تاريخ رائع ومجيد وبه الكثير
وواقع مرير وبدون مستقبل
بارك الله فيك اخي ابو محمد على الروايتين الرائعتين
وسيكون لي عوده ان شاء الله لاعلق بشكل افضل وبالذات على الواقع المرير الذي نعيشه
السلام عليكم
عن أي ربيع عربي نتكلم وهذا حاضرنا ومستقبلنا
ربيع الدم قصدك عمي ..ربما
أما عن مستقبلنا فسيغرق فعلا بالقذارة دائما ما دام حاضرنا قذر وشعوبنا مهمله ولا تستطيع للآن تنظيم أمورها
أصابتني بالقهر فعلا قصة السياسة
عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة تكون الحكومة نائمة وتغط في سبات عميق.. فيصبح الشعب مهملاً تماماً
فلا يعلم ماذا يفعل، في حين يكون المستقبل غارقاً في القذارة..
آآآآآآآخ .. لو أن الشعب ينفض عن فكره غبار اللعنة الأبدية أنه مهمل !! فيضم إليه القوى الكادحة ويحافظ على مقدراته ومكتسباته ، ويسخر جهوده وإمكاناته لمحاربة الرأسمالية والرأسماليين ، فتصحوا الحكومات ويتحد الجميع من أجل غد مشرق ومستقبل زاهي ..
بالمناسبة
الطرفة الأولى كنت قد قرأتها في الأمس ، وقلت في نفسي سأطرحها ، وعندما دخلت إلى صفحتك وجدتها،،، ( ريحتني يريح بالك).
وأما الثانية فأضم صوتي لأبي أحمد شريطة العودة إلى الله أولا.
اختياراتك دائما محط إعجابي
اخي اشرف شاكر
هل تصلح القصه الثانية لعالمنا الاسلامي
أشكر جميع أحبتي لمرورهم الكريم
أما يا أخي بالنسبة لسؤالك فلا أدري ما الذي ترمي إليه بالضبط، ولكنني وحسب ما فهمت.. أود أن أذكرك بورود بعض الآيات الكريمة في كتاب الله سبحانه وتعالى في نفس السياق.. كقوله تعالى:"وهمت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه"!
أما يا أخي بالنسبة لسؤالك فلا أدري ما الذي ترمي إليه بالضبط، ولكنني وحسب ما فهمت.. أود أن أذكرك بورود بعض الآيات الكريمة في كتاب الله سبحانه وتعالى في نفس السياق.. كقوله تعالى:"وهمت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه"!
اخي الكريم
لعلك اطلعت على تفسير الايه الكريمة فيوجد اختلاف بتفسيرها
لكن هناك شبه اجماع ان اضعف التفاسير لها هو ما ذكرت
(!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!) - (!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!) - (!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!) - (!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!) - (!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!)
(!).. من نوادر الأدب العربي - الحلقة 19..(!)
نستعرض في هذه الحلقة طرفة نادرة أخرى من نوادر الأصمعي
قال الأصمعي لأعرابي: أتقول الشعر؟
قال الأعرابي: أنا ابن أمه وأبيه!
فغضب الأصمعي.. فلم يجد قافية أصعب من الواو الساكنة المفتوح ما قبلها مثل (لَوْ)
قال فقلت: أكمل .......... فقال: هات!
فقال الأصمعي :
قــــــومٌ عهــــــدنـــاهــــم ... سقاهم الله من النو
الأعرابي :
النو تلألأ في دجى ليلةٍ .....حـــــالكـــــــة مـظـلــمــــــــــةٍ لـو
فقال الأصمعي: لو ماذا ؟
فقال الأعرابي :
لو سار فيها فارس لانثنى ... على بـــه الأرض مــنـــطــــــو
هكذا أرادوها لنا أختاه!
لغتنا الجميلة وكنوزها الدفينة باتت غريبة عنا نحن أهلها
ولكنني أظن أن من ينعم الله عليه بإدراك مقاصدها ومعانيها فقد أوتي خيراً كثيراً
فما أجمل من تلاوة القرآن وتدبر معانيه لأن ذلك هو خير ما يعيدنا إليها إن شاء الله تعالى!
فوالله يا أبا محمد سمعتُها مـــرارًا فلم أفهم منـها إلا التمنــي بلو ..
" كالصوص " .. كلما " علفتَه " لم تســمع منه إلا صَو صَو صَو ..
صَو صَو صَو
أضحك الله سنك.. فإنني سعدت بمرورك للتو
ألم يساورك الشك ذات يوم أخي جمال بأن الأصمعي ابتدع مجموع هذه الروايات الغريبة
وإن كان كذلك فإنني قد أزداد إعجاباً بهذا الرجل الذي يشدك إلى مثل هذه المواقف التي تبدو وكأنها صرح من الخيال!
هكذا أرادوها لنا أختاه!
لغتنا الجميلة وكنوزها الدفينة باتت غريبة عنا نحن أهلها
ولكنني أظن أن من ينعم الله عليه بإدراك مقاصدها ومعانيها فقد أوتي خيراً كثيراً
فما أجمل من تلاوة القرآن وتدبر معانيه لأن ذلك هو خير ما يعيدنا إليها إن شاء الله تعالى!
هذا ما أحاول فعله دائما ..و قد تزودت بمنجد ضخم في اللغة به كل ما هو غريب وغير متداول في اللغة
فضلا عن دواوين كبار الشعراء العرب خاصة العصر الأموي والجاهلي و المخضرمين