مما قرات عنه
ووقفت كالجبل الأشم معاندا
قد كنت صقرا والقضاة طرائدا
قد كنت حشدا رغم أنك واحد
وهم الحشود ، غدوا أمامك واحدا
إن الأسود ، طليقة وحبيسة
لها هيبة تدع القلوب جوامدا
رحمه الله وتقبل شهادته
أشكر مرورك رنين .. من يجهل بصدام حسين .. فقد جهل معان من الرجولة اختزلت في قائد كبير