عجبتني بضوء اخضر
ومين الي اعطاه الضوء دخلك؟
واي لاعب عنده شرف بيقبل انه يطلع من النادي في وقت صعب جدا؟
للأسف نجامل الاشخاص على حساب الوحدات
أبو شقرة يا غالي .. اذا بتثق فيني .. عبد الله ذيب ع 60 دينار لقسط الجامعة و رفضو لأنهم لم يجدو بند لها!!... وكما قال نبيل هرب بضوء أخضر من ورا لورا "يعني ضو خلفي " هههه..في ظل لاعب احتار بين نارين نار والده واهله ..ونار حبّه للاخضر و جماهيره نجد أن خطأه هذا لا يستحق الاعدام ... !!
الإخوة المراقبون، لو شعرتم ان الموضوع مكرر، لا امانع في دمجه مع موضوع آخر، او استبعاده، مع الشكر. ياسر ذيب
منذ متى كان البيت الوحداتي يغلق الباب في وجه أبنائه؟ ومنذ متى كان الوحداتي يعَقُّ الحضنَ الذي تربَّى فيه؟ ومنذ متى كان الجمهور الوحداتي قاسيا فظا غليظ القلب؟ هذه أسئلة أضعها أمام الذين هاجموا عبد الله ذيب اليوم، وقد هاجموا باسم فتحي ومحمد جمال وعامر ذيب وغيرهم في الأمس القريب - مع احترامي للآراء كلها- فليس الرأي والتعبير محتكرا عن هؤلاء- فهم من الجماهير ومن حقهم التعبير عن آرائهم، ولست ممن ينكرعليهم رأيهم فلهم الاحترام والتقدير.
البيت الوحداتي كبير والقلب الوحداتي أكبر، والجماهير الوحداتية العاشقة جماهيرٌ عاطفيةٌ، صافيةُ النية، طيبةُ القلب، حنونةٌ، حساسة ٌوعاطفية جدا، انظرْ إلى الدموع التي ذرفت حزنا على علاء الحسيني، وانظر إليها حين ذرفت فرحا به وهو يحمل كأس الدوري. لقد أغشي على الكثيرين فرحا وألما وحزنا وسعادة عندما رأوا علاء يحمل الكأس مع رأفت.
والجماهير الوحداتية محترفة أيضا تعرف أن معنى الاحتراف أن يخلص اللاعب وينتمي للفانيلة التي يلبسها، وللعَقد الذي وقعه مع فريقه، وأعتقد أن اللاعب " إبراهيموفتش" مع الفارق في – الاحترافية بيننا وبين اوروبا- خير مثال على ذلك، ولم نسمع أحدا في انتر أو ايسي ميلان أو برشلونة يتهم اللاعب، بالخيانة أو العقوق كما يحصل من – بعضنا- ورأيهم يحترم أيضا،أنا اعلم أن للوحدات مع أبنائه خصوصية، وأن الوحدات – غير- لكن علينا أن نوسع صدورنا أكثر، فلكل لاعب ظروفه الخاصة، وفي ظل الاحتراف- الذي قبلنا به- عينا أن نقبل عبد الله ذيب بينا، على الرغم من أنه أخطأ يوما ما- وهو ليس معصوما- لكن علينا أن نفكر بالواقع الحالي، وفي مصلحة الفريق أولا وأخيرا.
عبد الله ذيب مكسب للفريق، مثله مثل رأفت وشلباية، وعامر، وشفيع، ومن حق أي لاعب أن يحترف طالما أنه يخلص للفريق طوال مدة العقد الموقع معه، وأعتقد أن عبد الله ذيب يحب الوحدات، وسوف يبدع في الوحدات،والدليل أنه رضي بمقدم العقد( 10 آلاف دينار) وبالراتب الشهري.
رفقا بالذيب ابن خالد ذيب، أم أننا نسينا أيضا ما قدم الأب للوحدات؟ أرجوكم يا أحبتي، قفوا مع الذيب عبدالله في ماهو آتِ، وأفسِحوا له دروب قلوبكم ، فإن الوحداتي قلبه رَحْبٌ واسع كبير ،مليء بالحب والحنان والوفاء والإخلاص.
وأهلا بالذيب الجديد بين إخوانه الأسود والسباع والفهود. لمزيد من الانتصارات وحصد الرباعيات إن شاء الله.
هاذول الوحداتية عمرهم ما ردوا السائل
ويا هلا بالذيب