اول ما بلشنا مع دراجان عشنا مرحلة توهان في اختيار التشكيله وعشنا اللا استقرار فنيا وكأن دراجان حديث العهد في الدوري الاردني وكانه لم يقابل الوحدات من قبل وكان ابو زمع لم يكن يوما ما كابتن الوحدات وكان اللاعبين اللي كانوا يلعبوا معه وما زالو في الوحدات قد تغيرت اساليب لعبهم
احتجنا اسابيع واسبيع حتى استقر بنا الحال مع غياب قسري لعامر ذيب وعبد الفتاح وشفيع
وبعد ان فزنا بالدوري بفضل الله دائما وابدا وبفضل اللاعبين ودعاء الوالدين وضعف الاخرين وبعض فنيات المدربين عدنا لمرحلة التوهان مع اول اختبار امام الجزيرة ونسال الله ان نتجاوزه مع الكويت الكويتي
على العموم امام ابو زمع ودراجان شيئا واحدا لتدارك هذه المسأله وهي تثبيت تشكيلتين معروفتين للمباريات وليس تجربة لاعبين في مراكز مختلفه وفي مباريات مختلفه فيضيع الفريق وتضيع الاسيوية
فائدة تثبيت تشكيلتين تدمج فيها الخبرة مع الشباب فائدة عظيمه ان احسنا استغلالها واترك لكم حرية اختيار تشكيلتين للمباريات المهمة وغير المهمه (تحصيل حاصل في الدوري)
[SIZE="7"]وضعف الاخرين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/SIZE]
هذا الكلام مردود عليك لم نفز بالدوري بضعف الاخرين اخي
ولله ما بعجبكم العجب
الغرض كان جليّاً بإراحة أعمدة الفريق في لقاء الجزيرة .. كون أن الفريق يتأهب للقاء آسيوي مهم و مفصلي .. و الذي يحدد زعامة المجموعة .. لا سيما أن اللقاء يقام على أرض الخصم ...
كل الاحترام لوجهة نظرك اخي الكريم
ولاكني اخالفك الرأي حيث ان درغان يقود الفريق بواقعيه وحسب الاصول وعندما لعب امام الجزيره بالرديف كان الفريق جيد نوعا ما الا ان عدم التجانس بين اللاعبين كونهم يلعبون لاول مره معا وعدم اهمية المباراة كون الدوري محسوم كان له الاثر الاكبر على نتيجة المباراة
وبرأيي العودة من خسارة بفارق هدفين والتعادل هو تكتيك يحسب لدرغان بتأمين الخط الخلفي بعد ان ادخل باسم
المباريات القادمه ستكون بنفس التشكيل تقريبا مع تحسن في قلب الدفاع وهذا المنطق كون الدوري محسوم
اما في الاسيوي سيكون درغان على الموعد في قرأة المباريات بواقعيه واللعب حسب الفريق المقابل
وتقبل مروري