانتداب، على ما كان يُعد أرضاً زراعية، توسعت المنطقة المبنية في اتجاه الجنوب الشرقي، كانت الزراعة مورد الرزق الأساسي لسكان القرية، وذلك لوفرة مياهها الجوفية وتربتها الخصبة. فكانوا يزرعون أنواعاً من الغلال كالحبوب الخضروات والفاكهة، وكان بعضها بعلياً وبعضها الآخر مروياً بمياه الآبار الارتوازية. وكانت البساتين والحقول المزروعة تحيط بالقرية من الجهات كافة. في 1944/ 1945، كان ما مجموعه 391 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و4320 دونماً للحبوب، و215 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 30 دونماً حصة الزيتون. وكانت القرية الحديثة مبنية فوق موقع روماني وبيزنطي، دلّت عليه أرضيات من الفسيفساء وأُسس أبنية وشظايا فخارية.
سكان القرية بلغ عدد سكان قرية قطرة عام 1998 8,620 نسمة من اللاجئين الفلسطينيين، لقد تم احتلال قرية قطرة بتاريخ 17 أيار، 1948 من قبل اليهود على يد الكتيبة جفعاتي وتم تطهير القرية عقريا بالكامل، هاجر معظم سكان القرية إلى قطاع غزة هربا من الحرب وقسم اخر نزحو نحو الأردن وباقي بقاع الأرض
انا من بئر السبع بئر السبع (بالعبرية: באר שבע) من أكبر وأقدم مدن فلسطين التاريخية، تقع اليوم في لواء الجنوب الإسرائيلي على بعد 71 كم جنوب غرب القدس. وهي أكبر مدن منطقة النقب الصحراوية، إذ تسمى أحيانا "عاصمة النقب". وتعتبر المدينة، المركز الإداري والتجاري لهذه المنطقة التي تمتد جنوبا حتى مدينة إيلات...
تمتد مدينة بئر السبع على مساحة 84 كم2 وبلغ عدد سكانها 185,100 نسمة في ديسمبر 2005 (حسب معلومات دائرة الإحصائيات الإسرائيلية). الأغلبية الساحقة من سكان المدينة هم من اليهود، بعد تهجير معظم سكانها العرب في حرب 1948، غير أن العديد من سكان القرى البدوية المجاورة يمرون فيها كل يوم إذ كانت مركزا إقليميا لهم. أعلنت منظمة يونسكو أطلال مدينة بئر السبع القديمة، التي عثر عليها في حفريات أثرية شمالي شرقي المدينة، موقعا للتراث العالمي في 2005.
سكان بئر السبع الأصليين هم من القبائل البدوية وقد هجروا إلى مخيمات اللجوء في البدء فقد هجروا إلى مدينة أريحا ومن ثم إلى الأردن. أغلبية سكان بئر السبع الأصلين متواجدين في الأردن. ويوجد البعض منهم لاجئين في مدينة غزة. فرض التجنيد الأجباري في الجيش الإسرائيلي على من تبقى من أهلها ومن بقي حولها من بدو النقب. يذكر اسم "بئر السبع" في سفر التكوين (أصحاح 21) كبئر حفرها إبراهيم:
يذكر الموقع ثانية في سفر يشوع كأحد المواقع التي حصل عليها سبط شمعون، وذلك في أصحاح 19. في أيام الإمبراطورية البيزنطية صار الموقع مدينة تظهر في خريطة مادبا التي عثر عليها في مدينة مادبا الأردنية. في أيام الدولة الإسلامية ما قبل 1900 كانت المدينة مهجورة، أما في هذا العام فقررت السلطات العثمانية إعادة بنائها باستعانة مهندسينألمانيين.
في خطة تقسيم فلسطين التي أقرتها الأمم المتحدة في 29 نوفمبر 1947 وقعت بئر السبع على الحدود بين الدولتين العربية واليهودية من جانبه العربي. خلال حرب 1948، في 20 أكتوبر1948، احتلت قوات الجيش الإسرائيلي المدينة بما يسمى "عملية يؤاڤ"، وهجر المدينة معظم سكانها العرب إثر هذه العملية. في الخمسينيات بدأت إسرائيل توسيع المدينة حيث أصبحت مركزاً إقليمياً. في 1960 أقيم فيها مستشفى سوروكا، وفي 1970 أقيمت جامعة بئر السبع التي تسمى اليوم "جامعة بن غوريون في النقب". وقد زار المدينة الرئيس المصري أنور السادات عام 1979 بعد التوقيع على معاهدة السلام الإسرائيليةالمصرية. قصف بئر السبع
تمكنت كتائب الشهيد عزالدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس خلال حرب الفرقان اواخر عام 2008وبدايات عام 2009 من قصف مدينة بئر السبع قصفا بصواريخ جراد ما اعتبر وقتها مفاجئه كبري لإسرائيل وقد تكتمت إسرائيل علي خسائها في قصف كتائب القسام للمدينة معالم المدينة
تل بئر السبع (أو باسمه البديل: تل أبو محفوظ) - أطلال المدينة القديمة
بئر إبراهيم
السوق البدوي - السوق الذي يستخدمه سكان القرى البدوية المجاورة
المسجد الكبير - بناه العثمانيون في 1906 وكان مصلى حتى 1948. في 1953 بدأ استخدامه متحفا لتأريخ المدينة. تم إغلاق المبنى مؤخرا خشية من انهياره.
السراية - دار الحاكم العثماني
محطة القطار العثمانية
المقبرة العسكرية البريطانية - قبور الجنود البريطانيين
مسرح بئر السبع - أقيم في 1973 وفيه فرقة من الممثلين وفرقة موسيقية.